متى يكون الرجل وضيع " واطي "
• ومتى تكون المرأة عالية المكانة؟
المرأة الناجحة تكون ذات شخصية واعية مؤثرة ، يحترمها محيطها ومن يسمع بها ، والرجل التافه من لا وقار له ولا احترم من قبل محيطه ، ومن يسمع به يذمه . • ربما ينبري من باب " كاد المريب أن يقول خذوني " ، تافه مغفل فيعلن عن حماقته وتفاهته بغباء . |
اقتباس:
سالم الجرو والتحرش بكتابة التراث الشعبي والتاريخ الحضرمي ...!! !!!!! |
الرجل الوضيع: الرجل التافه ، وكل من يهمل أولاده ويسعى في مناكبها يشبع رغباته تافه .
المرأة الناجحة هي التي تربي التربية الصحيحة ، تقف خلف رجل عظيم . بمنتهى السهولة تعرف التافه من عالية المكانة ، فالمبرقع ، المتخفي بين الرجال ، يتكلم من وراء حجاب ، قطعا تافه ، والتي تقف خلف بعلها في ساحة الوغى ، تنشئ النشئ بمسئولية الأم المربية الرائدة ، تحتل مكانة عالية المنزلة . قال الشاعر في مرأة عالية المكانة في مجتمعها: لو كانت النساء مثل هذه لفضلت النساء على الرجال فما التأنيث لإسم الشمس عيب ولا التذكير فخر للهلال |
علامات الرجل الواطي: التخفي - الكذب - السوقية.
الواطي أو الوضيع لا يبني لنفسه مجد ، وكيف يبني لنفسه سمعة من فراغ . يقال أنه يتوهم الرجولة عندما يتفضل بفتات الموائد ظنا منه إنه في تعداد الرجال المهابين ، وإنه سيبني مجدا وسمعة ومكانة . |
اقتباس:
الشغله التي يقال إنه أبدع فيها هي المذكوره في بيت الشعر التالي ( إن صح ما قيل ) : - اقتباس:
|
• الواطي يتعذب عندما يشتهر بوضاعته وخسته ، " لا يستقر على حال من القلق " ، كما قال الشاعر:
كريشة في مهب الريح ساقطة = لا تستقر على حال من القلق ° أهدت كاتبة فرنسية نسخة من مصنفها إلى ساخر من كتاباتها بشيء من الغرور ، كتبت في الإهداء: من امرأة فاضلة إلى رجل لئيم |
|
كل جميل يقابله قبح وكل حسن يقابله سوء ، وكل مكارم أخلاق تقابلها تردي ولؤم وأسوأ الأخلاق . بذا سارت الأيام ، والصدمة هنا:
• أن ينحدر بنفسه من ينتمي إلى قبيلة لها شأن أو ينتمي إلى بيت حسب ، فلا يشرف نفسه ولا يشرف من ينتمي إليه ، يحسب أن الاسم جواز سفر وبكلام الملل أو فتات وليمة ، تعود أن يخدع نفسه بها ، دون سلوك يشرف . " من امراة فاضلة إلى رجل ساقط " شف مدى التأثير على ذاك الفيلسوف ، كيف وهو المعروف في الوسط الأدبي الفرنسي؟ |
اقتباس:
!!!؟ . |
................ |
اقتباس:
شرعا السكوت على مثل هذا القول يعتبر إقرار به . |
اقتباس:
• يظهر بالزي والتصنع ومديح ذاته بأنه من الذوات وداخله سوقية وابتذال ، ولعجزه عن مجاراة المحترمين والمرموقين وذوي الصفات الحميدة يعمد إلى الذم ، ولا يدري أن سمعته في الحضيض . |
اقتباس:
• يدل على عدم ثقة المبرقع او المنتحل في نفسه ويعترف بينه وبين نفسه بنقصه ووضاعته ، فأما عدم ثقته في نفسه فلأنه بنى نفسه على أوهام نظرا لعدم قدرته على التنافس والمواجهة معتقدا بأن عطاء كوليمة وما شابه سيجعل له مكانة إجتماعية أو منزلة سياسية أو سقف أدبي يردد اسمه . إنها حالة من الأمراض النفسية أو أنه في محيط تنافسي بدائي ، فأوهم نفسه وتبرقع. • يدل أيضا على عيوب الذم والوقاحة واﻻبتذال والوضاعة التي تتطلب الاحتماء ببرقع. الورطة التي يقع فيها: • ينكشف ، تكشفه سذاجته وحماقته وربما غباء فيبدو للجميع شخص قاد نفسه إلى منزلة لا تحسد وصار محل سخرية وتهكم . |
اقتباس:
اقتباس:
تُرفع للإطلاع والمُتابعه . |
من سماتهم الجهل والغباء والحمق وتخلف الذهن
|
اقتباس:
|
اقتباس:
راقصي الدربوكه ( من سماتهم الجهل والغباء والحمق وتخلف الذهن ) . هكذا يستقيم النص ويكون له صفه وموصوف . |
اقتباس:
اقتباس:
واصل جلد ذاتك أيُها السادي راقص الدربوكه . ( وأعلم إن النار لا تحرق إلى رجل واطيها . ) وهذه الحقيقه التي لم تستطيع نفيها وأفقدتك صوابك يا راقص الدربوكه : - اقتباس:
اقتباس:
|
يغلق الموضوع
. |
الساعة الآن 12:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir