سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   سقيفة عذب القوافي (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=24)
-   -   الحرب الاستباقية ونظرية الردع بالشك ..هدية للجرو ومسرور. (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=70229)

عيون المكلا 05-28-2010 05:50 AM

الحرب الاستباقية ونظرية الردع بالشك ..هدية للجرو ومسرور.
 
الحرب بالشك والهجوم الاولي = حرب استباقي ماوجد تبريره
اكذوبة القشره على من تنطلي = والشعب يعرف حاضره ومصيره
وصدقوا العالم كلام الروفلي = لعراق واجب ياعرب تحريره
وصوروا قوته .بالخردل ملي = وعقول ابناؤه تحث وتديره
اسطورة الجيش العراقي ياعلي =عزة وكانت للعرب تأشيره
لدخول عالم بالكرامه معتلي = أثر وفي الواقع تحس تأثيره
قالوا على الاحرار قول الباطلي = من طال حبله ينتظر تقصيره
نزعوا الكبد والقلب بقوا له الكلي = وعليه فاتوره بكل تدميره
يجيبها الصمصوم من باقي الحلي= او من ضفائر طائشه شريره
موطن و فيه العلم للعالم جلي = ماعجب عيال الامه الخنزيره
ولبعضهم قالوا هذا لك ولي = النفط والآثار تم تدبيره
سابوا لنا الاجوف ومن عقله خلي=يحكم وشعبه راح في خرخيره
حسوا وشافوا رصاص قاتل ينقلي = من شافهم سرح لهم تعشيره
واليوم تركوا العولقي والعبدلي = كسره على اهله وهم تجبيره
حد فاهم اللعبه وحد عالهوملي = ماهمه الا ناقته وبعيره

عيون المكلا 05-28-2010 06:07 AM

حتى تكمل الهدية ويصبح ردودهما واجب وحتمي اخبرهما بأني قرأت مقال دسم للكاتب صالح خريسات يقول فيه :
(الردع بالشك، نظرية سياسية، عسكرية، جديدة، ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية، في أعقاب انهيار الاتحاد السوفييتي، وهي تعني الضربة الاستباقية، وشن الحرب، ضد ما من شأنه أن يهدد الأمن القومي الأمريكي، أو السلم العالمي، على حد تعبير الإدارة الأمريكية.

المشكلة أن هذه النظرية، لم تحتوي معايير دولية ثابتة، لما يمكن أن يهدد الأمن القومي الأمريكي , أو يهدد السلم العالمي، فما قد تراه الولايات المتحدة تهديداً لأمنها القومي، قد لا تراه الدول الأخرى, وما تراه إسرائيل غير ما تراه الدول العربية...، وهكذا؟

فالحرب على العراق حرب استباقية، بذلت الولايات المتحدة جهدها، لتأكيد خطورة النظام العراقي السابق، على الأمن القومي الأمريكي، وعلى السلم العالمي، وادعت أن العراق يمتلك أسلحة دمار شامل، يهدد بها دول المنطقة.

وسبق الحرب على العراق, الحرب على أفغانستان، بحجة أحداث الحادي عشر من أيلول 2001 م، وادعت الولايات المتحدة أن حركة طالبان، و تنظيم القاعدة، بزعامة أسامة بن لادن، يسعيان إلى تصدير الإرهاب إلى قلب أوروبا، و أمريكا.

وبدأت الدبلوماسية الأمريكية، وماكينات الإعلام تعمل في اتجاه واحد، وهو إقناع دول أوروبا بان أمنها مهدد، و مصالحها مهددة، في كل أنحاء العالم, و الهجوم خير وسيلة للدفاع...!

وكان هدف أمريكا، من هذه الدبلوماسية النشطة، والحرب الإعلامية، الاستباقية، تهيئة الظروف لتشكيل قوات التحالف المشتركة، من اجل توزيع الأعباء، و اتساع المشاركة بهدف تقليل الجهد، والوقت، وضمان الحصول على النصر، وكانت هناك أسباب غير ظاهرة، تتعلق بإشراك دول أوروبا بالهزيمة، أو النصر، إذ ليس من السياسة، أن تقامر الولايات المتحدة، وهي قائدة العالم في النظام العالمي الجديد، بموقعها كدولة عظمى، تخرج منهزمة في معركة غير متكافئة، مع دولة صغيرة، ليست ندية لها، وهو مالا تقبله الإدارة الأمريكية، ولا تراهن عليه، فأما أن تكون أوروبا بأكملها منهزمة (كقوى متحالفة)، أو منتصرة بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

وحين طفحت في أذهان قادة دول أوروبا، تساؤلات عن أسباب هذه الحرب، وحول ما إذا كان العراق يحتاج إلى كل هذه الحشود العسكرية، الضخمة، و تقنياتها العالمية ، عملت الدبلوماسية الأمريكية، والإعلام على إظهار الجيش العراقي، بأنه أسطورة العالم، و اكبر جيش عرفه التاريخ العسكري، من حيث العدة، و العدد، وبدا الحديث عن أسلحة خيالية، يملكها الجيش العراقي، وتم تصنيعها بأيدي العلماء العراقيين، المنتظمين، في الحزب الحاكم، منها الجمرة الخبيثة، و غازات الأعصاب بأنواعها المختلفة، و الأسلحة الجرثومية، و الأسلحة الكيماوية، و البيولوجية، وقنابل عجيبة، سمتها الإدارة الأمريكية (أسلحة أخرى ).

وصدق قادة أوروبا، كل ما يقال بشأن أسطورة الجيش العراقي، ووضعوا عصابة على أعينهم، و تركوا الولايات المتحدة ، تقودهم إلى حرب مجهولة الأسباب، و النتائج.

وبدا واضحا،ً أن طريقة استعراض القوة، أثناء حشد قوات التحالف لجيوشها، و معداتها العسكرية، الضخمة، من البوارج، و الطائرات، و الصواريخ، وغيرها، تظهر أن نتائج الحرب على العراق، لم تكن واضحة في علم الإدارة الأمريكية، و تقاريرها مشكوك في صحتها، ولا نغفل تضارب التصريحات العسكرية، و السياسية، من المسؤولين في الإدارة الأمريكية، حتى بدا الوضع وكأنه مسرحية، غاب مخرجها في إجازة، ولم يعد حتى الآن.

ونحسب أن الولايات المتحدة الأمريكية، خسرت حرب المعلومات في كل من العراق، و أفغانستان، رغم ما تمتلكه من أجهزة مخابراتية، وخسرت الحرب النفسية، التي كان من المفترض إن تجعل الجيش العراقي، وحركة طالبان، وتنظيم القاعدة، يتقبلون الهزيمة، قبل أن تبدأ الحرب، وتجعلهم في حالة سيئة من الروح المعنوية، بل إن الإدارة الأمريكية أظهرت للعالم اجمع، بان جيوش الحلفاء ستذهب في نزهة، وان الشعب العراقي سيستقبلها بالورود!!

وإذا كنا نثبت فشل نظرية الردع بالشك، و الحرب الاستباقية، فإن الأسباب التي قادت إلى هذه الحرب، لم تكن موجودة في الأصل، وهي ادعاءات مضللة قادتها الدبلوماسية، في البيت الأبيض، وأشاعها الإعلام، لغايات تعلمها الإدارة الأمريكية و إسرائيل.

فالعراق خرج من حرب طويلة مع إيران، استمرت ثماني سنوات، استنزفت قدراته العسكرية، و الاقتصادية، ولم يكن يهدد امن العالم، وليس بمقدوره ذلك، ولكنه في الواقع كان يهدد امن إسرائيل، وكان يملك النفط، و النفط وإسرائيل، التزام أمريكي قومي.

و العراق لم يكن يملك أسلحة الدمار الشامل، بل إن إسرائيل وحدها من بين سائر الدول العربية، تمتلك هذا السلاح و تهدد به.

ومن المفارقات العجيبة، أن الولايات المتحدة، التي قادت هذه الحرب غير المتكافئة، لمنع العراق من امتلاك قدرات نووية، تقوم هي باستخدام السلاح نفسه في حروبها المختلفة، في أفغانستان، والعراق، والبلقان.

وإذا كانت الجهود الدولية، قد اثمرت في إقناع بعض الدول، في التخلي عن برنامجها النووية، مثل ما فعلت ليبيا مؤخراً، أو من خلال ضغوط الولايات المتحدة، مثل ما حدث مع إيران، فان إسرائيل لم توقع بعد على معاهدة حظر الأسلحة النووية، و تعتبرها أشياء تخص إسرائيل !!)..
وأنتما ماقولكما؟للمواقف الخطيرة والكبيرة رجال ففي أنتظاركما !!.]

صوت سيبان 05-28-2010 06:42 AM

اسطورة الجيش العراقي ياعلـي=عـزة وكانـت للعـرب تأشيـره
لدخول عالـم بالكرامـه معتلـي=أثر وفي الواقـع تحـس تأثيـره

قصيده جميله تحكي القصه بحذافيرها من أول اللعبه
زادها رونق المقال المذيل بالقصيده برغم أن الشاعره
أم عبدالله لم تطرق لموضوع الأمه المخزي ولكن تجده
في سراديب وممرات هذه القصيده المحبوكه بدقه وعنايه
لوكان لي راي لسميت هذه المعلقه
(أنحدار أمه)نسأل الله العفو والعافيه0
لي الشرف بأنني أول الزوار هناء
سجلي مروري وأعجابي الشديد دوماً وأبداً
وتقبلي تحياتي وأحترامي

عيون المكلا 05-28-2010 06:48 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت سيبان (المشاركة 515750)
اسطورة الجيش العراقي ياعلـي=عـزة وكانـت للعـرب تأشيـره
لدخول عالـم بالكرامـه معتلـي=أثر وفي الواقـع تحـس تأثيـره

[COLOR="red"]قصيده جميله تحكي القصه بحذافيرها من أول اللعبه
زادها رونق المقال المذيل بالقصيده برغم أن الشاعره
أم عبدالله للم تطرق لموضوع الأمه المخزي ولكن تجد
في سراديب وممرات هذه القصيده المحبوكه بدقه وعنايه
لوكان لي راي لسميت هذه المعلقه(أنحدار أمه)[/COLOR]
نسأل الله العفو والعافيه0
لي الشرف بأنني أول الزوار هناء
سجلي مروري وأعجابي الشديد دوماً وأبداً
وتقبلي تحياتي وأحترامي

أستاذي الكبير وأخي العزيز .
سعيدة سعادة لاتوصف بحضورك الكريم المبكر ويعطيك العافية .
عنوانك جدا راقي ومناسب وقبلته ,فسوف يدون في كشولي الصغير بهكذا عنوان
اما ما اشرت إليه ومابقي فعليك التكملة لأنه مهم لتكمل اللوحة
جدا أنت راقي ووجودك مهم وضروي لمتحرشي الشعر مثل أختك
دمت الموجهه والشاعر المبدع
مشكور وماقصرت
في انتظار مداخلتك شعرا إذا تكرمت !

سالم علي الجرو 05-28-2010 11:37 AM

http://upload.wikimedia.org/wikipedi...e_Goebbels.jpg

جوزيف غوبلز

مؤسس فن الدعاية السياسية بلونها الرمادى
هو الذي قال: «كلما سمعت كلمة مثقف تحسّسْت مسدّسى»
http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._Scapegoat.jpg

في المعتقد اليهودي، كبش الفداء هو ذاك الكبش الذي أخذ على عاتقه ذنوب بني إسرائيل وهام بين الأحراش وعلى رأسة تلك الذنوب.

وفي وقتنا المعاصر، كبش الفداء هو أي شخص أو مجموعة من الأشخاص تؤخذ بشكل عشوائي بجريرة شنيعة من فعل البشر وماكان لتلك الشنيعة ان تحصل لولا تدخل الإهمال الآدمي. وجرت العادة على البحث عن كبش الفداء الذي يتحمل مسؤولية تلك الفضائع التي عادة ما تكون مصحوبة بخسائر بالأرواح أو الممتلكات.

الإهداء يقابله شكر وإهداء

شكرا يا عيون المكلا ، وإليك هديّتي من عذب الشّعر للقاضي عبد الوهّاب المالكي ( ت 422 ) هـ:

سلام على بغداد في كلّ موطنٍ=وحقّ لها منّي سلام مضاعفُ
فو الله ما فارقتها عن قلىً لها=وإنّي بشطّي جانبيها لعارفُ
ولكنّها ضاقت عليّ بأسرها=ولم تكن الأرزاق فيها تساعفُ
وكانت كخلٍّ كنت أهوى دنوّه=وأخلاقه تنأى به وتخالفُ
وهو القائل:

بغداد لأهل المال طيّبة=وللمفاليس دار الضّنك والضّيقِ
ظللتُ حيران أمشي في أزقّتها=كأنّني مصحف في بيت زنديقِ

قيل لبعض الحكماء: ما أفادك الدّهر؟
قال: العلم به
قيل له: فما أحمد الأشياء؟
قال: أن تبقى للإنسان أحدوثة حسنة .
ــــــــــــ
أكرر الشّكر ودمت

دخلت مضطرا للعرفان وأداء واجب الشكر

عمر الذيب 05-28-2010 01:06 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون المكلا (المشاركة 515741)
الحرب بالشك والهجوم الاولي = حرب استباقي ماوجد تبريره
اكذوبة القشره على من تنطلي = والشعب يعرف حاضره ومصيره
وصدقوا العالم كلام الروفلي = لعراق واجب ياعرب تحريره
وصوروا قوته .بالخردل ملي = وعقول ابناؤه تحث وتديره
اسطورة الجيش العراقي ياعلي =عزة وكانت للعرب تأشيره
لدخول عالم بالكرامه معتلي = أثر وفي الواقع تحس تأثيره
قالوا على الاحرار قول الباطلي = من طال حبله ينتظر تقصيره
نزعوا الكبد والقلب بقوا له الكلي = وعليه فاتوره بكل تدميره
يجيبها الصمصوم من باقي الحلي= او من ضفائر طائشه شريره
وطن فيه العلم للعالم جلي = ماعجب عيال الامه الخنزيره
ولبعضهم قالوا هذا لك ولي = النفط والآثار تم تدبيره
سابوا لنا الاجوف ومن عقله خلي=يحكم وشعبه راح في خرخيره
حسوا وشافوا رصاص قاتل ينقلي = من شافهم سرح لهم تعشيره
واليوم تركوا العولقي والعبدلي = كسره على اهله وهم تجبيره
حد فاهم اللعبه وحد عالهوملي = ماهمه الا ناقته وبعيره

قصيده رائعه بل اكثر من رائعه
من شاعره متمكنه ولهذا اطلقت على نفسها عيون المكلا
الان يحق لها او علينا حق لها ان نطلق عليها من عيون الامه
عيون المكلا اثبتت انها تتمتع بعيون ذات نظره ثاقبه بجد اهنيكي على هذه الصياغه
الفاخره والمضمون الباهر وكما قال اخي ابو رائد هناك دهاليس وسراديب وضعتها عيون المكلا
بين اسطر هذه القصيده اللتي اعجبتني ايما اعجاب بل احرجتني ماذا اكتب ماذا اقول فقررت ان اعطي القصيده وصاحبتها حقهما وما يستحقانه
من تعليق
اكرر اعجابي وسوف احاول ان اتداخل شعرا ان اسعفني الوقت اليوم
كل التحيه عمر الذيب

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ تثبت\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

دلال بحق وحقيق 05-28-2010 01:35 PM

كملتي ووفيتي ويكفي ان القصيدة جابت عبقري حضرموت الاخ سالم الجرو وباتجيب كبير القشعة مسرور وكما قال كبير الشعراء صوت سيبان وكبير الشعراء العملاق عمر الذيب في القصيدة كافي ووافي واقسم بالله انها من افضل ماقريت ولكن عمر الذيب قصر بعدم التثبيت لانه مشرف واقل تقدير لعيون الامه كماقال تثبيت قصيدتها هذه الرائعة وتستحق الثناء والمدح

المفرقز 05-28-2010 01:35 PM

لله درك ودر من رباكي ووسام لكي ووسام لمن رباكي على وصف وشعر وفكرة .

دلال بحق وحقيق 05-28-2010 01:40 PM

ثبتوها ياناس ثبتوها قصيده وموضوع كاملين

عيون المكلا 05-28-2010 04:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو (المشاركة 515781)
http://upload.wikimedia.org/wikipedi...e_Goebbels.jpg

جوزيف غوبلز

مؤسس فن الدعاية السياسية بلونها الرمادى
هو الذي قال: «كلما سمعت كلمة مثقف تحسّسْت مسدّسى»
http://upload.wikimedia.org/wikipedi..._Scapegoat.jpg

في المعتقد اليهودي، كبش الفداء هو ذاك الكبش الذي أخذ على عاتقه ذنوب بني إسرائيل وهام بين الأحراش وعلى رأسة تلك الذنوب.

وفي وقتنا المعاصر، كبش الفداء هو أي شخص أو مجموعة من الأشخاص تؤخذ بشكل عشوائي بجريرة شنيعة من فعل البشر وماكان لتلك الشنيعة ان تحصل لولا تدخل الإهمال الآدمي. وجرت العادة على البحث عن كبش الفداء الذي يتحمل مسؤولية تلك الفضائع التي عادة ما تكون مصحوبة بخسائر بالأرواح أو الممتلكات.

الإهداء يقابله شكر وإهداء

شكرا يا عيون المكلا ، وإليك هديّتي من عذب الشّعر للقاضي عبد الوهّاب المالكي ( ت 422 ) هـ:

سلام على بغداد في كلّ موطنٍ=وحقّ لها منّي سلام مضاعفُ
فو الله ما فارقتها عن قلىً لها=وإنّي بشطّي جانبيها لعارفُ
ولكنّها ضاقت عليّ بأسرها=ولم تكن الأرزاق فيها تساعفُ
وكانت كخلٍّ كنت أهوى دنوّه=وأخلاقه تنأى به وتخالفُ
وهو القائل:

بغداد لأهل المال طيّبة=وللمفاليس دار الضّنك والضّيقِ
ظللتُ حيران أمشي في أزقّتها=كأنّني مصحف في بيت زنديقِ

قيل لبعض الحكماء: ما أفادك الدّهر؟
قال: العلم به
قيل له: فما أحمد الأشياء؟
قال: أن تبقى للإنسان أحدوثة حسنة .
ــــــــــــ
أكرر الشّكر ودمت

دخلت مضطرا للعرفان وأداء واجب الشكر


بدأت قراءة كتاب خليل الدليمي المحامي السابق لرئيس الراحل صدام حسين ومن البداية شدني الاهداءات فيه ولن اقرأه مضطرة أو مكرة ولكن حب وشغف وواجب ..الإهداء فيه إلى :
إلى وطن ليس كمثله وطن ,
إلى دماء ليس كمثلها دماء,
إلى شهداء ليس كمثلهم شهداء
إلى هامة سامقة كالعارق
إلى هدير يسقي صرح الكرامة
إلى مقاومين يعيدون صياغة الحياة
ومنهم , ومني , إلى شهيد الحج الاكبر..صدام حسين
ومتصفحي المتواضع إهداء إلى أدباء سيعيدا صياغة السقيفة بتعاون الاخوة الكرام هنا .. تمنيت أن تكون بين يديك نسخة لذلك الكتاب لتعذر أختك فيما قالت ومانقلت وماهدت وبعدها لن تكون مضطرا للدخول بل ستعبره واجبا حتميا ..نشتاق ليراعك الساحر ومواضيعك الدسمة فليس من الحق حرماننا ذلك .
سعيدة بحضورك سعادة لاتوصف وستكمل سعادتي بعودتك الابدية وعودة ندك الراقي مسرور !.
لاهنت ودمت بكل ود .


الساعة الآن 01:17 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas