سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   سقيفة الحوار السياسي (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=5)
-   -   حضرموت التوقيع بالمكلا على مذكرة للتفاهم بين السلطة المحلية بحضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع لإفساح المجال للمشاركة الشعبية (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=166486)

حد من الوادي 04-12-2018 12:38 PM

حضرموت التوقيع بالمكلا على مذكرة للتفاهم بين السلطة المحلية بحضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع لإفساح المجال للمشاركة الشعبية
 

المكلا اليوم - الصفحة الرئيسية

التوقيع بالمكلا على مذكرة للتفاهم بين السلطة المحلية بحضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع لإفساح المجال للمشاركة الشعبية في دعم وتعزيز إدارة الشأن المحلي المكلا "



المكلا اليوم" إعلام المحافظة


وقعت بمدينة المكلا اليوم على مذكرة تفاهم بين السلطة المحلية بمحافظة حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع . ويأتي توقيع هذه الاتفاقية التي وقعها عن السلطة المحلية محافظ المحافظة قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني وعن مؤتمر حضرموت الجامع رئيس المؤتمر المقدم عمرو بن حبريش العليي ، للمساهمة في إعطاء المشاركة الشعبية دوراً مهماً في دعم وتعزيز إدارة الشأن المحلي في مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وضمن برنامج عمل محافظ المحافظة لإفساح مجال للمشاركة الشعبية في إبداء الرأي والمشورة لما فيه مصلحة محافظة حضرموت .


وأوضح المحافظ البحسني بأن مؤتمر حضرموت الجامع يتميز بضمه لمختلف القوى السياسية والقبلية والشبابية والمهنية والنسائية وغيرها من القوى والمكونات المجتمعية, لافتاً إلى أن المؤتمر تجربة فريدة تفتخر بها حضرموت وتضاف إلى النجاحات التي تحققت في مختلف المجالات .

وقال محافظ حضرموت إن المطلوب في هذه المرحلة تغليب المصلحة العامة على أي مصالح أخرى وقيادة سفينة حضرموت إلى بر الأمان وتعزيز ثقافة التكاثف والتعاون المشترك, وأن الجهود يجب ان تكون مستمرة في العمل من أجل حضرموت .
وأكد المحافظ البحسني استعداد السلطة المحلية لبذل قصارى جهدها في سبيل إنجاح تجربة المؤتمر الجامع ليقوم بدوره المأمول في المجتمع وتبنى قضاياه المختلفة, وأن السلطة المحلية لن تتأخر في تبني أي رأي وفكرة سليمة تخدم حضرموت.

من جانبه شكر المقدم بن حبريش تفهم قيادة السلطة المحلية بالمحافظة ودعمها لتوجهات المؤتمر, مشيراً إلى أن هذا اليوم يعد يوماً تاريخياً للمؤتمر حيث سيعمل كشريك لصالح حضرموت بصورة مؤسسية وتكاملية مع السلطة .
حضر التوقيع وكيل محافظة حضرموت الشيخ سالم بن شرمان ووكيل المحافظة لشؤون الساحل والهضبة الدكتور سعيد العمودي والوكيل المساعد لشؤون الشباب فهمي باضاوي وقيادات مؤتمر حضرموت الجامع .

MVI_2790_00_00_01_04_Still001 MVI_2790_00_00_06_19_Still003 MVI_2790_00_00_20_03_Still002 MVI_2790_00_00_26_13_Still004 MVI_2790_00_00_33_03_Still005 MVI_2790_00_00_36_10_Still006 MVI_2790_00_00_42_14_Still007 MVI_2790_00_00_44_19_Still008 MVI_2790_00_00_46_24_Still009 MVI_2790_00_00_49_08_Still010 MVI_2790_00_00_51_16_Still011 MVI_2790_00_00_55_02_Still012 MVI_2790_00_00_57_01_Still013 MVI_2790_00_01_16_18_Still014 MVI_2790_00_01_20_04_Still015 MVI_2790_00_01_22_10_Still016

حد من الوادي 04-14-2018 02:05 PM


المكلا اليوم - الصفحة الرئيسية

الدائرة السياسية للمؤتمر الجامع : مبررات غير واقعية أدت لتأجيل زيارة المبعوث الدولي إلى حضرموت سيئون



"المكلا اليوم" جمعان دويل عقدت الدائرة السياسية لمؤتمر حضرموت الجامع مساء اليوم (الأربعاء) اجتماعًا لها بمدينة المكلا برئاسة رئيس الدائرة الأستاذ "محمد عبدالله الحامد" وبحضور النائب الثاني لرئيس المؤتمر المهندس "أبوبكر السري". واستعرض الاجتماع نتائج الدورة الثالثة للهيئة العليا لمؤتمر حضرموت الجامع، وما اتخذته رئاسة الهيئة العليا للمؤتمر في اجتماعها الأخير من قرار قضي بتفويض الأمانة العامة بوضع الإجراءات العملية اللازمة لتنفيذ قرارات الدورة الثالثة للهيئة.


وكان النائب الثاني لرئيس المؤتمر المهندس "أبوبكر السري" قد تحدث في بداية الاجتماع حول أهمية التوقيع على مذكرة التفاهم بين السلطة المحلية ومؤتمر حضرموت الجامع التي تم توقيعها صباح اليوم بديوان المحافظة من قبل محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء "فرج سالمين البحسني" عن السلطة المحلية، والشيخ "عمرو علي بن حبريش العليي" رئيس المؤتمر بحضور أعضاء رئاسة الهيئة العليا والأمانة العامة مشيرا إلى ان التوقيع على هذه المذكرة تعد حدثا مهما وبداية لمرحلة جديدة في علاقة التعاون بين مؤتمر حضرموت الجامع والسلطة المحلية وهي تفتح المجال واسعا لشراكة مجتمعية جادة تصب لصالح تنفيذ برنامج السلطة المحلية ومخرجات مؤتمر حضرموت الجامع التي حظيت بتوافق المكونات القبلية والمدنية كافة وتعزز تلاحم وتكامل كل قوى المجتمع الحضرمي مع السلطة المحلية في مواجهة التحديات وتمكين حضرموت من انتزاع حقوقها كاملة.

وتطرق المجتمعون إلى أبرز الأحداث والمستجدات الراهنة ومن بينها الزيارة التي كانت مرتقبة للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة "مارتن غريفيث" إلى حضرموت والتي تأجلت لأسباب واهية وغير واقعية، ومبررات مشوشة غير منصفة عن الواقع الأمني الذي تتمتع به مدن ساحل حضرموت والذي يسوده الأمن والأمان والاستقرار التام، مؤكدين ضرورة توضيح الصورة للرأي العام والمبعوث الدولي والسلطة المركزية بأن إفادة المبعوث الدولي المزمع تقديمها لمجلس الأمن لن تكون مكتملة ما لم يزور حضرموت ويطلع على حقائق الأمور عنها عن قرب من خلال الاستماع لممثلي حضرموت ومطالب الحضارم ورؤيتهم في أية تسوية قادمة.

حد من الوادي 04-18-2018 12:00 AM




افتتاح مصنع قاسم للرمال السوداء التي تستخدم في صناعة الإلمنيت والروتايل والاكاسيد الحديدية



17/04/2018 12:41:23




المكلا / حضرموت برس / خاص

افتتح محافظ محافظة حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني برفقة نائب وزير النفط والمعادن الدكتور سعيد سليمان الشماسي صباح اليوم مصنع قاسم للرمال السوداء بمنطقة السفال بمديرية بروم ميفع ضمن إحتفالات حضرموت بالذكرى الثانية لتحرير مدينة المكلا ومن ساحل الحضرمي في الـ24 من شهر إبريل 2016م.


وطاف محافظ حضرموت بأقسام المصنع متعرفاً من فريق عمله على أقسامه وألية عمله والمعدات والأجهزة المتواجدة به والذي سيعمل بطاقة إدخال تبلغ 275 ألف طن سنوياً.

وأشاد المحافظ البحسني بجهود التي بذلها القائمون على المصنع في مركز منصور الإقتصادي في جمهورية مصر العربية الشقيقة, لافتاً إلى أن حضرموت أصبحت بيئة جادبة للإستثمار والمستثمرين الجادين من داخل الوطن وخارجه بفضل الأمن التي تحقق عقب التحرير لتنفيذ مشاريع إستثمارية تعود بالنفع والخير على الجميع وتساهم في تنمية المجتمع وتشغيل الشباب من أبناء المحافظة.

وأكد المحافظ على إستعداد السلطة بالمحافظة وكافة المكاتب المعنية بالإستثمار لتقديم كافة التسهيلات اللازمة لخدمة المشاريع الاستثمارية وتقديم كل مايلزم لإنجاحها.

من جانبه لفت نائب وزير النفط والمعادن إلى أهمية مثل هذه المشاريع الإستثمارية خلال هذه المرحلة التي تمر بها البلاد, ويؤكد بأن حضرموت قد قطعت شوطاً كبيراً في جانب تثبيت الأمن وتحقيق الإستقرار الأمر الذي جذب رؤوس أموال محلية وعربية للإستثمار في هذه المجال وغيرها من المجالات الأخرى.

وأضاف الدكتور الشماسي إلى أنه هناك مشاريع قادمة للمستثمرين في جوانب متعددة خصوصاً في مجال استغلال المعادن الفلزية وقد أجريت مسوحات لكثير منها بحسب قانون المناجم والمحاجر, داعياً المستثمرين إلى الإستفادة من المناخات الجاذبة للإستثمار والمستثمرين في حضرموت.

وأوضح إستشاري المشروع محمد قاسم بأن الرمال السوداء هي رمال شاطئية ترسبت نتجة لاصطدام مياه البحر بمصبات الوديان وترجع الأهمية الإقتصادية للرمال السوداء الى احتوائها على نسبة من المعادن التي تستخدم في الصناعة مثل الإلمنيت والروتايل والاكاسيد الحديدية والزركون والجارنت.

وأشار إشاري المشروع إلى أن مشروع الرمال السوداء سيساهم في تحسين الوضع الإقتصادي للدولة للتقيل من البطالة وتنشيط الإقتصاد حيت يسهم في توازن ميزان المدفوعات بزيادة الصادرات أمام الواردات وسيزيد الدخل القومي, وأن المشروع سينفذ بدون إضافة أية أعباء مالية على ميزانية الدولة وسيضيف أرباح متزايدة وسيوفر 50 فرصة عمل في مرحلتيه من فنين وإداريين بالإضافة إلى أنه سيساهم في التنمية المجتمعية للقرى المحيطة بالمشروع ويركز على جوانب حماية البيئة المحيطة به لاسيما البئية البحرية.

حضر الإفتتاح مدير عام هيئة المساحة الجولوجية والثروات المعدنية المهندس صلاح بابحير ومدير عام مكتب التجارة والصناعة بساحل حضرموت الأستاذ خالد غانم ومدير عام فرع الهيئة العامة للاسثمار محفوظ فرج باخليعة ومدير عام مديرية بروم ميفع الأستاذ ناصر علي الشعيبي ومدير عام أمن مديرية بروم ميفع العقيد عمر عبدالله عبدالمانع وعدد من المسؤولين والشخصيات الاجتماعية بالمديرية.


حد من الوادي 04-28-2018 12:16 AM


المكلا اليوم - الصفحة الرئيسية

قيادات من مؤتمر حضرموت الجامع تلتقي في المكلا رئيس الوزراء التقى عدد من قيادات مؤتمر حضرموت الجامع مساء أمس بالمكلا رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر .



وخلال اللقاء تحدث رئيس مؤتمر حضرموت الجامع الشيخ عمرو بن حبريش العليي وعدد من قيادات المؤتمر , مرحبين بزيارة رئيس الوزراء والوفد المرافق له إلى حضرموت .. مستعرضين جملة من القضايا الاساسية التي تهم المجتمع وبخاصة في مجال الخدمات وتصورات مؤتمر حضرموت الجامع لمعالجتها .

وتطرق المتحدثون إلى المعاناة من الانقطاعات المستمرة للتيار الكهربائي في مناطق الساحل والصعوبات التي تواجه المسؤولون في قطاع الكهرباء في عملية التوليد والمحروقات والذي يتطلب تدخلًا عاجلًا من الحكومة لمعالجتها للحد من تفاقم تأثيرها , بالإضافة إلى شحة السيولة النقدية مما يتسبب في تأخير صرف مرتبات الموظفين ومعاشات المتقاعدين ومستحقات المشاريع مطالبين بأهمية ان يقوم فرع البنك المركزي بدوره في تغطية ذلك وتوفير له السيولة النقدية المطلوبة التي تمكنه اداء مهامه .

كما تناولت الملاحظات ظاهرة الانفلات الأمني وحوادث القتل والاختطافات واقلاق السكينة في وادي حضرموت مشيرين إلى أن المؤتمر سبق وأن طالب التحالف العربي والسلطة المركزية والمحلية بسرعة تقديم العدة والعتاد لقوات الأمن العام بالوادي والاستفادة من ابناء حضرموت المتواجدين في إطار قوات المنطقة العسكرية الأولى وبالذات القوات التي تدربت حديثاً ولم يتم تجهيزها وترقيمها حتى الأن والتأكيد على أن تكون حضرموت واحدة موحدة عسكرياً وامنياً وادارياً ورفض اي شكل من أشكال تقسيم حضرموت ساحلا وواديا بأي صورة من الصور وان تلتزم كافة السلطات في جميع المديريات بواحدية السلطة المحلية بالمحافظة.

كما تم الحديث عن استحقاق حضرموت من حصة مبيعات نفطها الخام , مؤكدين إلى أهمية ان تكون هذه الحصة عادلة , وايداعه باستمرار في فرع البنك المركزي بما يضمن الاستفادة منها في مشاريع ملموسة في مجالات خدمية يعود نفعها على المواطن والمجتمع .

وأشار المتحدثون إلى أن مؤتمر حضرموت الجامع الذي أنعقد في 22 ابريل 2017 يعد الحدث الأبرز في تاريخ حضرموت على الاطلاق, لما مثله من آخاء وتلاحم وتقارب بين أبناء حضرموت جميعًا وما جسده من حالة إجماع وتوافق لمختلف مكوناتهم القبلية والمدنية والقوى السياسية و الشرائح الاجتماعية على رؤى ومخرجات واضحة المعالم , تنسجم مع الارادة الحرة للحضارم وتضحياتهم ونضالاتهم في استعادة دور حضرموت ومكانتها التاريخية والحفاظ على حقوقهم في الثروة وخاصة منها النفطية والمعدنية ومواردها من المنافذ البرية والبحرية والجوية وحقهم في إدارة شؤونهم سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا وامنيًا وتعويضهم عن سنوات الحرمان والانتقاص , ونفض عنهم غبار التبعية والتهميش ورفع المظالم والاملاءات وبما يحقق طموحاتهم وتطلعاتهم المشروعة.. منوهين إلى أن المكونات المجتمعية الحضرمية كافة قد عمدوا هذا التوافق بالتوقيع على وثيقة "ميثاق الشرف" التزموا فيه "بأن مصلحة حضرموت وحقوقها وأمنها واستقرارها وفقًا لمخرجات وتوصيات مؤتمر حضرموت الجامع مقدمة على غيرها من المصالح الخاصة , ولا يجوز تقديم المصالح الخاصة على مصلحة حضرموت وحقوقها , كما لا يجوز معارضتها أو محاولة النيل منها لغاية حزبية أو سياسية أو لأي هدف يتعارض مع أهداف ومخرجات مؤتمر حضرموت الجامع", كما أقروا "بأن مؤتمر حضرموت الجامع هو المرجعية العليا في شأن مصلحة حضرموت وحقوقها وأمنها واستقرارها".

وعبر المتحدثون عن رفضهم لأية وصايا أو املاءات أو مشاريع تنتقص من حق أبناء حضرموت في بناء مستقبلهم الآمن والوصول إلى الحياة المستقرة التي تضمن العزة والكرامة والتعايش مع الاخرين بسلام ومحبة, لافتين إلى أن استحقاقات المرحلة الراهنة تتطلب النظر برؤى شاملة وتشاركية وعدم القفز على حقائق الواقع والتعاطي الايجابي مع تصحيح الأخطاء والتجارب الفاشلة خلال الحقب السابقة والتي لم يجن منها مجتمعنا إلا كل ويلات الصراعات والنزاعات والحروب على حساب التنمية والتطوير.

وحث المجتمعون الدولة والحكومة إلى الاستفادة من التجربة الرائدة للمؤتمر الحضرمي الجامع والعمل على مؤازرتها وتعميمها وتشجيع كل بادرات التلاحم والتقارب بين أفراد المجتمع عمومًا في الوطن بما يحفظ أمنهم واستقرارهم واشراكهم في ادارة شؤونهم وترتيب أوضاعهم الخدمية والمعيشية ونبذ النعرات وبث روح التعاون والتسامح والتصالح والاحتكام إلى الشرع الإسلامي الحنيف لحل الخلافات وأن يكون انتماء الجميع للوطن ورفعته وشموخه .

وشددت قيادات مؤتمر حضرموت الجامع على ضرورة تعزيز كل جوانب الايجابية المحققة في حضرموت وخاصة في تدعم جهود الأمن والاستقرار وتقدير دور قوات النخبة الحضرمية والأجهزة العسكرية والأمنية في محاربة الارهاب والعمل على تعزيز قدراتهم باستمرار ورفدهم بالإمكانيات التي تمكنهم من القيام بدورهم وواجباتهم على أكمل وجه في حماية حضرموت والوطن وأمنه واستقراره .
وتحدث في اللقاء رئيس الوزراء حول توجهات الحكومة خلال الفترة القادمة داعيًا الجميع الى التمسك بمشروع الدولة والعمل على تجاوز المرحلة الراهنة.. مشيداً بالأدوار التي يبذلها رئيس واعضاء مؤتمر حضرموت الجامع وأهدافهم النبيلة.
وأكد رئيس الوزراء بان حضرموت ينتظرها مستقبل واعد وان الحكومة قد افتتحت عدد من المشاريع الخدمية والتنموية في المحافظة وستفتح عدد من المشاريع الاخرى.

حد من الوادي 04-29-2018 12:28 AM


المكلا اليوم - الصفحة الرئيسية

فريق حضرموت الخير يلتقي المنصب عبدالرحمن باعباد حضرموت/خاص : ضمن سلسلة اللقاءآت المتواصلة لفريق حضرموت الخير



قام وفد الفريق يوم الخميس 26/4/2018 بزيارة خاصة للمنصب عبد الرحمن بن عبدالله باعباد عضو هيئة رئاسة مؤتمر حضرموت الجامع في بيته بمدينة الغرفة بوادي حضرموت ، حيث تم إطلاع المنصب باعباد على خطوات عمل فريق حضرموت الخير من البداية وحتى اللحظة معرجآ على كل الجهود التي تمت مع المكونات والنخب الإجتماعية والشخصيات الحضرمية ذات التأثير المجتمعي المؤمل منها أن تلعب الدور البارز في وحدة الصف ولم شمل الحضارم وجمعهم على مايعزز حضور ومكانة حضرموت في خضم التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة ،


وقد كانت زيارة فريق حضرموت الخير لفضيلة المنصب باعباد تصب في ذات الإتجاه تحقيقآ للغرض النبيل الذي تسعى لبلوغه . من جانبه عبر المنصب عبدالرحمن باعباد عن بالغ امتنانه بهذا الجهد المبارك التطوعي من قبل شخصيات هذا الفريق ، وأردف قائلآ: ( نحن معكم وإلى جانبكم ) وأكد على ضرورة العمل لرفع مستوى الوعي الحضرمي الذي يصب في مصلحة حضرموت ، وشدد على أن تبادر جميع المنابر بالإسهام في هذا الإتجاه ، كما دعا الجميع إلى التعاون على تنفيذ مخرجات مؤتمر حضرموت الجامع ، وأشاد بالتفاف الجميع وعدم اختلافهم على مستقبل حضرموت بأن تحصل على حقوقها كاملة وغير منقوصة .

وفي ختام اللقاء وجه الفريق شكره للمنصب باعباد واعتبر توجيهاته وملاحظاته من الأمور التي سيتم أخذها بعين الإعتبار وهي محل إعتزاز وتقدير وتضاف إلى جملة المكاسب المعنوية التي يحصدها الفريق من خلال لقاءآته وتحركاته المتواصلة والمكثفة والمسنودة بمباركة كل من يلتقي بهم لأجل حضرموت.

حد من الوادي 04-30-2018 12:04 AM



النخبة الحضرمية تؤمن المنافذ وتقطع المداخل الشمالية الغربية على عناصر الإرهاب


الأحد 29 أبريل 2018 06:12 مساءً
شبوه برس - خاص - المكلا



تم تأمين كافة مناطق شمال غرب حضرموت وقامت قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية بإنتشار واسع وكبير في تلك المناطق ، وتمت السيطرة على نقاط تمركز في بعض الطرق كان يقيمها التنظيم الإرهابي بين حين وآخر لإرهاب المواطنين وإظهار تواجد له في تلك المناطق ،


تم تأمين الطرق المؤدية لمحافظة حضرموت من جهة الشمال والغرب وتمركزت قوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية على أهم المداخل والمخارج لهذه المناطق لتأمين مناطق شمال غرب حضرموت ،

هناك تغطية جوية كبيرة من قوات التحالف العربي في دعم الإنتشار وتأمين مناطق شمال غرب حضرموت ،

تأتي عملية الجبال السود ضمن الجهود المستمرة لقوات النخبة الحضرمية بالمنطقة العسكرية الثانية و قوات التحالف العربي في ملاحقة عناصر تنظيم القاعدة ضمن جهود مكافحة الإرهاب وارساء الأمن في كافة مناطق حضرموت



هشام الجابري

الناطق باسم قيادة المنطقة العسكرية الثانية


جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018

حد من الوادي 05-03-2018 12:08 PM



عدن .. وحاجتها لـ(مَرْمَطَة) المُكَلاَّ !!


الخميس 03 مايو 2018 07:03 صباحاً
د علي صالح الخلاقي



ونحن في الطريق من عدن إلى المكلا السبت الماضي على متن الباص للمشاركة في أعمال الندوة العلمية التي نظمها مركز حضرموت للدراسات التاريخية والتوثيق والنشر بعنوان (صحيفة الرأي العام الحضرمية- الرؤية والرسالة) يوم الأحد 29 ابريل2018م..




كنا كلما اقتربنا في رحلتنا من المكلا نتوقف في النقاط ويصعد أحد الجنود إلى الباص للتأكد من هوية الركاب، وعلى كل راكب أن يظهر بطاقة هويته الشخصية أو جواز سفره، وهذه العملية لا تأخذ سوى دقائق معدودة، ثم نصل إلى النقطة الأخيرة في أطراف “فوّة”، فيتنحى الباص جانبا للوقوف بغرض التفتيش الدقيق والنهائي قبل دخول المكلا، ولا أدري ما الحكمة من نقل النقطة إلى هذا المكان، وهو ما قلته لأحد الجنود هناك، إذ أن النقطة السابقة كانت أكثر ملائمة أمنياً للتفتيش كونها تتحكم بمنفذ الطريق الوحيد المحصور بين الجبل والبحر للدخول إلى المكلا بعد “بروم” مباشرة، أما هنا في أطراف “فوة” فإن البعض ينزل قبل النقطة، كما رأيت، ويستقل سيارة خاصة يستقبله بها أحد أقربائه وقد يدخل عبر تفرعات الطرق أو حتى في الطريق العام دون أن يتعرض للتفتيش وكأنه ليس قادماً من عدن..فأجاب الجندي بكل أدب واحترام: اعتقد أن المسئولين يعرفون لماذا نقلوا موقع النقطة ويجب أن تصل الملاحظة إليهم فنحن جنود ننفذ الأوامر..



ومع ذلك فأن حبي للمكلا وحرصي على أمنها وأمن كل ربوع بلادي، ألزمني أن أطرح هذه الملاحظة لعلها تصل إلى المعنيين!!. حينما توقف بنا الباص، طُلب منا النزول مع أمتعتنا الشخصية، وأخذ أحد الجنود يستلم بطاقة الهوية الشخصية من كل شخص عند نزوله، ثم قام الجنود باجراءات تفتيش أمتعتنا الشخصية سواء التي بأيدينا أو تلك التي في خانة العفش بالباص بحضور الشخص المعني، وحتى النساء شملهن مثل ذلك التفتيش من قبل نساء مجندات خصيصاً لهذا الغرض بزيهن العسكري، وهذا الأمر أصبح اعتيادياً لمن يزور المكلا منذ تحريرها من سيطرة الجماعات الإرهابية قبل عامين مضت من قبل قوات النخبة الحضرمية المدعومة من التحالف العربي، وشخصيا كنت قد أعجبت بذلك في رحلاتي السابقة، خلال العامين الماضيين، وشعرت بارتياح لمثل هذه الإجراءات الأمنية التي لسان حالها يقول لنا:” أهلا بكم في المكلا.. ادخلوها بسلام آمنين”.. لكن أحد الركاب بجانبي أبدى تبرُّمه وامتعاظه من طريقة التفتيش هذه بحجة أنها تؤخر الركاب وتتعبهم، فقال موجهاً حديثه لي: ما رأيك بهذه المرمطة..



هل رأيتها تحدث في عدن أو في أي مكان آخر؟!!!. قلت له: أي “مرمطة” تقصد يا عزيزي.. وأي تعب يلحق بنا لمجرد نزولنا لبضع دقائق من الباص؟!.. إن كنت تقصد بها هذا التدقيق بالتفتيش فمرحبا بمثل هذه “المرمطة” في عدن، بل هي أحوج بها من المكلا، وستلمس نتائجها الإيجابية حين تدخل المكلا وتجدها تنعم بالأمن والأمان، وعلينا أن نقدر حرص ويقظة جنود النخبة الحضرمية الذين هم من يتعب عند قيامهم بإجراءات التفتيش فيما نحن نتفرج عليهم فقط دون أن نبذل أي جهد، كل هذا من أجل راحة المواطنين وسلامة مدينتهم في هذا الوضع الاستثنائي التي تعيشه البلاد والعباد، ولولاه لأنتفى مبرر وجود مثل هذه النقاط، فلهؤلاء الجنود منا تعظيم سلام وقبلة حب نضعها على جبين كل واحد منهم وهم يتعاملون معنا بكل أدب واحترام ويؤدون واجبهم بكل حرص وإخلاص. دخلنا المكلا وما زالت بعض مظاهر ابتهاجها وفرحتها الغامرة بالذكرى الثانية لتحريرها من براثن الجماعات الإرهابية قائمة هنا وهناك، والأهم من ذلك إن المكلا تسير بخطى حثيثة نحو ترسيخ دولة النظام والقانون..

وهو ما يلمسه بشكل واضح، كل قادم إليها من عدن التي ما زالت تتخبط في العشوائية في كل شيء، ولم تنعم بعد بثمار انتصارها الذي سبق تحرير المكلا بعام تقريبا..وسيظل الخطر الأمني قائماً، طالما بقيت كثير من المظاهر المسلحة (العشوائية) تهدد الأمن وتشيع الفوضى..وهو ما لم نجد له أثراً في المكلا حيث تجد الناس جماعات وفرادى أو مع العلائلات يقضون أوقاتهم على كورنيش البحر أو في ضفاف خور المكلا أو في الأسواق حتى وقت متأخر من الليل، آمنين مطمئنين، فليس هناك ما يقض مضاجعهم أو يقلق سكينتهم وراحتهم.. عدا بروز ظاهرة الانقطاعات الكهربائية هذه الأيام أسوة بالعاصمة عدن، رغم أن المكلا قد شهدت تحسناً في الطاقة الكهربائية خلال العامين الماضيين.. ومع ذلك تعالوا نعدد بعض من نتائج الحرص الأمني والتدقيق في إجراءات التفتيش، التي سَمَّاها صاحبنا (مرمطة) وهي غيض من فيض مما رصدناه ولمسناه منذ الوهلة الأولى لوصولنا إلى المكلا، فإلى جانب التفتيش الدقيق الذي نفتقده عند الدخول إلى عدن، فإن ما يلفت الانتباه أيضاً إن جميع الجنود في كل النقاط يبدون بزيهم الموحد وهيبتهم العسكرية التي تجسد هيبة الدولة، ودون انتفاخ أشداقهم بأوراق (القات) التي يمنع عليهم تناولها أثناء الواجب، وهو ما يستحق التقدير والاحترام، بل أن حضرموت بكاملها تناقش الآن بجدّية ليس منع تقنين القات أو منعه، بل وتجريمه، وهي مسألة وقت وستبادر السلطات هناك مدعومة بتأييد شعبي واسع إلى الإقدام عليها، علماً أن حضرموت لم تعرف هذه الآفة الخبيثة إلا بعد (الوحدة المشئومة).



وبفضل هذه الإجراءات الدقيقة التي تلقى ترحيباً وتجاوباً من المواطنين ومن الجنود أنفسهم، لم أشاهد شخصا في الشوارع أو في الأسواق العامة يحمل سلاحا، بما في ذلك السلاح الأبيض “الجنبية” التي يتباهى بها البعض في عدن وغيرها، بل حتى أن الجنود لا يحملون أسلحتهم الشخصية في الشوارع بعد انتهاء واجبهم لأنهم، كما علمت، يتركون سلاحهم في نقاطهم أو معسكراتهم عند عودتهم إلى بيوتهم، وليت مثل ذلك يحدث في عدن!!.



كما لا ترى سيارات أو أطقم شبه عسكرية مجهولة الهوية وبدون أرقام وعليها خليط من الملثمين بزي مدني أو ببزات عسكرية وهي “تفحّط” بالشوارع وتهدد بسرعتها الجنونية من حولها ،كما هو الحال في عدن التي يختلط فيها الحابل بالنابل وترى السلاح مع كل من هب ودب، خاصة في أسواق القات، وحتى في الحارات وكأن حمل السلاح أصبح عنوان وجاهة أو ترفاً لا بد منه، أما هنا في المكلا فجميع السيارات مرقمة وحركة الأطقم العسكرية تكاد تنعدم في شوارع المدينة إلا فيما ندر، واذا تحركت تلتزم خط سيرها دون عنجهية أو تجاوز نظام السير، لأنها رمز للنظام وواجهته. وفي المكلا لم أسمع أصوات لعلعة الرصاص من مختلف أنواع الأسلحة، لا في الليل ولا في النهار، كما هو الحال في عدن التي يؤرقنا ويقض مسامعنا دويُّ الرصاص حتى في عز النهار، حيث يتم تبادل اطلاق النار هنا وهنا بسبب مشكلة قد تحدث بين شخصين أو طرفين لأي سبب تافه، والسبب أن السلاح محمول على أكتافهم ويتجولون به بحرية وكأنه جزءاً من زينتهم الشخصية، ناهيك عن مواكب الأعراس التي تحول مساءات عدن الآمنة إلى أشبه بمعركة أو اشتباكات عسكرية بسبب كثرة إطلاق النيران الحية من مختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة فضلا عن الألعاب النارية المزعجة.. بل إننا لم نسمع في المكلا حتى أصوات الألعاب النارية، على الأقل خلال مكوثنا فيها، فيما في عدن لا ننام إلا على أصوات رصاص الأفراح وطلقات “البُمْ قاح”.



ولم أرَ في المكلا حالات بسط على الأراضي أو قضم المتنفسات العامة أو أرصفة الشوارع، لا بقوة السلاح ولا بغيرها، بينما ما زالت عدن تعاني من البسط العشوائي، وهو ما بدأت تتحرك ضده مؤخراً السلطات المحلية بعد أن كاد أن يستفحل ويحول عدن إلى شبه قرية عشوائية كبيرة، وقُوبلت تلك الحملة بمقاومة من بعض الباسطين أودت بحياة أحد الجنود وإصابة آخرين، واعتقد أنه من الضروري أن ترافق حملة التخلص من البناء العشوائي حملة مماثلة للخلاص من (السلاح العشوائي) بتنظيم حملة أمنية للقبض على كل من يحمل سلاحا وتوقيفه ومصادرة سلاحه وكذا توقيف السيارات التي لا تحمل أرقاما سواء عسكرية أو مدنية، وما أكثرها في عدن، وتلك، لَعَمْري، مهمة ملحة ستجنب عدن كثيرا من المخاطر والويلات. حتى حركة السيارات في المكلا تسير بانسيابية ونظام ولا ترى أي اختلال أو قطع للشارع باتجاه معاكس أو وقوف وسط الشارع أو في “الجولات” للتسابق على الركاب من قبل سيارات الأجرة، رغم قلة رجال المرور الذين رأيناهم هناك، لكن الناس يحبذون النظام ويتجاوبون معه وهو ما يجنبهم الزحام المصطنع ومشاكل كثيرة ما زلنا نئن منها في عدن، وللأسف الشديد، إننا نحن المواطنين، لم نتخلص بعد من أوزار الفوضى، ولا شك أن احترام النظام وفرض هيبته يحتاج لجرعات من العقوبات التأديبية وفقا للقانون، حتى لا تنتهك حرمته من قبل العابثين.



جذب انتباهي أيضاً قِلَّة أعداد وحركة الدراجات النارية والتزام أصحابها بخط سيرهم دون تهديد المارة أو عرقلة حركة السير، أو تجمعهم بشكل عشوائي في مفاصل الطرق والحارات، كما يحدث في عدن، خاصة بجانب أسواق القات ونحوها، والمخيف هو تزايد أعداد هذه الدراجات (الكارثية) وخطرها المتافقم في عدن، خاصة حين يسوقها ملثمون وهم مدججين بالأسلحة الآلية، فضلا عن سوء قيادتها وبطريقة عنجهية في أي اتجاه معاكس، بما في ذلك على الرصيف، دون مراعاة لما تسببه من خطر على حياة المارة وعرقلة حركة السير بشكل عام، وكم هي الحوادث الخطيرة التي حدثت بسببها، ويجب إعادة النظر في الحد منها وتنظيم اقتنائها وترقيمها وتوعية أصحابها بالتزام النظام المروري مثلهم مثل غيرهم. هذه باختصار أبرز عناوين النتائج الإيجابية لـ(مرمطة) التفتيش ليس فقط عند دخول المكلا، بل قد يحدث أثناء التجوال فيها أن يطلب منك الجندي في أي نقطة ابراز بطاقتك، كما حدث مع أحد أقربائي أثناء تجوالي معه بسيارته في “فوة”، وتلك إجراءات مرحب بها لم يتذمر منها قريبي بل أشاد بها وشكر للجندي فعلته الحميدة تلك..



وختاماً ..

ما أحوج العاصمة عدن، التي عُرفت بمدنيتها وكانت مضرب المثل في الأمن والأمان أن تتعلم من تجربة المكلا، التي ألمحت إلى بعض عناوينها وقارنتها متعمداً بحال عدن لعل الرسالة تصل إلى المعنيين وإلى المواطنين، فأمن عدن مسئولية الجميع، وعلى كل من يحب عدن ويسكنها أن يتعاون مع المؤسسات الأمنية لبسط الأمن والأمان وأن يبدأ من نفسه ومن موقعه..وسيكون جميلا ومفيداً أن نتعلم من تجارب الحضارمة..لبلوغ مرافئ السلامة. عدن 2 مايو 2018م



جميع الحقوق محفوظة شبوة برس © 2018


الساعة الآن 10:49 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas