إفتقدانكم سيدي هذه السنة في مدينة المصطفى صلوات الله وسلامه عليه .

ولكنكم وبلا شك في قلوبنا وفي خواطرنا وقد أبلغنا الحبيب عنكم السلام .

لله درك أخي عقيل فلمثل هذا فليعمل العاملون

لم يحصل لي أن زرت هذا القطر العربي مع وجود الكثير من الأهل والاقارب والاحباب

ولكنني اليوم وبعد هذا السرد والتوثيق المصور فقد زرت أرض الكنانة بعيون وبعدسة أخي عقيل

لفت إنتباهي مسجد الإمام العظيم الابوصيري . لان لأخي الدكتور محمد علي البار

كتابين عن هذا الإمام العظيم "أحدهما مدائحه النبوية وشعرة الجميل " والآخر عن مناظرته لأهل الكتاب

وفي صفحات الكتابين عجائب وجوانب مشرقة لهذا الإمام المحب المنافح ، وقد تصفحتها فوجدت أن جوانب متعددة عن حياة الابوصيري

لايعرفها الكثير عدا الجانب المتعلق بالمدائح النبوية فقط

أهلا وسهلا ومرحبا بكم سيدي الكريم بين أهلكم وإخوانكم .

حاولت البارحة ان أكون من السباقين في الرد على هذا الروبرتاج الجميل

ولكن الاشتراك المنزلي لم يكن مفعّلا . ولله المراد فيما أراد

وهنيئا للسباقين وهنيئا لكم ولنا هذه الحفاوة التي حضيتم بها من إخواننا المشرفين والحلان وبلا شك فأنتم لها أهل