الناجون من السرطان و عودة المرض
 

اليوم االعلهي للناجين من السرطان يحل بعد4ايام في 25 يونيو

قصة امرأة كان لديها سرطان ثدي منذ 20 سنة شخص مرحلة ثانية و تم إستئصاله و أعطيت علاج كيماوي ومن ثم إشعاعي و5 سنوات علاج هرموني وبعد ذلك حولت للمتابعة مع طبيب اﻷسرة الذي تابع حالتها بأشعة للثدي السليم سنويا و لﻷسف قبل شهر عانت من آﻻم في العظم و عند عمل اشعة تبين ان لديها انتكاسة في العظم و احتمال في الرئة لذلك اعطيت علاج كيماوي حديث و مقوي للعظم . نسأل الله أن يشفيها كما شفيت من قبل و تعيش 20 سنة أخرى.عرضت حالتها على جراح العظام و كذلك استشاري العلاج باﻷشعاع الذي احالها للعلاج باﻷشعاع للمنطقة المصابة في الظهر لمنع كسرها و ضغطها على النخاع الشوكي.

الناجون من السرطان
 

عدي شاب في العشرين لديه انتكاسة من سرطان الغدد اللمفاوية نوع هدجكنHODGKINS تم علاجه عندما كان في السابعة من عمره .
المحزن انه تم علاجه بأدوية كيماوية تقطع الخلفة و هي العلاج المتوفر في ذلك الحين و قد تأكدنا من ذلك بعمل فحص للمني الذي أظهر خلوه من الحيوانات المنوية .
تم علاجه بكيماوي حديث نسبيا و الحمد شفي و الآن تطوع للعمل في الهلال الأحمر و قد فوجئت به عندما زرنا مبنى الهلال الأحمر و الأمير مع وفد من اليمن.
في المقابل أصيب إبن مدرسي للغة الأنجليزية بمرض هدجكن في شبام و تم تشخيصه في سيئون و حول للعلاج الى عدن أيام الزمن الجميل لكن الأستاذ أبى الا ان يطرق باب المشعوذين و لكن و قع في أحدهم يخاف الله فقال له هذا المرض لازم تعالجه في المستشفى و سمع النصيحة و ذهب الى عدن وأ عطي علاج كيماوي و لكن للأسف لم يكمل العلاج و توفي الطفل و قدر الله اصابة الأب بورم لمفاوي غير هدجكنNHL وأعطي العلاج اللازم من دواء كيماوي و مناعي و هو بصحة جيدة الآن وندم على تقصيره نحو ابنه ربنا يديم عليه الصحة والعافية.

شكرا يا دكتور على اتحافنا بمل هذه القصص الواقعية التي تزيد من وعي الناس وثقافتهم الصحية
نسأل السلامة للجميع

بل أكثر من رائع إيراد مثل هذه الوقائع وخصوصاً وهي من دكتور متخصص بمستوى الدكتور عبدالرحمن باذيب !!
أهلا بك أخي وصديقي العزيز الدكتور عبدالرحمن في بيتك سقيفة الشبامي ونأمل مزيدا من المشاركات والمواضيع الطبيه !!

لفتة رائعة منك دكتور عبد الرحمن ، لهذا اليوم العالمي المهم

الله يتم عافيته على المتعافين ويمن بشفائه على المصابين

الف شكر مشرفنا الكريم ويعطيك الف غافية

دمت بسعادة..