تعقيباً على نسبة الأغنية إلى محمد سعد عبدالله

ينقل بعض الأصدقاء قصة عن عبادي الجوهر عندما عاتبه محمد سعد بخصوص عدم توثيق نص الأغنية بإسمه
قال عبادي الجوهر : والله متأكد وعارف مزبوط انها كلماتك لكن ايش تبغاني اقول للأمير انتا كداب !!!
:)

كلمة ولو جبر خاطر
 

في اعتقادي أن رد عبادي أقبح من فعل ، من قبل أن يحفروا البحر وهذه الأغنية معروفة أنها للراحل محمد سعد ، وكل ما حصل أن لعبادي يد وألأمر واضح
أُجزم أن من فعل كل ذلك عبادي بنفسه وهو من كتب على الغلاف أنها للأمير عبدالرحمن بن سعود رحمه الله ، الكذب في الموضوع أن عبادي غناها في البداية جلسة خاصة وانتشرت بين الشباب لسنوات بعد ذلك غناها عبادي واحتج عليه من احتج ، إختصاراً للحديث بغض النظر عن الكاتب

الكلمات يمنية وواضحة للعيان