|
امتعتني ومتعتني اخوي حنطبة ,
استمر , وأنا مع الجميع { متابع بصمت من الحلقة الاولى } وفي انتظار الحلقة رقم 17 , اضرب لك تحية من القلب وللجميع كذلك . |
اقتباس:
أسألك عن أشياء أفتصدقني عنها في الجواب ؟. بماذا يجيب هؤلاء ( الذين جعلونا نحترق ألماً ) ساعة يسمعون عن الحلقات وأنت تضرب التحية من القلب للفقير المسكين صاحبها ؟. دع عتابي جانبا ,البعض لايجرؤ أن يكتب رأيه ويقول قوله فهل أنت منهم ؟. من يستحلون ماحرمه العقل والضمير والنفس الكريمة لماذا تحركاتهم ضمن مجموعة مقربة ؟ تكفي الأسئلة وأنت حر في الرد لست ملزما ويكفيني القراءة والمتابعة ولكن يهمني قبول هديتك : اشتد عوده ودار القرش في يده ,فكلما قابل جائعاً اشبعه ,حتى سمعهم يقولون :لديه نقص في شخصيته ..ذهب إلى الغابة وصادق الحيوانات المفترسة . |
الحلقة رقم 17 .استأجر أرضاً كبيرةً وزرع القمح فيها ,فلما استكفت المنطقة المجاورة وجد الأرض في وقت البذر غير صالحة للزراعة ,فكر في زراعة مايجلب الثروة سريعا . |
اقتباس:
شكراً شاعرنا الفذ على هذه السلسله الذهبيه ولازلنا في انتظار بقية الحلقات ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى -- ذرعاً وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها -- فرجت وكنت أظنها لا تفرج جمعه مباركه؛؛؛؛؛ |
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ---- أن الســـلامه فيها ترك مافيها
لا دار للمــرء بعد المــــوت يسكنــها ---- إلا التي كان قبل الموت بانيها جمعتكم مبـآركة يَ خونّا ! .. محمد نور .. ! |
اقتباس:
أحمد صالح ذيبان يقرئك السلام ومني مثله . استطرد أحد الأحبة في مكالمة هاتفية بالقول : على الحلان تكثيف المداخلات مع تكثيف جهودي في مواصلة الحلقات . نعم تكثيفهم وتكثيفي يتفقان على التقليل من الضيق الذي حل بنا وعند الباري المخرج ,له الحمد والشكر على كل حال .لقد حررت نفسي من الإشادة بكل ماتعني كما حررتها من الاستعلاء لهذا سنكمل السلسلة قدر الإمكان وكنت ارجو ولازلت حضور من عرفتهم عن قرب ومن تعرفت عليهم وطابق موقفي مواقفهم ومنهم من أوعدني بالمشاركة إذا امكن رغم عزوفه عن هنا . تحيتي لك بحجم الكون ,مانوع الهدية التي ترغبها ؟ قل وفي الرد القادم ستجدها أمامك فورا . |
اقتباس:
لك مني التحية ولك أيضا : شعاع مصدر طاقته رياح تغييرنا يضئ حنادس الليل البهيم في أرض نفديها بقلوبنا الدامية . |
اقتباس:
مقدمنا طرح رايُه وأفكارُه بجديه = ولكنه وقع في دار مهجوره من الشطار
تحياتي لك يا مقدم . |
اقتباس:
بنينا الصرح ع محبة وع علاقات وديه = ولاشيء بيننا غير الأدب وتبادل الافكار بغيناهم يجوا لى عندنا في صبح وعشيه = إذا لي عندهم خاطر ولي في قلوبهم مقدار |
الحلقة رقم 18 واحُكّاماه اطمأنت لحزنها وقلقها وتشتّتها وكيد العدو لها ، فما وجدتْ إلاّ غمّاً وحزناً ، وعانت اضطراباً وتمزقاً وفُرْقةً ، وشرُّ العدو يلاحقها . صرختْ : واحُكّاماه ، فلم يستجبْ لها إلاّ من امتطى صهوة جوادِه واستلَّ سيفَه ليدوسَ فوق شظايا ( عناقيد الغضب ) . |
| الساعة الآن 04:02 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir