الفصل بين: ( التراث ـ الآثار ـ التاريخ )
ليس من الفهم الخلط بين الثلاثة ، ولا يعطي من يسطح ويبسّط أيّ قيمة معرفية ولو أقل من الحد الأنى ، إذا ماتناول الثلاثة في خلطة عجيبة مثيرة للضحك والسّخرية 1- التراث الشعبي 2- الآثار 3- التاريخ التراث الشعبي: 1- العادات والتقاليد 2- الأدب الشعبي 3- الفنون الشعبيّة الآثار:ما خلفه الإنسان من أثر مادي ملموس "وتتمثل المواد الأثرية في: 1- الآثار الثابتة : وهي التي لا يمكن للإنسان أن يحملها، مثل: المساكن، والحصون ، والمعابد، والسدود، والآبار، والنقوش الصخرية على واجهات الجبال والمقابر. 2- الآثار المتناولة( المنقولة) : وهي التي يستطيع الإنسان حملها، مثل: الأواني الفخارية والحجرية والزجاجية ، والحلي والعملات، والمخطوطات، والملابس. وجميع تلك الآثار توجد على حالتين : إما على سطح الأرض، وتكون قد أصابها التخريب جيلاً بعد جيل , فتفقد قيمتها الأثرية . أو تكون تحت الأرض مغطاة بركامات من التلال الأثرية القديمة، مما يجعلها تحافظ على وضعها القديم في أغلب الأحوال. ( مقتبس من كتابي المخطوط الصاحب في الآثار ) التاريخ: عرف ابن خلدون التاريخ بقوله: " إن للتاريخ معنيين ظاهر وباطن : في ظاهره لا يزيد على الأخبار عن الأيام والدول والسوابق من القرون الأوول تنمو فيها الأقوال وتضرب فيها الأمثال - وفي باطنه نظر وتحقيق وتعليل بكيفيات الوقائع وأسبابها فهو لذلك أصيل في الحكمة عريق )." ما بالنا نقرأ الخلط والحشو في المعلومات عبر نصوص مطوّعة ليست مترابطة ، صارت شبه معلّبة تأتينا بين الحين الآخر تحت عناوين مختلفة؟ هل أجدبت الساحة من ملمّين بالتراث والتاريخ والآثار ، أم هل جفّت الأقلام؟ في الرابط الذي سيلي ، موضوع ، عنوانه في جهة ومقدمته في جهته وأوسطه متعدد الجهات وآخره شتات لفكر القارىء. |
اقتباس:
مثال: ( 1 ) لكاتب يهتمّ بالتّراث عنوان الموضوع: ( إنّ البقر تشابه علينا ) ثمّ البسملة وذكر جزء من آية قرآنيّة بسم الله الرحمن الرحيم (( قالوا ادع ربك يبين لنا ماهي إن البقر تشابه علينا .) صدق الله العظيم..) ثمّ القفزة أو الإنسلاخ بالذّهاب إلى منحى آخر ، وكأنما الصفّحة قطّعت وجاءت الكتابة على غير ترتيب فصارت كالعدم ، غير أن الكاتب بسبق إصرار أراد أن يكون موضوعه بهذا السيّاق المطلسم أو المفكك . " قال الشاعر : اقتباس:
اقتباس:
والثالثة: اقتباس:
وكل القفزات في نصّ واحد: اقتباس:
اقتباس:
صراحة لم أفهم شيئا ، غير أنني عرفت فيما بعد أن للموضوع مهمّة أخرى ولا بأس من الدخول عبر سورة البقرة ، ثمّ التّجمّل بالفراهيدي أيّ كتابة هذه وأيّ خزعبلات وأيّ مراهقة قلم !!!!!!!!!! التفاصيل في الرّابط التالي: إن البقـر تشابه علينا .. (( النحت في الشعر الشعبي )) ...!! - سقيفة الشبامي |
البقر تشابهة علينا ولا عاد عرفنا الثور من البقره من التبع ..؟!
وكله تاريخ وتراث وثقافة ونحت ووقر وآثار ومصرأ عنيبده وكيلة الغرفة الله يعين القاري معد معك سوى نديمك تتقالبون الأقداح على موال البقر والمصرأ والطحين ..الله يعين القرأ ؛؛؛؛؛ |
اقتباس:
صحيح البقر تشابهت: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وانظروا ماذا تقرؤون؟ |
جمعة مباركه يابولطفي ؛؛؛؛؛
|
اقتباس:
الله يبارك فيك ويجعل أيامك كلّها مباركة وحروف اسمك مكتوبة باللون الأزرق |
اقتباس:
|
اقتباس:
يستاهل الخليفي الهلالي حاله كحال هذا الشاعر السكران الذي ينظم شعره في محبة (( الجرو )) وجازاه في الأخير (( بعضه )) انظر المقطع ....!! . |
اقتباس:
يا بوعوض صابك مصيبة = ذي في الجلب حطيت البضاعة
تشبّة الخليفي الهلالي بالشاعر السكران ياخس الدلل ...! |
اقتباس:
الخليفي الهلالي أحترمك وأبجلك وأنت تعرف من المقصود وهذا غير مقبول منك فأنت أخ عزيز أمل منك عدم التكرار0 المشجري عرف الدجاجه وبايندف ريشها بيده وبايدخل لاداخل وأنت تعرف أنني أقولها وأطولها وبانخلي الشطه طحينيه هههههههههههههه |
الساعة الآن 08:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir