|
حامد:
أتيت باليقين: من يعتمد على الأضواء ليري الآخرين أنه موجود بشحمه ولحمه وصوته دونما فعل مسئول ، إنما يخدع نفسه ، ذلك أنه مفقود في أعين الآخرين. قال المتنبّي: خذ ما تراه ودعْ شيئا سمعت به = في طلعة الشّمس ما يغنيك عن زحل ما نراه ليس شخص منتخب أو معيّن في سلطة محلية أو ما شابه وكفى ، بل يستوجب أن نرى آدميّـا يعرف حدود مسئولياته بالفعل لا بزخرفة القول |
خبر آجــل في العجلة النّدامة ، فلا تستعجلنّ في النّبش عن خبر ستحدثك الأيّام عنه. آخر خبر مثل أوّله مع فارق التوقيت يهلك هالك تاركا كرسيّه ويخلفه من سيهلك ويلحق به والخبر ذات الخبر ، فأيّ خبر تستعجل؟ |
غزّة تختبر القائلين وتختبر الضّمائر ، وقد حصحص الحق ، فالمؤمنون فعلا غير المؤمنين قولا وضمائر الأخيرين غير ضمائر أولئك.
|
شكراً عم سالم على ما تقدمه للسقيفة من افكار ومواضيع قيمة :
الخوف من النسيان يزيد معانات من يإن من الكارثة!! هناك اراضي يملكها من لا يستطيع العناية بها ، وهناك من يريد العناية بها ولكن المالك تتملكه الانانية!! طلبة المدارس تهدر الدولة مستقبلهم ، كارثة حَلّت ، طلبة قلصت فترة دراستهم، إداريين ومدرسين يشاركون في هذه الكارثة. |
اقتباس:
أهلا أخوي حامد . كل إضافة هنا هي من الجميع وأنت أحدهم ، وكذب من يظن أنه المعطاء الوحيد في هذا المنتدى. اقتباس:
نسيان الحدث وارد ولكن الطّامّة الكبرى أن لا نعتبر . ولذلك يقال: ( ما أكثر العبرة وقلّ الإعتبـــار ) اقتباس:
اقتباس:
|
إن الجمل القصيرة التي اوردتها تعبر عن واقع حال سكان مساحة تقاس بحوالي 2-3 كيلو متر مربع ، بها من المعانات الكثير والكثير فما بالكم بوطن كامل كم يعاني ؟
شاحنتان كبيرتان(برادان) وصلت إلى الديار تجمع الكبار والصغار ليشهدوا كامبات إضاءة صينية ، قدمت كدعاية إنتخابية ، سيكون مصيرها كمصير كامبات الكهرباء والتلفون. |
الامم المتحدة والقانون الدولي:
إبادة جماعية ، هناك حقوق الانسان،هناك القانون الدولي ، نعم ولكن إسرائيل محصنة!!!! امريكا تحث على حقوق الانسان والحيوان ، فأين هذه الحقوق في غزه؟ الامم المتحدة ، هي خاصة للدول دائمة العضوية، تحبط كل قرار لا يعجبها!!! الشعوب العربية قهرت من حكامها واليوم تقهر من كل الحكام في العالم!!! القتل العشوائي بالاسلحة الحديثة فائقة الدقة يؤكد بأن المستهدف الشعب الفلسطيني وليست حماس!!!! |
اقتباس:
كان الإحتفال محصورا على رئيس ونائبه وثلّة من المدنيين والعسكريين الكبار ، وكانت المناسبة الإنتهاء من بناء قصر خاص. تخلل الحفل سباق خيل وخيّالة يلتقطون في مهارة قطعة قماش حمراء من الأرض وهم مسرعين ، فعثر خيل وووقع الخيال المتقلّد سيفا . جاءت طائرة هوليكابتر ، فأيقن من كان في الحفل أن الخيّال مصاب وهو مصاب فعلا ، لكن الطائرة نقلت الخيل إلى المطار ومنه استقلّ طائرة نقلته إلى المانيا لتلقي العلاج. أما الخيال فنقلته سيّارة إلى المستشفى ، وقيل أن الخيل عاد في صحة جيدة ونزل اسطبله والخيّال لا يزال في المستشفى. شكرا يا أخي حامد لمداخلاتك القيّمة. |
شكرا للشيطان عندما كان يوسوس ويزّين لي سوء أعمالي ، كنت أقع في الخطايا ، لكنه اليوم أصيب بالهرم أو الخرف أو الخفّة . لن نسمع قط عن غباء شيطان.هذا الشيطان الذي كان يزيّن لي سوء عملي بالأمس هو اليوم يقودني بالعصا إلى فعل الشّر ، ومن ذا سيستلذّ بضربات العصا كي يخطئ؟ شيطان مغفّل يستحقّ الشكر. يستحق الشّكر لأنني عرفته شيطان ، وعرفت عن نواياه الشّرّيرة ، ولذلك فلن أرتكب خطيئة مهما هدّدني ، أفلا يستحق هذا الشيطان الشّكر بعد أن كشف عن نواياه؟ |
عمل سمّي الجهاد ـ المقدّس لتحرير أفغانستان من قبضة الروس الشيوعيين ـ خلفه شيطان.
|
| الساعة الآن 03:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir