للــه در القائــل:

والقائــل:

لدقام والاشعا ب احسنلي وفي هذا الزمن = ماشفت شي يعجب هنا ما غير يا كثر الكلام

والقائــل:

ذا قرش بووجهين صُكّه واهمـله = جزّار في المسلخ وفي المسجد خطيب

السقل: مفردة شعبية حضرمية تعني: الصغار :
خَيَبْ: تعني الصغار
جُهّال: تعني الصغار
وهذه المفردات تعبر عن تصغير أداء الكبير عندما يتصرف كسُقْلِهْ: مفرد السقل

الكبير عندما يتصرف كطفل يكون مدعاة للانتقاد ربما السخرية , ذلك أن العقل هنا يجب أن يكون أكثر نضجا ومساحة الخلفية المعلوماتية تكون أكثر اتساعا حتى ولو كان الكبير أمي فيكفيه من تجارب الحياة ما يكفي لأن يكون محتشما بنسبة ما . أما وأن ينحدر بنفسه إلى منازل " السقله " ويكون في مستوى " الخيب والجهال " , فذلك يضعه في صورة مقززة وربما يتوارى تحت اسم مستعار أو يسير مبرقعا , ولا يجد حرجا في أن يتسمى بأنثى ليوهم نفسه أنه رقم يعادل وهو في الحقيقة أرخص قيمته إلى منزلة التفاهة.

ياذئ: يقصد يا ذا
تشفاء: يقصد " تُشْفى

وبس

كلام لا صلة له بالشعر:
هرج محفوظ مثل النار يالكنق يلذع ,ما بظني ........الخ
لا ترتقي الجملة إلى منزلة الشعر بمجرد أن تشطرها إلى شطرين .
للفائدة:
ذي وليس ذئ
وبس

الصواب ذي يزن وليس ذئ يزن . يهدأ أو يهدا تمشيا مع اللهجة وليس يهداء
وبس
الجملة نثرية لا علاقة لها بالشعر