ولسوف يعطيك ربك لترضى
إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة
فالسعادة شعور مؤقت زائل وإنما ذروة عطاء الله للعبد هو الرضا ومن هنا.. فالله لم يقل لرسوله: ولسوف يعطيك ربك.. فتسعد! وإنما قال: (ولسوف يعطيك ربك فترضى). اسكن الله الرضا في قلوبنا وقلوبكم ■□■ |
نعم هو الرضى ثم الرضى
هو مصدر السعاده جزاك الله خير اخي الكريم تاج العليب |
اقتباس:
(ولسوف يعطيك ربك فترضى) السعاده في ثنايا الرضى بارك الله فيك |
الساعة الآن 01:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir