عرض مشاركة واحدة
قديم 05-31-2007, 12:32 PM   #3
( masterkey )
حال نشيط
 
الصورة الرمزية ( masterkey )

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saamsoom
اقول لك ياشيخ محمد باذيب :

ستكون بعض ردودي عليك وعلى الأخ ماستر كي والكاتب الحضرمي من :

كتاب ((إدام القوت ))

الذي عني به تاريخيا

الأستاذ

محمد ابوبكر عبدالله باذيب

وعني به ادبيا

الأستاذ


محمد مصطفى الخطيب

مارأيك ؟؟؟ هل ستقبلوها ؟؟؟؟

في انتظار ردكم ..

وشكرا

* صمصوم لايزال يتهرّب من إحضار الأدلة وماطلب منه ..

* فهو مطالب ولا زلت بإحضار دليل من اقوال احمد بن عيسى نستطيع من خلالها أن نحكم عليه بأنه قرمطيا اسماعيليا ..
* و مطالب ايضا بالإجابة عن رجال الحديث الذي سقنا سنده .. هل هم ايضا من الوضّاعين الإسماعليلة ؟؟

* الحديث بخصوص كتاب ادام القوت ..

سنقبل منك أي مرجع تحضره لنا لنناقشه وننظر فيه .. ونحن مستعدّون للنقاش معك فيما شئت وكيفما شئت لكن ليس قبل أن تحضر ماهو مطلوب منك والإجابة على تساؤلاتنا .. فالقفز ومحاولة التهرّب أو اللجوء إلى كتاب ادام القوت أو غيره لن تجديك نفعا .. وهذه أساليب مكشوفة ومعروفة يلجأ إليها من أفلس بقصد التهرّب مما ألزم به .. أحضر لنا ماطلب منك أولا .. فأنت مطالب أن تأتي بقول لأحمد بن عيسى نستطيع من خلال هذا القول أن نصدر حكما صحيحا بأنه إسماعيليا .. وحتى تكون الرؤية واضحة لك وللقارئ لابد أن نوضّح لماذا نحن نصر على إحضار قول لأحمد بن عيسى نقول : سبق وأن قلنا بأننا عندما نريد أن نحكم على شخص خصوصا في مسائل المذهبية والإعتقاد .. بل حتى الأحكام الشرعية القضائية على شخص ما لاتقوم إلا على أقوال من يراد محاكمته .. وصمصوم لم يأت بقول إلى الآن فكل ما أتى به هي كلمة ( قالوا ) ..

* الحكم على المرء لايتم إلا من خلال أقواله لا أقوال غيره ..

سنضرب مثالا للقارئ حتى نستجلي الصورة فتكون واضحة تماما لعل المدعو صمصوم يستفيد مما نقوله ..عندما نقل العلماء ما حدث في أمر الشيخ احمد إبن تيمية .. كما ذكر الحافظ إبن حجر العسقلاني في الدرر الكامنة .. فإن العلماء الذين حاكموا أحمد بن تيمية وأجبروه على كتابة إستتابته .. وقضوا ( شرعا ) بمنعه من الكلام في مسائل الدين وحبسه حتى مات .. فإنهم نظروا إلى أقواله ولم يعتبروا اقوال غيره .. وأحضروا إبن تيمية وعقدوا له جلسات شرعية متعددة حوقق فيها وإستعرضوا أقواله أمامه .. ولم ينظروا فيما قيل عنه .. هذا أول مثال ..
المثال الثاني : عندما أفتى بعض العلماء بكفر الشيخ محيي الدين بن عربي الحاتمي .. على ماذا قامت أقوالهم وحكمهم بكفره .. هل نظروا في اقوال غيره عنه .. أم أنهم نظروا في أقواله من خلال مصنفاته المشهور كالفتوحات المكية وفصوص الحكم .. فلو إستعرضنا تكفير بعض العلماء لإبن عربي الحاتمي .. نجدهم ينقلون ( أقوال ابن عربي نفسه لا أقوال غيره ) .. فأنكروها وإستبشعوها .. فأخضعوا أقواله للتمحيص والتحقيق .. فرأوا بأن فيها حلول وإتحاد .. وبمقتضى أقواله حكموا بكفره لا باقوال غيره .. أظن ان بعد هذه الأمثلة وماسبقها .. إتضحت الرؤية وعرف القارئ لماذا نحن نطالب صمصوم بالدليل من أقوال احمد بن عيسى .. وللأسف أنه عجز وسيظل عاجزا إلى يوم يبعثون ..

* تذكير للقارئ الكريم :
حتما سيلجأ صمصوم إلى إختلاق التفريعات للتنصّل والهرب عن إحضار ماطلب منه .. فمنذ أول رد لنا عليه ونحن نطالبه وهو يتهرب تارة برصف العبارات ومراكمتها .. وتاره بالشتائم والسباب .. فالرجل لم يقدّم دليلا واحدا وهذا لست انا الوحيد الذي اقوله بل قاله كل من الاخ محمد باذيب والكاتب الحضرمي ..

سلام
  رد مع اقتباس