سياسة القطيع بمفهوم الرئيس " الصالح " ونبش الفتن والثأر وإعلان " أبيـن كرت للعب
سياسة القطيع بمفهوم الرئيس " الصالح " ونبش الفتن والثأر وإعلان " أبيـن كرت للعب : بالأمس كان هناك جولة ميدانية " للرئيس اليمني / علي عبدالله صالح إلى محافظة أبين الجنوبية قلعة الأحرار ودار الأبطال والتي بلاشك أن زيارتها شرفا ً لمن يزورها واجب على كل رجل عرف تاريخ هذه المحافظة البطلة لما قدمته من تضحيات من أجل الوطن الجنوبي الأغر حيث أنها محافظة تحتضن الكثير من الأبطال وتعد في الجنوب من موازين القوى ومن السياج الأمني للجنوب وهي " الرحم " لإنجاب الأبطال في الجنوب والداعم ألأساسي في بناء الجنوب منذ زمن بعيد وتاريخها حافل بالبطولات وهذا لاينكره إلا مكابر ولذلك يتدودد لها رأس النظام لمحاولة فتح ملفات ادرك الأبطال في هذه المحافظة أنها من صنع الفاشيين الذين أخترقوا الجنوب بالماضي مهما حاول أن ييقظها رأس الفتة في اليمن ... وقد عرف اللعبة أهل هذه المحافظة ولن يمرر عليها هذا الخطاب الدموي الذي يريد أن يزجها في صراع بين الإخوة الأشقاء من خلال ملفات عفاء عنها الزمن وتصالح أهل الشأن فيما بينهم من أجل الجنوب الأغر ... ولهذا قصدها رأس النظام الفاشي في صنعاء ليس حبا ً لها ولكن لإثارة االفتنة فيها واقحامها في صراعات لانهاية لها كما هي عادته في إدارة الصراعات لإستمرار بقاءه وبرغم أن هذه المحافظة المنسية وقليلة الزيارات و يزورها من القيادات من جميع الأطياف و المحرومة من الإهتام بها منذ قيام الوحدة .... ربما هذه المرة يظن الكثير بأن الرئيس الصالح حمل لها ملف حافلة بالمشاريع كما أعلن عنه بنهاية خطابه الدموي الذي يدعوها للثأر والفتنة وأن القصد من الزيارة هو أفتتاح وإعلان عن مشاريع لهذه المنطقة وأنه الوصي عليها ومن يخدمها ونسي أن له سنوات منذ الوحدة ولم يقدم لها أي مشرع وأن قصده بالجولة الميدانية بهذا الوقت الإعلان عن الفتنات والحسنات والرشوة هي ملف الفتنة والثأر والاقتصاص منها نكاية بمن يحمل ملف الجنوب من أهلها الا[طال في الخارج والداخل رغم أنها محرومة من المشاريع والخدمة ... رغم أن هذه المشاريع اعتمدت منذ سنوات لهذه المحافظة من المنظمات الدولية والدول الأجنبية والعربية ولهذا كان الإعلان عن المشاريع التي هي بالأساس تبرعات وهبات وقروض دولية رصدت لهذه المحافظة منذ زمن هي حق لها ولكن الغريب أنه يعلن عنها بهذا القوت الحرج وهي مشاريع يخجل المرء ذكرها ولاتليق بمثل هذه المحافظة التي من المفروض أن تكون محافظة اقتصادية وسلة الغذاء للجنوب وغيره .... ولكن هي يد الفساد والغدر وفكر الحكم الفاشي من أخر هذه المشاريع التي جاءت عبر الهبات والمساعدات والغروض الدولية والتي خصصة لهذه المحافظة من اعتمادات دولية معروفة وأن الإعلان عنها بهذا الوقت يعد من باب الرشوة والمتاجرة على حساب الغير والمنظمات الدولية ليكسب من خلالها مواقف من قبل هذه المحافظة البطلة ... ولاشكر للنظام الفاشي على هذه المشاريع حيث أنها هبات دولية لاشأن لها بميزانية الدولة الفاسدة والنظام الفاشي وليس له أي فضل بهذه المشاريع التي بلاساس لاتنفذ وما أعلن عنه مجرد زوبعة ورشوة من أجل أهداف دنيئة من رأس النظام خطط له مع مستشارية لإيقاظ الفتنة وضرب الجنوب ببعضه البعض حيث كانت هذه المحافظة "هذه المرة ساحة لإعلان " الفتنة والحرب والثأر من قبل رأس النظام النازي والفاشي والذي يحاول أن يبرئ نفسه من الدماء التي سقطت طول ثلاثة عقود من حكم القبيلة والنظام الفاشي الذي لاهم له إلا المتاجرة بدماء الشعوب والأرض .. وما لفت نظري هذه المرة هو التهديد والوعيد المعتاد من الرئيس " الصالح " حول فتح الملفات والتي جعلها قاعدة أساسية في خطاباته في السنوات الأخيرة منذ الانتخابات الرئاسية الأخيرة على أقل تقدير فقد سمعنا له عدة خطابات يهدد ويتوعد بكشف ملفات الفاسدين وأهل الفتنة ووالخ ممن يؤمن به بأنها فتنة ومكاسب سياسة له ... إلا اننا لم نرى منها شئا ً كما يوعد شعبه والرأي العربي والداخلي والعالمي بكشف رؤوس الفتنة والفساد وغيرها من الملفات التي هدد بفتحها مرارا ً من بداية الإعلان عن البرامج الإنتخابية الرئاسية بالسنة الماضية ولحد اللحظة ولم نرى منها شيئا ً ... ولكن كما يحلل الساسة أنها فن اللعبة والسياسة كما يؤمن بها " الرئيس الصالح " رغم أنه هذه المرة جاء بها عبر ملفات " الجنوب والماضي لدولة الجنوب ماقبل الوحدة والتي دخلت هذه الدولة في الوحدة مع الدولة الأخرى عبر اتفاقيات ونهج سلمي على أساس أن " الوحدة تجب ماقبلها ولا شأن له بملفات ماضيها ولم و ليس له الحق في التحدث عنها لأنه ليس معني فيها ولا شأن له بماضيها سواء سلبي أو ايجابي ... وكان الأجدر به أن يتحدث عن الماضي الدموي في دولته " الجمهورية العربية اليمنية " منذ تأسيسها وحتى يوم الوحدة والتي هي حافلة بملفات الفساد والتصفيات والإبادات الجماعية في كثير من المناطق والكثير يعلمها والتاريخ سجلها في سجلاته و كما عرفه العالم أجمع ... وهذه المرة حاول الرئيس الصالح أن يتحدث " عبر خطاب سياسي دموي يدعو للثأر والفتنة ويعتبره من فن السياسة والممكن " وهي محاولة لزرع الفتنة ونبش ماضي ربما لرجال هم في نظامة قبل أن يكونوا بعيدا ً عنه وعن تاريخه الفاشي وحاول أن يحول " الوحدة إلى منجزات عبر دماء وتعميدها بالدماء كما هو نهج خطابه في المناسابات والأعياد وغيرها من المناسبات وهنا يعد خروجا ً عن المألوف وهلوسة سياسية سيدفع ثمنها ... و هذه المرة كانت الحسبة لديه ولدى مستشارية خاطئة حيث أراد أن يلعب بملف ٍ خطأ وبالوقت الخطأ ولذلك نرى بأن الخطاب السياسي الذي وجهه تحول عليه لا له حيث أنه " أراد أن يكعس سياسة القطيع التي يتعامل بها كصورة ناصعة البياض كما يخيل له وعلى أساس أنه خطاب وملف يلعب به مع حراك الجنوب القوي من خلال أبناءه الذي أنتفضوا للمطالبة بحقوقهم الشرعية ويستمدون هذا الحراك من قوة شعبهم ومن حالته المزرية التي أوصله إليه النظام الفاشي عبر سياسة المنتصر و فرض الأمر الواقع والذي عكس صورة " المحتل للأرض والناهب لها .. وحاول أن يقنع الكثير بأنه البرئ الذي يخاف على مصلحة الوطن والوحدة وهذه المحافظة التي يريد أن يجعلها " كرت من كروته المحروقة كما صرح بذلك مرارا ً بأنه يلعب عبر كروت ثم يريمها " و نسي وغاب عنه ماضي الدولة التي تسمى " الجمهورية العربية اليمنية " وما بعد الوحدة مع جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية " ومنها أحداث مأرب " وأحداث محافظة صعدة " والتي تعد من المجازر والإبادة الجماعية لشعبه وأيضا ً نسي ملف الإغتيالات التي يعرفها الجميع لدى خزائن " الحزب الحاكم وأربابه ونسي الفساد والسلب والنهب وزرع الثأرت من خلال خططه التي عرفها الجميع وهي من سياسته لبقاء .. ... وبالتالي نستطيع أن نقول للرئيس " الصالح " بأن كرتك هذه المرة كان خاسرا ً وهي بداية النهاية لمرحلة أخرى ومتغيرات أخرى ... سنرى معالمها قريبا وأن الواقع السياسي والاحتقان السياسي الذي فرخه " الحزب الحاكم ممثلا ً بالرئيس " الصالح " هو المعني بالفاشل ودفع الثمن قريبا .... تحياتي لكم |
أخي الصحاف
لا داعي لاجترار الكلام وتنميقه . الرئيس ركز على نقاط معيّنة في خطابه الذي ألقاه بأبين ونبه إلى خطورة ما يقوم به من يدعون إلى ثورة جديدة إنطلاقا من ردفان . هل ينكر أحد أن أولئك همالخصوم الفعليين لأبناء شبوه وأبين ؟ لا ينكر ذلك إلا مجنون ..... والمصالحة التي يدعو إليها الثلاثي ( يافع ، الضالع ، ردفان ) لم تؤت أكلها وغير ممكنة لعدم تهيؤ القاعدة المناسبة لها المتمثلة في صعوبة نسيان الثارات التي أعقبت كارثة 13 يناير 1986 وما جرى من تصفيات بالبطاقة لأبناء أبينوشوبه قام بها الطرف المنتصر الذي نصب المتاريس للقبض على المواطنين بالهوية وتصفيهم بموجبها . بلادنا تعج بالثكالى واليتامى والرئيس لم يكن سوى مذكرا بمساوىء أولئك الذين يجب عزلهم في ركن قصي وإفشال تطلعهم إلى قيادة الجنوبيين ثانية أو الرهان على تجييشهم لصالحهم . نشرت صحيفة الطريق في عدده الصادر يوم أمس الثلاثاء 6/11/2007 التالي : http://www.alshibami.net/saqifa/uplo...9_attariiq.JPG http://www.alshibami.net/saqifa/uplo..._attariiq1.GIF هناك دفاتر ستفتح عن جرائم حرب يناير وستشكف غموض مصائر من ذهبوا ضحايا لها بالهوية وليس لمذانب اقترفوها ... الشرخ النفسي عميق يارفيقي .... ولن تدمله الأيام ..... والرئيس لعبها صح . سلام . |
الاخ مسرور هل هو انت الكاتب منصور الجابري ...هل هو ايضا المتشرد , ام لا؟؟؟ موضوع زميلك الصحاف كان يناقش كما فهمته حول ما تحدث عنه رئيس دوله في ابين و يدعيهم بالثائر ...بالله عليك هل هذا رئيس دوله ؟؟؟لاتقول لي لعبة سياسية , لانها جاءت من رئيس دوله و لم تاتي من معارض سياسي؟؟؟اخي منصور او مسرور او المتشرد , لاتحاول تكرر ما كررة الرئيس , لان الوحدة الجنوبية في قمة ازدهارها و ما نقلته من الصحيفة الجميع الطلع علية و لاتنسى كما سمعت ان رئيس تحريرها ظابط في الاستخبارات...اذا فعلاً كان كذلك فالهد من الخبر واضع و من اي جهة مدفوع؟؟؟ انا بصراحة و قد قلتها في الماضي بانني معجب بكتاباتك الجريئة و لكن لابد ان تعطي كلاً حقه لان الكلمة الصادقة ستجد تقبلاً سريعاً عند الانسان الامي قبل المثقف...فارجوا ان تنورنا بزيارت رئيس كل الشعب كما تقول اجهزته , بان كلمته في ابين نتيجة لغيرته ام لحساباته الخاصة المؤقته.؟؟؟ أذا كانت بدافع الرغبة في المعالجات اين هو منها بعد 94 و لان الامور اصبحت بيدة كاملاً وبامكانه محاسبة من يريد , اما اذا كانت بهدف المناكفة السياسية للحد من الحراك الجنوبي , فهذا دليل على ان الرسالة الجنوبية بما فيها ابين و صلتها و يعتقد ان لازال بيد اطراف خفيفة من الخيط يريد يجرب اللعب فيها , وهذا بحد ذاته نصر للاطراف الجنوبية, وهزيمة لرئيس دولة يقودها على مدار 30 سنه , و تقودة عقليته ان يدعوا جزاء من شعبة ضد الجزاء الاخر فهل يعقل من رئيس دولة في العالم يعمل ما يعمله العقيد؟؟؟ خلاصة الحديث ..ما قام به الرئيس هو عن قناعة بان دفعة بدفع اجزاء جنوبية للحراب ضد بعضها هو اعتراف بان تلك المناطق لاتهمة و لاتعنية و انه يرغب الانتقام منها بايادي اهلها...الناس وصلوا من الادراك ما يمكنهم من تجاوز الخديعة التي تلوك بها رئيس دولة الشمال, و ما يتكرر هنا وهناك هو اعتراف نصي بالوحدة الجنوبية, ونحن نعلم ان هناك صعوبات ستواجة ذلك الحراك و ستدخل اطراف ترتبط بمصالح بهذا النظام و ستحاول زعزعت الوحدة الجنوبية, ولكن تلك الجماعات ستذوب مثل قطعة الثلج في عز النهار...أخي مسرور اعلم انك تدرك مطلع , لكن التنظير شي و الواقع شي اخر...سوف ننتظر و الزمن هو الحكم
|
الأخ مسرور
سنعود لاحقا للنقاش حول ماجئت به ربما أني أفهم معنى الرئاسة أنها الحفاظ على تراب الوطن من التمزق عبر رؤى صحيحة وتطبق فعلي وعبر أولئك الذين يتطابق القول والفعل لحماية الأوطان اما أسلوب رئيس النظام الفاشي فنحن نعرفه جيدا ً مهما أورد من قضايا خاصة بالملف الجنوبي للعب بها فهو في حالة الضعيف حيث أنه يريد بها باطلا ً ونبش فتنة وثأر لأن بقاءه بهذ المنهج المتبع وهذا يصدق الذين يقولون أنه فكر احتلالي للأرض حيث أن منهج الإحتلال هو نبش الفتن والبحث عن الولاء ... وأيضا بالجهة الأخرى هناك إبادة جماعية أيضا ً في الجزء الآخر الذي كان يحكمه فهل ياترى سيفتح ملفها لمعرفة ومحاسبة المسئول عنها ؟ نحن لانعارض بأن يطالب أهل الشهداء أو الذين أختفوا بظهور الحقيقة ولكن حينما نناقش هذا الأمر ننظر إلى رؤوس النظام الحالي فهل كان لهم يد في هذا ؟ وكونك أوردت بأن هناك من يطالب بمثل هذه الملفات نحن نعلم بأنها اصبحت لعبة وصراع بين الساسة أما الحقيقة فإن الكثير نسي هذه المشاكل التي عانا منها الجميع وما ميلاد هذا الحراك في الجنوب إلا من رحم المصالحة فلاتاتي لتقول أن هناك طرفا ً لم يخسر فيها وهي في كل بيت جنوبي فمن يريد أن يفتح هذا الملف عليه أن يعلم بأن الحساب علينا جميعا دون استثناء ربما أن مسرور المتشرد واحد من أولئك الذين سيحاسبون وهذا مثالا ً فلا أظن بأن الأخ المتشرد ليس له يد أو ليس له دم أو لانحمله شيئا حيث أن الصمت سيحاسب عليه أيضا ... أما الدعوة للمصالح لم تكون من الثلاثي الذي أوردته بل هي فكرة جماعية خلقها الجنوب قاطبة ً وهذا ما سعى له الجميع وهي ملفات الكل يتفهم المرحلة انذآك وربما أن هذا الثلاثي لم يخترقه فتنة الصراع الأخوي الذي يزرعه النظام الفاشي ومن له مصلحة فيه ولذلك تراه متماسكا وقويا ً بالحراك ولديه قيادات فذة وأيضا ً لاتنسى أن القيادات الحالية للحراك هم من أبين وشبوة وحضرموت الضالع وردفان ويافع وعدن ووالخ من مناطق الجنوب دون استثناء لماذا تريدون أن تقللوا من حراك هز اركان النظام الفاشي ؟.. ملاحظة : أخي المتشرد هل اطلعت على تصريح نائب المشرف العام هنا .... يبدولي بأن الأرض ضاقت على الكثير :) تحياتي لكم |
أخوتي اهلي عزوتي ابناءالجنوب العربي المكلوم انتصرولانفسكم على انفسكم انبذواهل الفتنة اللتي جن جنونهم من صوتكم الهادروتحقق الكثيروباقي الاكثربهديرالجنوب الموحدومازيارة علي ومكوثةفي عدن وصرف المليارات والسيارات الاحق اريدبة باطل وكلكم تعلمون ان المشيراجتمع على انفرادفي عدن برئيس استخبارات فتاح المجرم سعيدعبدالله الشرجبي (محسن)؟ وماتفوةبة في ابين ( الابطال )الااعتراف ان صوت جنوبناالواحدمن المهرة الى كمران اتت ثمارة نعم لنيل الحقوق وعودة الكرامةوالارض المنهوبة نعم للمساواة نعم لوحدةالكلمة وسيتحقق المطلوب ولن يفلح الفاسدون ودولةالظلم ساعةودولة العدل الى زوال الساعة نعم للانتصارنعم لدفن الماضي نعم للجنوب ومن ثم لكل حادث حديث الموت للحزبية ونعم للجنوب المهدرةكرامتة نعم لعودةالكرامة والحقوق الشرف؟ تعيش العدالة والحرية والموت للاعداءاعداءالحق؟ حدمن الوادي حضرموت العربية الجنوب العربي المحتل؟ |
اخوتي الكرام
لن أدخل معكم في حوار طرشان ( حديث عقيم ) . في السياسة .... تنعدم النزاهة ..... العمل السياسي ووفقا لوصف الرئيس علي عبد الله صالح مجموعة كروت يلعب بها وإذا احترق كرتا سيستجلب آخر بدلا منه ..... حكامنا المعاصرون ليسوا في موقع الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي لم يدخل في أتون معركة سياسية ولم يستخدم نفوذه كقائد للدولة الإسلامية ضد أحد .... ولا نستطيع تبرئة من آل اليهم الحكم بعده في الدولة الإسلامية من التناحر السياسي . المعارضة وخاصة تلك الخارجية التي تدعي إلى استقلال الجنوب تقوم بحملة مضادة لتسميم الأفكار وكيل الإتهامات للنظام بالسعي إلى تصفية رموز كانوا ولا يزالون وسيبقون حلفاء له ( أي النظام ) ما بقي أنصارهم في الواجهة السياسية ( وسيبقون ) نشر موقع أخبار الساعة خبرا عن سعي جهاز الأمن القومي اليمني إلى اغتيال علي ناصر محمد ، الخبر كاذب ( طبعا ) وندرك جيدا أهداف وغايات المعارضة اللندنية من تسويقه ويذكرنا بقصة ذلك الذماري الأعمى ( قصة شعبية ) الذي ساعده أحدهم وأركبه حمارا لتوصيله الى صنعاء وخلال الطريق سمع مادار بين الرجل وزوجته من حديث وعند وصولهم إلى صنعاء ادعى بملكية الحمار وأن المرأة زوجته .... احتجز الجميع للتحقيق في إدعاء الذماري ، ونسبة لأن صاحبنا أعمى وغير مدركا لوجود الحرس خاطب نفسه في سجنه ( جهرا ) فقال : الخسارة ماشيء خسارة يامره وحماره ... وإذا ما حصل فيكفي توصيله ببلاش إلى صنعاء . المعارضة تطبق نفس المفهوم فلو اغتيل علي ناصر محمد فهم مستفيدون وسيشقون وحدة وتضامن أبناء شبوه وأبين مع الحكومة ، وإن لم يحصل فهم قد استطاعو على أقل تقدير احداث البلبلة في الوسط الجماهيري . http://www.hnto.net/news_item.asp?NewsID=803 سلام . |
الساعة الآن 02:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir