سقيفة الشبامي

سقيفة الشبامي (http://www.alshibami.net/saqifa//index.php)
-   سقيفة الأخبار السياسيه (http://www.alshibami.net/saqifa//forumdisplay.php?f=56)
-   -   صحيفة الخليج : نخاف على اليمن من الوقوع بأيدي (الإخوان، داعش، والقاعدة) (http://www.alshibami.net/saqifa//showthread.php?t=149342)

حد من الوادي 08-18-2015 03:45 PM

صحيفة الخليج : نخاف على اليمن من الوقوع بأيدي (الإخوان، داعش، والقاعدة)
 

صحيفة الخليج : نخاف على اليمن من الوقوع بأيدي (الإخوان، داعش، والقاعدة)


Google +0 1 0 0 0

شبوة برس - متابعات - ابوظبي
الثلاثاء 18 أغسطس 2015 12:50 مساءً


دفع الشعب اليمني غالياً ولا يزال يدفع ، ثمناً لحريته واستقلال قراره واسترداد حقه في الحرية والكرامة والأمن والسلام ، في مجرى صراعه المتواصل ضد نظام الاستبداد والتخلف والديكتاتورية الذي قبض على خناقه لأكثر من ثلاثة عقود ، ثم ها هو يدفع ثمناً إضافياً للتخلص من جماعات تسعى للتفرد والتسلط والإقصاء وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء... لكننا نخشى على اليمن من الآتي بعد إخراجه من محنته الحالية.


كانت الثورة اليمنية المتمثلة بالحراك الشبابي ضد نظام علي عبد الله صالح الاخطبوطي واحدة من أنقى وأصفى الحراكات الشعبية العربية، وفشلت كل محاولات جرها إلى المستنقعات التي سقطت فيها الحراكات العربية الأخرى ، ونجحت إلى حد ما في تلبية أهداف الجماهير اليمنية التي كانت تواجه حائطاً سميكاً من الصد يحول دون استكمال خطوات التغيير التي كانت بلا شك في حال نجاحها ستغير وجه اليمن وتقوده نحو آفاق بعيدة من التطور وتنقذه من حال الاستنقاع السياسي والأمني والاجتماعي والإنمائي، الذي لم يقدم له إلا الفقر والجهل والأمية والأمراض، رغم ما يمتلكه من خيرات وإمكانات تم تبديدها على السلطة وتمكينها ، وعلى العائلة والأتباع والمحاسيب وشراء الذمم.

وكان الفصل الأخير المتمثل بسعي المجموعات الحوثية التي تحالفت مع الرئيس السابق للسيطرة على اليمن ، والاستحواذ عليه والقبض على مقدراته وزجه في صراعات إقليمية ودولية وتحويله إلى منصة لمصالح الآخرين ، من خلال التمدد العسكري إلى مختلف أرجاء اليمن ، بمثابة القشّة التي قصمت ظهر البعير كما يقال. وحصل ما حصل بعد ذلك من تحرك عربي من خلال التحالف الذي تقوده المملكة العربية السعودية لاستعادة اليمن وإنقاذه من مغامرة مجهولة المصير ، يتم دفع أثمان غالية لها من دم يمني وعربي ، إضافة إلى تدمير هائل لبنى تحتية يمنية هي في الأصل بنى متواضعة.

سوف يتخلّص اليمن من وضعه الراهن بكل تأكيد رغم الثمن الباهظ الذي يدفعه ، لكننا نخاف على اليمن من السقوط بعد ذلك بيد التطرف والإرهاب ، كما سقطت دول عربية أخرى ، حيث تم السطو على الحراكات الشعبية وتحويل مسارات التغيير فيها إلى اتجاهات أخرى لا علاقة لها بمصالح الناس وقضاياها الاجتماعية والسياسية والوطنية والقومية، من خلال قيام قوى وجماعات ما يسمى «الإسلام السياسي» ، وتحديداً جماعة «الإخوان» المتحالفة مع جماعات الإرهاب والتكفير في كل المنطقة العربية ، بالسعي لاستثمار الانتصار في اليمن لمصلحتها ، خصوصاً أن هذه الجماعات (الإخوان، داعش، والقاعدة) موجودة على الأرض وتتحرك في الميدان مستفيدة من ظروف المواجهات العسكرية مع جماعة الحوثي وقوات صالح ، كما أنها تمتلك قدرات وإمكانات مؤثرة وحواضن شعبية وامتدادات إقليمية وعربية ، وخطوط تنسيق مع مختلف المجموعات الإرهابية على امتداد الساحة العربية.

أجل.. نخاف على اليمن من الوقوع في براثن الإرهاب وتحويله إلى منصة ضد كل دور الجوار.

نخاف على اليمن من الوقوع مرة أخرى في خطأ الحساب ، بغض الطرف عن مواجهة هذا الوباء العابر للحدود والقارات والبحار.

نخاف على اليمن أن يتحول إلى أرض خصبة للإرهاب والتكفير ويلتحق بالعراق وسوريا وليبيا والصومال.
نخاف على اليمن ، كما نخاف على كل بلد عربي من خطر أفكار ومخططات وأجندات «الإخوان» ومنظمات الإرهاب والتكفير التي خرجت من تحت جلبابها ، والتي تلتقي مع مخططات تفتيت وتفجير المنطقة العربية الأمريكية الصهيونية.

*افتتاحية صحيفة الخليج الاماراتية

حد من الوادي 11-07-2015 04:01 PM


عقب ساعات من كشف موقع إخباري إماراتي واقعة مقتل قيادي إخواني في تعز .. حزب الإصلاح اليمني يشن هجوما عنيفا على دولة الإمارات



البيان السياسي الصادر عن المكتب الإعلامي لحزب الإصلاح إخوان اليمن كما نشر على الموقع الرسمي
الجمعة 06 نوفمبر 2015 10:55 مساءً
عدن(عدن الغد)خاص:

شن حزب التجمع اليمني للإصلاح (إخوان اليمن) هجوما عنيفا على دولة الإمارات العربية المتحدة واتهمها بالعمل على ارباك وعرقلة جهود التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن, عقب ساعات من كشف موقع 24 الإماراتي واقعة مقتل القيادي البارز في جماعة الإخوان بتعز والبرلماني السابق محمد حسين طاهر.


وكشف موقع 24 الإخباري الإماراتي على لسان مصادر أمنية واقعة مقتل القيادي الإخواني طاهر برصاص مسلحين من فصائل المقاومة بتعز في خلاف على سيارة.

وقال المكتب الإعلامي للحزب الإخواني انه " في الوقت الذي تحشد فيه المملكة العربية السعودية كل إمكانياتها السياسية والمالية والعسكرية ومعها بعض حلفائها لإعادة تحقيق الأمن والاستقرار في بلادنا وقدمت في سبيل ذلك الكثير من التضحيات نجد بعض الدول العربية تعمل على إعاقة مشروع إعادة الأمل ، وقد بلغ درجة كبيرة من تحقيق أهدافه بعد عاصفة الحزم ومازالت تقف أمامه تحديات وصعوبات ليست بالهينة في مواجهة قوى الشر المتمثلة في تحالف المخلوع مع المليشيات الحوثية".

وأضاف " اليوم نجد أن دولا وأنظمة تعمل على إفشال المملكة من داخل منظومة التحالف العربي وذلك من خلال تنفيذ أجندة أقل ما يمكن وصفها بالمشبوهة والتي تهدف لإدخال المملكة في قضايا جانبية لا تخدم الهدف العام بقدر ما تمنح المخلوع و الحوثي فرصة للهروب والنجاة ، فرغم مشاركتهم في عمليات التحالف إلا أنهم يدفعون بالأمور إلى الفشل الذريع تارة تحت مبرر الخشية من التيار الإسلامي وتارة تحت مبرر الحفاظ على التوازن ولو على حساب بقاء الحوثي ونفوذه".

وأعترف الحزب الإخواني الذي شارك المخلوع في حربه على الجنوب منتصف تسعينات القرن الماضي انه هو من يقف وراء عرقلة تنفيذ قرار الرئيس عبدربه منصور هادي والقاضي بدمج المقاومة الجنوبية بالجيش والأمن في عدن.. مؤكداً "فعلى الرغم من ارتياح اليمنيين جراء اندفاع كل قوى التحالف نحو إفشال مخططات الانفصاليين وعدم تمكين الجماعات المسلحة المتبنية لمشاريع التشظي والانفصال في المحافظات الجنوبية إلا أن المتغيرات على الساحة المحلية تدفعنا لتأكيد حقائق عدة أبرزها الدور السلبي والمشبوه لقيادات سياسية استغلت تسامح المملكة فعملت على إرباك توجهات الرئيس هادي وساهمت في إفشال دور الشرعية في المناطق المحررة ، وهذا يجعلنا أمام مسؤولية كشف كل أولئك الانتهازيين الذين لم يتركوا المخلوع حتى وقد أصبحوا محل ثقة الشرعية إلا أن أدوارهم تتناقض مع توجهات الشرعية ولعل أن هذا الدور يتفق تماما مع دور إحدى دول التحالف ومن معها من المسكونين بفوبيا التيارات الإسلامية والتي تتعمد إرباك الوضع العسكري بسحب قوات وإحلال أخرى في وقت حساس لا يسمح بتلك التحركات المتعمدة والتي أيضا تتعمد استغلال الانفلات الأمني في المناطق المحررة لتصفية خصومها بالاغتيالات".

واغتيل عاملون في الهلال الأحمر الإماراتي ومقاومون جنوبيون برصاص مسلحين, كان حزب الإخوان احد الاطراف الثلاثة المتهمة بالوقوف وراء مسلسل عمليات الاغتيال في عدن.

وتابع الحزب الإخواني في بيان السياسي الذي نشر على الموقع الرسمي (الاصلاح نت) قائلا " لعل متغيرات الوضع في المنطقة عموما وبروز تحالفات جديدة تدفعنا جميعا لمواجهة مثل هذه المشاريع الناسفة لكل جهود المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظة الله التي نتمنى أن لا تنجر إلى مثل هذه الترهات والمشاريع الصغيرة ، ونجدد في نفس الوقت النصيحة لدول التحالف التي تعمل على تنفيذ أجندة خاصة بأن عليها التراجع عن تلك المشاريع التي لا تخدم أحد بقدر ما تخدم أعداء المملكة وأعداء شعبنا اليمني الذي يتطلع لدور كبير للدول الخليجية ومنها الإمارات العربية المتحدة لكن الدور الذي يجب أن يتوافق مع تطلعات شعبنا".

وعقب ساعة من نشر البيان السياسي سارعت قيادات معتدلة في حزب الإصلاح إلى الزعم أن الموقع تعرض لعملية اختراق وقرصنة من قبل قوى وصفتها بالمعادية.

وقال الكاتب السياسي محمد العمودي في تعليق حول مزاعم تعرض الموقع الإخواني " الترويج لإختراق موقع الاصلاح اليمني بمثابة حبكة إعلامية لإنه إعتاد على عدم المواجهة وفي حقيقة الأمر أنه يحمل تهديد لدول التحالف والامارات".

ولتأكيد ذلك فقد سبق, للكثير من الساسة والكتاب في جماعة حزب الإصلاح اليمني أن شنوا هجوماً حاداً على دولة الإمارات العربية المتحدة.

وتناولت قناة بلقيس التابعة للقيادية الإخوانية توكل كرمان في برنامج زوايا الحدث مطلع أكتوبر المنصرم العلاقة المتوترة بين الامارات وحزب الاصلاح وأثرها على عمليات التحالف".

*من صالح أبوعوذل

https://www.youtube.com/watch?v=yqMl-9sV8ns

اقرأ المزيد من عدن الغد | عقب ساعات من كشف موقع إخباري إماراتي واقعة مقتل قيادي إخواني في تعز .. حزب الإصلاح اليمني يشن هجوما عنيفا على دولة الإمارات http://adenghad.net/news/179999/#ixzz3qoBF2n47


الساعة الآن 02:02 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas