ألا ليت شعري هل أرى الحِبَّ برّني؟!
بوْح... ****** ألا ليتَ شعري هل أرى الحِبَّ بَرَّنِي *** فإنِّي على العهد القديم المُلَحَّنِ وهبتُ لهُ روحي وما مَلَكَتْ يَدِي *** وإنْ يَبْدُ لي طيفٌ تَبِعْتُ وأَمَّنِي وإن مرَّ بالعذلِ الغشوم تركتُهُ *** وقلتُ لهُ أرجوك يا خِلُّ خَلَّني فلو عرَف العذَّالُ ما الحبُّ لاشتَكَوا *** إذا بلَّهُمْ بَحْرِي الذي كان بَلَّنِي ألا فاخبروا المحبوبَ عني محبَّتِي *** وقولوا لهُ: ما الحبُّ ليتَ وعلَّنِي! وما الحبُّ إلا الردُّ إن جئتُ سائلاً *** وأطرقُ أبواباً إذا الليلُ جَنَّنِي وقولوا لهُ: لو كانَ حُبِّي لِمَيِّتٍ *** لقامَ إذا غنَّيْتُ فيهِ وضَمَّنِي! # محمد ربيّع بلّسود. |
لله درك يا محمد ,
صح لسانك ياغالي , |
أهلا بالأستاذ المراقـــــب لعام! حضورك هنا شرف عظيم, لا حرمني الله منك! |
|
اقتباس:
الله ...! خِلتها للعامري!! أتشكي من الأيامِ باعدنَ قُربَهُ ــــــــــــ وقاربنَ للأعيانِ في البعدِ شوقَهُ؟ أطلعنا المزيد مما بجوّاك من نفائس.. ما أجمل صوغك وبحرك، وليت لا يجفّ بلّك حتى ترطّب به أعياننا!! إذا كان للشعر فصول فشعرك فيه الربيع وإستوائيّ غزير المطرعلى مدار الفصول ليت لي قول كقول المتنبي: إنّ هذا الشعرَ في الشعرِ مَلَكْ ــــــــــــ سارَ فهوَ الشّمسُ والدّنيا فَلَكْ فـإذا مــــرّ بأُذْنَـــيْ حـاســــدٍ ــــــــــــ صـارَ مِمّـنْ كانَ حيّــاً فهَـلَـكْ أبعد الله عنك الحاسدين والشّنائية ودمت بكلّ الودّ والمحبّة |
أستاذي هيثم: استسمنتَ ذا ورم! شكراً هذا اللطف الذي لا أستأهله أيها الطيّب! |
الأستاذ أحمد باسهل!
شكراً شكراً شكراً... ألجمتني برغم أني شبامي عصي على الإلجام! هههههه حفظك الله! |
الساعة الآن 07:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir