سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   سقيفـــــــــة التمـــــيّز (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=19)
-   -   جنازة أبن تيمية لم يعرف غيرها في تاريخ المسلمين ! (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=68494)

الحضرمي التريمي 07-26-2011 04:57 PM

وقفات مع مذهب أبن تيمية رحمه الله في بعض مسائل الصيام
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في هذه المسألة :
وصِحُّ صَوْمُ الْجُنُبِ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ وَإِذَا نَوَى الْمُسَافِرُ الْإِقَامَةَ فِي بَلَدٍ أَقَلَّ مِنْ أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ فَلَهُ الْفِطْرُ وَإِذَا نَوَى صِيَامَ التَّطَوُّعِ بَعْدَ الزَّوَالِ فَفِي ثَوَابِهِ رِوَايَتَانِ عَنْ أَحْمَدَ وَالْأَظْهَرُ الثَّوَابُ وَإِنْ لَمْ يَنْوِ الصَّوْمَ وَلَكِنْ إذَا اشْتَهَى الْأَكْلَ وَاسْتَمَرَّ بِهِ الْجُوعُ فَهَذَا يَكُونُ جُوعُهُ مِنْ بَابِ الْمَصَائِبِ الَّتِي تُكَفَّرُ بِهَا خَطَايَاهُ وَيُثَابُ عَلَى صَبْرِهِ عَلَيْهَا وَلَا يَكُونُ مِنْ بَابِ الصَّوْمِ الَّذِي هُوَ عِبَادَةٌ يُثَابُ عَلَيْهَا ثَوَابُ الصَّوْمِ وَاَللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى أَعْلَمُ/

انظر مجموع الفتاوى 8/ 112

الحضرمي التريمي 07-27-2011 04:49 PM

من إختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية في رمضان
قال أبو العباس : أما قضاء الصلاة والنذر والكفارة فعندنا على الفور ، وقد قيل إنه على التراخي فلا تناظر المسألة ، وإنما نظيرها قضاء رمضان ، فإنه وقت موسع ، والمذاهب هناك أنه إذا مات بعد استطاعة القضاء أطعم عنه ، المشهور في الصلاة لا يعصي فيتوجه التخريج فيهما كما اقتضاه كلامه . وقال أبو الخطاب اتفق على الإيجاب الموسع في القضاء ، والحج ، والكفارة ، والزكاة ، والدين المؤجل ، وهذا غلط فإن فيه ما هو مضيق وما هو على التراخي ، ويجب قضاء الفوائت على الفور ، وهو مذهب أحمد وغيره .
لاخبار العلمية من الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية
المؤلف : علاء الدين أبي الحسن علي بن محمد بن عباس البعلي الدمشقي الحنبلي ص27

القانص البري 07-29-2011 01:49 PM

ماشاء الله تبارك الله اول مرة أقره موضوع مثل الكتاب
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية
.

ابن سيؤن 08-03-2011 02:01 AM

هكذا هي سير العظماء الربانيون عذبه في كل العصور وفي كل الاوقات ومن اراد ان يغير شي من عذوبتها يعود مذؤما مدحورا !!

شكرا جزيلا دوما وابدا على الجهد الظيم والكبير وشهر مبارك وكل عام وانت بالف خير

الحضرمي التريمي 08-04-2011 09:06 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سيؤن (المشاركة 664245)
هكذا هي سير العظماء الربانيون عذبه في كل العصور وفي كل الاوقات ومن اراد ان يغير شي من عذوبتها يعود مذؤما مدحورا !!

شكرا جزيلا دوما وابدا على الجهد الظيم والكبير وشهر مبارك وكل عام وانت بالف خير

ياحيا وسهلا بالشهم الوفي أبن سيئون الذي كثيرا مانعتز به في حبه لشيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله ، وهذا دليل على حبه لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي جاء أبن تيمية يجددها بعد مالحق بها من بدع أهل الكلام والصوفية وخوض أهل الباطل من باطنية ورافضة ،ودفاعا عن ديار افسلام حيث شهد عصره غزو التتار وعبدة الصليب 0
فكان شيخ الإسلام أبن تيمية رحمه الله قد أوقف حياته كلها لدين الإسلام ،فاي تضحية أكبر من هذه ؟وأي جهاد أعظم من هذا ؟
فهو بحق أكبر من الكلمات والصفحات التي سودت وتسود بإستمرار في الكتب والمواقع الإكترونية 0
فأشكرك شكرا جزيلا على متابعتك وأتمنى من الله ان يجمعني بك وبشيخ افسلام أبن تيمية رحمه الله والنبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، و شهر مبارك وأتمنى صداقتك 0

القعيطي رقم واحد 08-04-2011 02:25 PM

قال الزهري : حدثني أنس قال كان يوم الاثنين الذي قبض فيه رسول الله خرج إلى الناس وهم يصلون الصبح فرفع الستر وفتح الباب . فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقام على باب عائشة . فكاد المسلمون يفتنون في صلاتهم - فرحا به حين رأوه وتفرجوا عنه - فأشار إليهم أن اثبتوا على صلاتكم قال وتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم سرورا ، ولما رأى من هيئتهم في صلاتهم . وما رئي أحسن منه تلك الساعة . قال ثم رجع وانصرف الناس وهم يرون أنه قد أفرق من وجعه . وخرج أبو بكر إلى أهله بالسنح . فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم حين اشتد الضحى من ذلك اليوم

قال ابن إسحاق : قال الزهري حدثني سعيد بن المسيب عن أبي هريرة قال لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام عمر . فقال إن رجالا من المنافقين يزعمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد توفي وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما مات ولكنه قد ذهب إلى ربه كما ذهب موسى بن عمران . فقد غاب عن قومه أربعين ليلة ثم رجع إليهم بعد أن قيل مات . ووالله ليرجعن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد حين كما رجع موسى ، فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم زعموا أنه قد مات . قال وأقبل أبو بكر حتى نزل على باب المسجد . حين بلغه الخبر - وعمر يكلم الناس - فلم يلتفت إلى شيء حتى دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة ورسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى في ناحية البيت عليه برد حبرة . فأقبل حتى كشف عن وجهه . ثم أقبل عليه فقبله . ثم قال بأبي أنت وأمي ، أما الموتة التي كتبها الله عليك : فقد ذقتها ، ثم لن تصيبك بعدها موتة أبدا . ثم رد البرد على وجهه . وخرج - وعمر يكلم الناس - فقال على رسلك يا عمر أنصت . فأبى إلا أن يتكلم . فلما رآه أبو بكر لا ينصت أقبل على الناس . فلما سمع الناس كلام أبي بكر أقبلوا عليه وتركوا عمر فحمد الله تعالى وأثنى عليه . ثم قال أيها الناس ، إنه من كان يعبد محمدا . فإن محمدا قد مات . ومن كان يعبد الله تعالى ، فإن الله حي لا يموت . قال ثم تلا هذه الآية
(( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين))

قال فوالله لكأن الناس لم يعلموا أن هذه الآية نزلت حتى تلاها أبو بكر يومئذ قال وأخذها الناس عن أبي بكر فإنما هي في أفواههم . قال أبو هريرة فقال عمر فوالله ما هو إلا أن سمعت أبا بكر تلاها . فعثرت حتى وقعت إلى الأرض . ما تحملني رجلاي فاحتملني رجلان وعرفت أن رسول الله قد مات

الحضرمي التريمي 08-04-2011 11:12 PM

ابن تيمية والآخر (1)
(مقدمات ضرورية لفهم مسألة التكفير)

كتبه :
عائض بن سعد الدوسري
قال :
من المسائل المهمة والخطيرة والتي كثيراً ما يثيرها

خصوم الدعوة السلفية عموماً وابن تيمية خصوصاً:

(مسألة التكفير).

حيث كتبوا بهذا الصدد الكثير من الكتب،

لكن مما يؤسف له أنهم كثيراً ما يحيفون في حكمهم

في هذه المسألة بالذات،

ويتهمون ابن تيمية بشكل خاص

بأنه مُنظر التكفير، ومؤسس الإقصاء !

ومن يتأمل جوهر مذهب ابن تيمية


يعلم علماً يقينياً أنه بريء مما يتهمونه به،


وأنه كذلك بريء من التفريط والإفراط،



ولبيان هذه المسألة بشكل واضح


لا بد من توضيح بعض الأمور المهمة في هذا الموضوع،


كما يلي:

أولاً: مقدمات في مسألة التكفير.


قبل الحديث عن مسألة التكفير

وموقف شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- منها،

أود أن أضع بين يديّ القارئ الكريم بعض المقدمات والقواعد المنهجية التي أرى أنها ضرورية في معالجة هذه المسألة،

حتى لا نهرب من إفراطٍ فيها إلى تفريط،

والفضيلة هي الوسط العدل الذي يقع بين رذيلتين،

وهذا الوسط هو حقيقة روح الإسلام ومعدن الشريعة

التي فصلت وبيَّنت هذه المسألة،

وسار على ذلك السلف الصالح رضوان الله عليهم.
وهذه مقدمات مهمة في مسألة التكفير:
(1) التكفير موجود في كل دين وفي كل مذهب وفي كل فكرة.
ودين ليس فيه أصول يكفر من ينكرها ليس بدين،
وهذا أمر تتفق عليه جميع الديانات السماوية
كالإسلام واليهودية والنصرانية،
بل إن الأيديولوجيات الوضعيّة كالشيوعية والعلمانية وغيرها
يكون تكفيرها بإخراج من لم يؤمن بأصولها عن دائرتها.
(2) التكفير حكم شرعي لا يُنكر،
فهو من أحكام الله و أحكام رسوله صلى الله عليه وآله وسلم،
وإنما الإنكار على من توسع وغلا وأفرط فيه،
أو كفر مسلماً.

(3) كل طائفة إسلامية قد تقرر عندها مبدأ التكفير،
لكن أهل السنة والجماعة هم الوسط في هذا الباب،
وهم أضبط وأعدل وأقسط الناس فيه،
ومنهجهم في ذلك معلوم منضبط.
(4) أن عدم التكفير مطلقاً ليس مفخرة ولا منقبة؛

لأمرين:

أن هذا منافٍ للواقع وتكذيب للوقائع،
ثم هو يناقض فكرة الإيمان بفكرة محددة لها أصول ثابتة.


(5) لا توجد طائفة أو فرقة أو دين
إلا ويمارس فيه الإقصاء للمخالف.
وأعدل، وأضبط، وأرحم الخلق

في تعاملهم مع المخالفين

هم أهل السنة والجماعة.
(6) عقيدة أهل السنة والجماعة منهج ومبدأ وليست أشخاصاً،
وهي الإسلام بنقائه وصفائه،

كما أن حال أفراد المسلمين اليوم ليسوا بحجة على الإسلام،
فكذلك الحال بالنسبة لأفراد أهل السنة،
فالحجة في منهجهم وأصولهم لا بأفرادهم.

(7) أن الواقع والتاريخ والنصوص تدل وتثبت

أن أهل السنة والجماعة هم ضحية التكفير والعنف والإقصاء
من قبل الآخرين الذين يوصفون بالعقلانية والتنوير والتسامح.

فلقد كُفر الإمام أحمد واستحل دمه،
وعذب وضرب بالسياط حتى سقط،

وسجن، وقُتل خلق من أنصاره، ومنعوا من الحج،

وضُربت عنق الإمام أحمد بن نصر المروزي،
وصلب مدة طويلة،

واُمتحن علماء السلف في إيمانهم في فتنة خلق القرآن،

وفصلوا من أعمالهم، وقُطعت أرزاقهم،

وكُفر ابن تيمية، وسجن وضرب وعذب،


ونالته الألسن بالألفاظ البذيئة،

في زمنه وحتى عصرنا هذا.. والقائمة طويلة.



(8) أن الأخطاء والانحرافات التي تتماشى وتتفق مع أصول المذهب ويقرها،


هي ما يدان به المذهب أو تدان به الطائفة،


وليست أخطاء الأفراد أو الجماعات


التي أصولهم ومنهجهم ومذهبهم


يرفضها ويدينها ويرد عليها.





الحضرمي التريمي 08-05-2011 11:47 PM

ابن تيمية والآخر (2)



(موقف ابن تيمية من التكفير)



كتبه/

عائض بن سعد الدوسري


تناولت الكثير من الدراسات العلمية والأكاديمية المنصفة

موقف شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله- من التكفير،



وأبانت بشكل واضح وجلي حقيقة آراء ابن تيمية



وأنها لا تختلف في شيء عن مذهب أهل السنة والجماعة،



مذهب العدل والرحمة بالمسلمين وبالناس جميعاً.





ونحن هنا لسنا بصدد عرض موقف ابن تيمية بالتفصيل،


بل بصدد عرضٍ موجزٍ لأهم آراء وأقوال وأفكار ابن تيمية



حول مسألة التكفير وموقفه من المخالفين؛


والتي أطال أهل الخلاف فيها الكلام؛


وامتدت ألسنتهم الحداد ضد ابن تيمية


واتهموه بما ليس فيه، وقولوه ما لم يقله.





وأنا هنا أضع بين يديك –أخي القارئ الكريم-


كلام ابن تيمية نفسه، وتطبيقاته العملية،


ليتضح لك، ولكل منصف حقيقة موقف ابن تيمية.







إن أولَ أمر يقرره – رحمه الله-


هو ما قرره أهل السنة والجماعة



من أن التكفير حكم الله عز وجل،


وحكم رسوله صلى الله عليه وآله وسلم،




وأن التعدي على المسلم بالتكفير


من أعظم الأمور شناعة، وأكثرها بشاعة،


وأخطرها أثراً على الإسلام والمسلمين.






يقول شيخ الإسلام ابن تيمية:




(وليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين،


وإن أخطأ وغلط،


حتى تقام عليه الحجة، وتُبيّن له المحجة،



ومن ثبت إسلامه بيقين،


لم يزل ذلك عنه بالشك).






وقال:



(ولا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله،


ولا بخطأ أخطأ فيه،


كالمسائل التي تنازع فيها أهل القبلة).






وقال مؤكداً منهجه الذي لا يحيد عنه:




(هذا مع أني دائماً،


ومن جالسني يعلم ذلك مني،


أني من أعظم الناس نهياً


عن أن ينسب معين إلى تكفير وتفسيق ومعصية،



إلا إذا علم أنه قد قامت عليه الحجة الرسالية



التي من خالفها كان كافراً تارة،


وفاسقاً أخرى، وعاصياً أخرى).

ابن سيؤن 08-06-2011 02:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضرمي التريمي (المشاركة 664429)
ياحيا وسهلا بالشهم الوفي أبن سيئون الذي كثيرا مانعتز به في حبه لشيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله ، وهذا دليل على حبه لسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي جاء أبن تيمية يجددها بعد مالحق بها من بدع أهل الكلام والصوفية وخوض أهل الباطل من باطنية ورافضة ،ودفاعا عن ديار افسلام حيث شهد عصره غزو التتار وعبدة الصليب 0
فكان شيخ الإسلام أبن تيمية رحمه الله قد أوقف حياته كلها لدين الإسلام ،فاي تضحية أكبر من هذه ؟وأي جهاد أعظم من هذا ؟
فهو بحق أكبر من الكلمات والصفحات التي سودت وتسود بإستمرار في الكتب والمواقع الإكترونية 0
فأشكرك شكرا جزيلا على متابعتك وأتمنى من الله ان يجمعني بك وبشيخ افسلام أبن تيمية رحمه الله والنبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا في مقعد صدق عند مليك مقتدر ، و شهر مبارك وأتمنى صداقتك 0

لن تكون هناك عوده لهذا الدين وظهور مستبين للشريعه الاسلاميه وسيادة في الامصار والاقاليم إلا عن طريق اتباع سنة المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام على فهم السلف الصالح رضوات الله عليهم علم ذلك من علم وجهل ذلك من جهل .

مرة أخرى لك مني جزيل الشكر ومرة اخرى ايضا مبارك عليك الشهر الكريم

الحضرمي التريمي 08-10-2011 06:06 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سيؤن (المشاركة 664715)


لن تكون هناك عوده لهذا الدين وظهور مستبين للشريعه الاسلاميه وسيادة في الامصار والاقاليم إلا عن طريق اتباع سنة المصطفى محمد عليه الصلاة والسلام على فهم السلف الصالح رضوات الله عليهم علم ذلك من علم وجهل ذلك من جهل .

مرة أخرى لك مني جزيل الشكر ومرة اخرى ايضا مبارك عليك الشهر الكريم

-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
أحمد الله أن وجدت صديقا محبا لأبن تيمية رحمه الله في هذه السقيقة للحوار الإسلامي هو أبن سيئون واخرون حفظ الله الجميع وهذا ماشجعني كثيرا على الاستمرار في كتابة مزيدا من مباحث الموضوع ،فقد أنتهى خصوم أبن تيمية في السقيفة من أيراد شبههم وحججهم الواهية ،وبتوفيق من الله توقفوا عن الهذيان الذي كان البعض يمارسه رغبة في المعارضة تارة والشغب تارة أخرى هداهم الله 0
فبارك الله فيك أخي وصديقي أبن سيئون والله يحفظك وشهر مبارك 0


الساعة الآن 04:25 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas