قريت ابيات بـ طنون الذهب تشرا = من المري . كتبها في رفيع الشان
في الشيخ المبجل .. طيب الذكرا = عزيز الجاه . من شرواه في الميدان
انا اشهد له .. وتشهد طايفه كبرا = بأنه للشرف والمرجله ,, عنوان
طبيعي لو ظهر مخلوق .. يتفرا ! = ويتبجح كذا ,, بالزور والبهتان !
لأن الشجره اللي تلقي الثمرا = طبيعي تنحذف .. بالطوب والحصيان
مخليهم كذا .. ماحد بهم يدرا = مثيل الصقر ,, لاقد ستّل الجنحان
يشق الجو ,, من علوا الى حدرا = ولاهمه نعيق البوم والغربان
ولكن .. لا ألتفت بعيونه الحمرا = تنفّخـن البطـون .. ورقلت العظمان
لمولى الطيب .. يصبح جنـةٍ خضرا = ولهل العيب .. يتفجر كما بركان
نعم باقولها .. مابا بها شكرا = حقيقة من صميم القلب والوجدان
بعيـني شيخ ,, للمـريخ ,, يتخطرا = وله تاريخ ,, عطره مسكٍ وريحان
سليل الفهد ,, ربعه نهد ,, به تثرا = ومنذ المهد ,, يسقي شهد ,, للعطشان
حبيب قلوب .. والمحبوب ,, لو يطرا = تجيه شعوب ,, مثل النوب ,, عالمعيان
جزيل الكيل ,, مثل السيل ,, في المجرا = وحيله حيل ,, وقت الخيل ,, والفرسان
يمينه سيف .. ضد الفقر / للفقرا ! = يساره رمح ,, ضد الهون / للمهتان !
وعاده لا جمع يمناه . باليسرى = بيغزيك الهنا .. من اوسع البيبان
وطيبه ,, لو زرعته في وسط صحرا = غدت في ربع ساعه .. كنها بستان !
حياته : مدرسه ,, وطباعه : المدرا = تعلم ,, ياقليل العقل والايمان
يجيه الشخص . لايكتب ولا يقرا = ويطلع ( دكتره ) في الجبر والاحسان
( قسم ) . بمنزّل الاخلاص ,, والشعرا = حروفي .. من صميمي , مش كلام لسان
وصلو . ما سطع وسط السما ,, بدرا = عسى خير البشر .. يشفع من النيران

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طـارق صـالح بن حيـدرة (المشاركة 557787) [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت ان اساهم بهذه الابيات المتواضعه في مجاراة الشاعر المبدع خالد بن مهنا في قصيدته الباسقة ( سيف دولة نهد ) وبلا شك تتقزم حروفي امام حروف العمالقه بن مهنا وعبدالله الجعيدي ولكن من باب المشاركه وقول شهادة حق في هرم كبير مثل بن شريشر اتمنى ان تلامس ذائقتكم[/align] قريت ابيات بـ طنون الذهب تشرا = من المري . كتبها في رفيع الشان في الشيخ المبجل .. طيب الذكرا = عزيز الجاه . من شرواه في الميدان انا اشهد له .. وتشهد طايفه كبرا = بأنه للشرف والمرجله ,, عنوان طبيعي لو ظهر مخلوق .. يتفرا ! = ويتبجح كذا ,, بالزور والبهتان ! لأن الشجره اللي تلقي الثمرا = طبيعي تنحذف .. بالطوب والحصيان مخليهم كذا .. ماحد بهم يدرا = مثيل الصقر ,, لاقد ستّل الجنحان يشق الجو ,, من علوا الى حدرا = ولاهمه نعيق البوم والغربان ولكن .. لا ألتفت بعيونه الحمرا = تنفّخـن البطـون .. ورقلت العظمان لمولى الطيب .. يصبح جنـةٍ خضرا = ولهل العيب .. يتفجر كما بركان نعم باقولها .. مابا بها شكرا = حقيقة من صميم القلب والوجدان بعيـني شيخ ,, للمـريخ ,, يتخطرا = وله تاريخ ,, عطره مسكٍ وريحان سليل الفهد ,, ربعه نهد ,, به تثرا = ومنذ المهد ,, يسقي شهد ,, للعطشان حبيب قلوب .. والمحبوب ,, لو يطرا = تجيه شعوب ,, مثل النوب ,, عالمعيان جزيل الكيل ,, مثل السيل ,, في المجرا = وحيله حيل ,, وقت الخيل ,, والفرسان يمينه سيف .. ضد الفقر / للفقرا ! = يساره رمح ,, ضد الهون / للمهتان ! وعاده لا جمع يمناه . باليسرى = بيغزيك الهنا .. من اوسع البيبان وطيبه ,, لو زرعته في وسط صحرا = غدت في ربع ساعه .. كنها بستان ! حياته : مدرسه ,, وطباعه : المدرا = تعلم ,, ياقليل العقل والايمان يجيه الشخص . لايكتب ولا يقرا = ويطلع ( دكتره ) في الجبر والاحسان ( قسم ) . بمنزّل الاخلاص ,, والشعرا = حروفي .. من صميمي , مش كلام لسان وصلو . ما سطع وسط السما ,, بدرا = عسى خير البشر .. يشفع من النيران