ملخص كتاب:العوالق وتكوينهم السياسي الحديث
العوالق وتكوينهم السياسي الحديث 1918- 1967م دراسة تاريخية سياسية
«الأيام» نجيب محمد يابلي: في سياق الاطروحات المقدمة إلى جامعة عدن عن السلطنات والمشيخات الجنوبية التي ذابت في كيان جديد نشأ في 30 نوفمبر، 1967م، تحت مسمى جمهورية اليمن الجنوبية الشعبية نشرت جامعة عدن احدى ثمرات مطابعها، ألا وهو كتاب (العوالق وتكوينهم السياسي الحديث 1918-1967م- دراسة تاريخية سياسية) لمؤلفه الباحث الشاب خالد عبدالله طوحل وضم الكتاب بين دفتيه 394 صفحة توزعت في أربعة فصول. تناول الفصل الأول عرضا جغرافيا طبيعيا وبشريا عن العوالق وكياناتهم السياسية: سلطنة العوالق العليا وحاضرتها نصاب ومشيخة العوالق العليا وحاضرتها الصعيد وسلطنة العوالق السفلى وحاضرتها أحور. تناول الفصل الثاني التكون السياسي الحديث وبروز الرعيل الأول من زعماء العوالق في المهجر والداخل والتراكم المالي الذي تحقق لهم والذي يسر لهم كقوة بشرية مد نفوذهم إلى مناطق مجاورة. أما الفصل الثالث فقد كرسه المؤلف للصراعات العولقية العولقية والعلاقات العولقية مع القبائل والسلطنات المجاورة لهم، منها على سبيل المثال القبائل والسلطنات العبدلية اللحجية والفضلية والقعيطية والكثيرية والواحدية والدثنية والبيحانية وغيرها. خص المؤلف الفصل الأخير من كتابه بدور العوالق حتى نيل الاستقلال الوطني في العام 1967م، ودورهم في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر،1962م وثورة 14 أكتوبر 1963م، وكذا دورهم في تحقيق الوحدة اليمنية وقيام دولتها في 22 مايو، 1990م. خالد عبدالله طوحل من مواليد قرية الواسطة، مديرية الصعيد محافظة شبوة عام 1970م، وتخرج في جامعة عدن، حيث حصل على دبلوم اجتماعيات عام 1997م وبكالوريوس تاريخ عام 2000 وحصل على الماجستير تخصص تاريخ حديث ومعاصر عام 2004م ويحضر حاليا لدرجة الدكتوراه. اسم المؤلف: خالد عبدالله طوحل عدد الصفحات: 394 صفحة الناشر: جامعة عدن |
شكرا دكتور أحمد على هذا الاستعراض الجميل والطرح الراقي
|
العوالق يرددون :
نحن العوالق من علـق نحــــن مسامير الدلق نحن شرارة من جهنم من دخل فـينـا احترق. |
مشكوووووووووووور
يعطيك الف عافية |
العوالق بكل فخر... يرددون :
نحن العوالق من علـق نحــــن مسامير الدلق نحن شرارة من جهنم من دخل فـينـا احترق. |
الساعة الآن 02:52 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir