|
الله يعطيك العاااااااااافيه
|
جزاك الله خير اخوي عمر الحبشي على هذا الموضوع المميز
فعلا نحتاج في هذا الوقت الى من يذكرنا بالماضي الحبيب في عصر المدنيه الصاخبه ونحتاج لمن يوثق هذا للاجيال القادمه تقبل تحياتي جبران |
اقتباس:
اخيك/خالد بن مهنا |
أولاً أشكر كل من ساهم في هذا الجانب المهم من تراثنا العظيم ، وأرجو أن نواصل الجميع وكل من جانبه وبما يستطيع وياليت يكون باللهجه العامية البحتة لأن حلاوته تكون هكذا ........ للجميع الشكر
أرزاق الناس تهدف الحكاية إلى أرزاق الأمة ،،، |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي لكم محزاة
كان ياما كان في قديم الزمان رجل عندة ولد واحد وبنت كبر الولد وصارد عندة أصحاب كل يوم يجي البيت يقول لأهلة سوى لنا أكل هو واصحابة وعلى ذا الحال كل يوم أو يوم بعد يوم تعبت أختة وتعبت أمة من الحالة هذة وتكررالمجي مع أصحابة بشكل يومي فقال لة أبوة يابني هذولا أصحابك اّذا كنت في مشكلة بايصيروا جنبك اليد باليد قال نعم ياأبي قال لة أبوة نختبر أصحابك يابني فخرج للحوش حق الغنم وأخذ قبش سمين وذبحة وطلع بة من الحوش والدم يسيل منه الى المجلس في الطابق الثاني ورمى به في المجلس وغطاة ببطانية وقال لولدة أذهب وأخبر أصاحبك بانك وجدت رجل في البيت عند عاري فقتلتة واريدكم ان تساعدون وتوقفون معي في هذة المصيبة جاء الى أول واحد فقال لة لاأعرفك ولاتعرفي روح جاء الى الثاني قال لة نفس الكلام جاء الى الثالث قال لة نفس الكلام رجع الولد مقهور من تلك الصحبة التى طالت معهم ولاكن أة يالقهر فقال لة والدة أنا عندي اثنان اصحاب كل واحد ماشوفة الا من السنة الى السنة أذهب وقل لة أن أبوى عندة مشكلة ويبغاك تجي بأسرع وقت ممكن فجاء الولد لقى شايب عند ناقتة فقال ياعم فلان قال نعم قال ابوى يبغاك عندة مشكلة قال لة على مشينا فاذا بالشايب داخل بيت صاحبة واذا بالدم في كل مكان في البيت ملطخ فدخل على صاحبة فوجدة تاكي على راسة قال ياأبو فلان ايش الى صار قال لة وجت واحد في بيتي عند عارى فقتلت وماأدري أيش اسوي قال لة عندك كيس ملح قال نعم قال نبحث حفرة في المكن الطابق الارضي ونرمي فوق الجونية الملح وماحد شاف حد فقام صاحب المصيبة ورفق الغطاء فاذا بالكبش مغطى قال غدعتني قال هذا أختبارى لابني على شان يعرف الصحبة الصادقة مش صحبة النفس أو البطن فعرف الولد وأكلوا الذبيحة ولكم الشكر والتقدير محمد سالم صالح أحمد العز ياطرية |
وفية واحد زوج ولدة فليلة الدخلة قال لولدة فية جذنة في الوصر عود يابس حق شجرة ثقيل اخرج وأحمل هذا العود فخرج الولد حاول ثقيلة مرة وزوجت العروس تضحك من فوق الطاب العلوى فحاول أول مرة وثاني مرة وثالث مرة وزوجتة تضحك فقال الوالد لولدة اطلع اترك هذا العود وتعال فجاء فقال لة زوجتك ماهي من حريمنا طلقها فقال الولد زوجتى طيبة وحلوة قال لة سمعت الكلام طلقهههههههها وبعد فترة خطب الولد من بنت ثانية وتزوجها نفس الموال قال الوالد لولدة أخرج شيل هذا العود من الحوش قال لة ياأبي لايش كل ماتزوجت قلت لي هذا الموضوع قال أخرج فنزل حاول أول مرة وزوجت تضحك من فوق حاول مرة ثانية يشيلها وهي وزنها ثقيل ماقدر وزوجت تضحك قال لة أبوة أطلب الى المجلس فقال الوالد لولدة زوجتك ماهي من حريمنا قال يابة هذا ثاني زواج وافي أحد بايقبلني كل مرة أتزوج وطلق قال لة طلقهههههها فعلاً طلقها طاعة لأبية فخطب لة الأب من بيت وتزوج الولد فقال الوالد لة الجذنة في الحوش أخرج وشيلها فخرج يحاول يشلها فقالت لة زوجتة لحظة أصبر شوى وخرجت ورفعت معال بجانب من العود وهو بجانب من العود ورفعوا تلك العود الذى طلق أمراءتان والمفيد من ذلك ان الشايب يختبر زوجت ولدة هل حتوقف معة في وقت الشدة ام بتقع تضحك فقال الوالد لولدة هذا الحرمة من حريمنا ولكم الشكر والتقدير ماعليش اذا ثقلنا عليكم أخيكم محمد سالم صالح أحمد العز ياطرية
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فتاة عجبها أن تمارس الزنا وسواس كيد شيطان دخل صدرها وهذا هو سرد الحوار بين الفتاة وأمها استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الفاحشة !! (فاحشة الزنا) فما كان من الأم الواعيةإلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين اجتماعيا ومحرم دينيا تعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال إلا أن الفتاة أصرت على رأيها .... يا ترى ماذا فعلت الأم مع إصرارالفتاة .... وافقت الأم أن تسمح لابنتها بما تريد لكن بشروط و هي أن تنجح في الإختبارات التي ستعّدها لها الأم فإذا أنهت الإختبارات حتى النهاية و بنجاح فلها الخيار فيما تريده ... الإختبار الأول هو كما يلي طلبت الأم من ابنتها أن تقف في الصباح أمام قصر السلطان وعندما يخرج السلطان من القصر ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض وكأن أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ... وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر السلطان أمامها تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض وفجأة أسرع السلطان إليها ورفعها من على الأرض و أحاط بها الجميع من كل الجهات و باهتمام بالغ ... تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها وشكرت السلطان ثم انصرفت وذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها انهت الإختبار الأول بنجاح فما هو الإختبار التالي ... قالت لها أمها عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتعيدي نفس الفعل عندما يمر السلطان من أمامك فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد قي اليوم التالي لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها السلطان بل ذهب إليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس بينما السلطان مضى ولم يلتفت إليها !! ... تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها لتخبرها بما حدث لها في الإختبار الثاني و سألت أمها عن الإختبار القادم قالت الأم "عليك أن تعيدي نفس الإختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور السلطان " في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقـف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها .. عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق و حسرة نوعا ما .. سألت أمها هل انتهى الإختبار فقالت الأم لا يا ابنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية عما سيحدث في اليوم الثالث للمرة الثانية وهو اليوم الأخير للإختبار فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي لأن الإختبار ازداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخر منها البعض و البعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله .... وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لابنتها هكذا شأن الزنا في البداية سيقصدك الوجيه والثري و الوسيم وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي استعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة وقالت لها شكرا لك أمي على هذا الدرس والله لن أزني أبدا ولو أطبقت علي السماء و الأرض إنها المذلة والمهانة والحقارة وهذه هي جريمة الزنى وفاحشة الزنى كالزجاج إذا انكسر صعب عودته إلى حاله والعاقل من اعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره لذلك لا يخدعكن أحد أيتها الفتيات بالزنا فهذا أول باب المذلة و أوسعه من غير ما يصاب به الزنا من العلل و الأمراض وضيق الصدر ومحق البركة وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا .... والآخرة أشد و أخزى! الله يسترعلينا وعليكم والله الحافظ تقبلوا تحياتي... محمد سالم صالح بامسق |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اشكرك اخي العزيز على الاهتمام بالتراث وخصوصا هذا الجانب منه الذي غفل عنه الكثير
|
لك كل التقدير لقرائتك هذا الموضوع ودربك خضر ان شاء الله
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرتك يا أخي عمر الحبشي جميلة جدا ، فيها احياء للتراث المدفون في صدور الآباء والمهات والجدان والجدات فكرتك تنشط ذاكرتهم وتعرف الابناء عن ماضي اجدادهم العريق الجميل البسيط ماضيهم الذي لا يشوبه كدر ولا خداع بل يحتوي على زرع القيم والمبادى الجميلة وتثري مبادئ المسلمين بارك الله فيك و وفقك لما تصبو اليه أثابكم الله 0 وللمعلوميه أنا واحد من اللي يحب يسمع هذه الحكاوي لاني مولود في أرض الحرمين ولا أعرف عن ارض اجدادي إلا ما سمعت او قرأت 0 زدنا زادك الله من الخير والسامعين والقارئين 0 |
| الساعة الآن 08:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir