عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-2009, 01:54 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

عندما يكذبون كثيركلامهم في نبأ نيوز"" وغيرةموجزوصادق"ميزوماهذا


فيما لاذ البقية بالفرار من "شعب السمع"
مقتل 2 متمردين حوثيين وأسر آخر والاستيلاء على طقمين عسكريين بيد قبائل الجوف


المصدر أونلاين- خاص
قتل اثنين متمردين حوثيين وأسر آخر بيد قبائل الجوف إثر الاشتباكات التي استمرت بين الجانبين في شعب السمع بمديرية خب والشعف بمحافظة الجوف ( شمال شرق اليمن) طيلة أمس قبل أن يتمكن باقي مسلحي الحوثي من الفرار من المنطقـة فجر اليوم الأحد.


وقال مصدر قبلي لـ"المصدر أونلاين" أن قبائل الجوف استولوا أيضاً على طقميـن عسكريين كانا بحوزة متمردي الحوثي في المنطقـة البالغ عددهم 70 تقريباً.


وأضاف المصدر أن المتمردين الحوثيين فروا من المنطقـة مع حلول فجر اليوم من شعب السمع إلى منطقـة أخرى لم يحددها، مشيراً إلى توقف المواجهات في هذه الأثناء.


وكانت تعزيزات عسكرية مكثفة وصلت أمس السبت إلى شعب السمع، وذلك لمساندة القبائل التي كانت تفرض حصاراً مشدداً على المتمردين الحوثيين داخل الشعب.


وذكرت المصادر أن الطيران يكثف تحليقاته في المنطقـة، في حين وصل إلى هناك عدد من المسؤولين المحليين بالجوف بينهم وكلاء المحافظـة واللواء عبدربه الإسرائيلي قائد أحد الألويـة العسكرية، ومعهم عدد من المجاميع القبلية الأخرى.



وأكد المصدر القبلي أكد لـ"المصدر أونلاين" أن المتمردين الحوثيين كانوا قد وافقوا في الصباح الباكر على تسليم أسلحتهم وترك المنطقـة، غير أنهم عادوا وأطلقوا النار على لجنة للوساطة، ما أدى إلى عودة الاشتباكات بين الجانبين بضراوة".


ووصل مسلحي الحوثي إلى مديرية خب والشعف المحاذية للحدود السعودية خلال اليومين الماضيين، في محاولـة منهم لفتح جبهة جديدة مع السعودية كون المديرية تقع على الشريط الحدودي لمنطقة نجران السعودية. غير أن قبائل الجوف تصدت لهم.


وجاء ذلك، بعد يوم واحد من إعلان الحوثي فتح "باب التطوع" لمن وصفهم بالشرفاء والأحرار الذين يستشعرون المسؤولية في مواجهة "العدوان الأجنبي على بلدهم" في إشارة منه إلى المملكة العربية السعودية.

--------------------------------------------------------------



القبض على مجموعة الجوف الحوثية الفارة مع قائدها وسيارتين
الأحد, 06-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف -
علمت "نبأ نيوز" من مصادر أمنية أن قوات أمنية وشعبية بمحافظة الجوف نجحت في تعقب عناصر الإرهاب الحوثي التي نفذت من الحصار الذي كان مفروضاً عليها في "شعب سمع"من مديرية "خبت والشغف".

وأفادت المصادر: أن القوى الشعبية أصرت على تعقب المجموعة الحوثية الفارة، وتمت مطاردتها منذ فجر اليوم الأحد، حتى تم العثور عليها وهي تحاول التسلل عبر الأراضي السعودية، مشيرة إلى أن اشتباكات دارت بين الجانبين أسفرت عن اعتقال القائد الميداني للحوثيين (محي الدين يحيى العنسي) و12 مسلحاً آخرين، والاستيلاء على سيارتين، وكميات من الأسلحة والذخائر.

كما أن وحدة عسكرية قامت اليوم بشن هجوم على الجبل الواقع بمنطقة "اليتمه" والذي يعد أحد أوكار الإرهاب الحوثي، وتمكنت من دحر العناصر الحوثية، وقتل وإصابة العديد منهم، فيما ولى الباقون الأدبار.. وتم تطهير جميع تلك الجهات

----------------------------------------------------------------



قبائل تحاصر (45- 50) حوثي بالجوف وتدعوهم للاستسلام
السبت, 05-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف -
إلحاقاً بخبرنا السابق، أكدت مصادر "نبأ نيوز" أن قوات قبلية متحالفة مع الدولة تحاصر في هذه اللحظات ما بين (45- 50) عنصراً من عناصر الإرهاب الحوثي، في منطقة (شعب سمع) من محافظة الجوف، وأنها بدأت بتوجيه نداءات بمكبرات الصوت تدعوهم للاستسلام.



وأفادت المصادر: أن المحاصرين هم من ضمن المجاميع التي كان يحشدها الحوثي لشن هجومه على "نجران"، وكانت مختبئة في جانب من "وادي سلبه"، وقد تم كشف تواجدها من قبل القوات الشعبية، التي اشتبكت معها منذ ما قبل ظهر اليوم وقتلت العديد من أفرادها، وحاول المتبقون البالغ عددهم ما بين (45 – 50) شخصاً الفرار، غير أن القوات الشعبية طاردتها ونجحت في محاصرتها من جميع الجهات الأربعة في منطقة "شعب سمع"، وما زالت حتى هذه اللحظات تضرب حولها حصاراً محكماً.



ورجحت المصادر أنه في حال رفض هذه المجموعة الاستسلام فإن القوى الشعبية عازمة على ألاّ يخرج أحد منهم حياً، غير أن هناك رغبة من قبل قيادة المحافظة بالقبض عليهم (ربما) بحثاً عن معلومات..

-------------------------------------------------------



إحباط مخطط هجوم حوثي واسع على نجران والمطاردات مستمرة
السبت, 05-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف، جازان -
كشفت مصادر "نبأ نيوز" عن قيام القوات اليمنية بإحباط مخطط هجوم واسع على "نجران"، وأن حملة اعتقالات واسعة بدأتها الأجهزة الأمنية في محافظة الجوف في ساعة مبكرة من صباح اليوم وما زالت مستمرة حتى هذه اللحظات، وأن اشتباكات متفرقة تدور بين الأجهزة الأمنية والعناصر الحوثية، في الوقت الذي واصلت القوات السعودية حشد وحدات عسكرية وصلت حديثاً على جبهة نجران، وسط أنباء عن وقوع اشتباكات مع مجموعة حوثية، وأنباء أخرى لم تتأكد بعد عن هجوم سعودي على جبل الدخان.



وأوضحت المصادر: أن الأجهزة الأمنية بمحافظة الجوف رصدت خلال يوم أمس مجاميعاً كبيرة من العناصر الحوثية وهي تتسلل إلى مديريـة "خب والشعف" بمحافظة الجوف- شمال شرق اليمن- والمتاخمة لمنطقة نجران الحدودية، استعداداً لشن هجوم واسع ومباغت على منطقة نجران، كان مقرراً له أن يبدأ مساء اليوم السبت، وبمشاركة مئات العناصر، ممن كانوا سيتوافدون على المنطقة في وقت لاحق.



وأكدت المصادر: أن قوات أمنية كبيرة وبمساعدة قوات شعبية انقضت فجر اليوم بهجوم مفاجيء على مجاميع المتسللين، وداهمت عشرات المباني التي لاذوا فيها.. وأن المداهمات شهدت اشتباكات مسلحة سقط خلالها عدد من المتسللين الحوثيين بين قتلى وجرحى، فيما القي القبض على عشرات آخرين.



وأفادت بأن دوريات أمنية تنتشر منذ الصباح وتطارد العناصر التي نجحت في الفرار نحو القرى المجاورة.. وأن المطاردات ما زالت مستمر، في الوقت الذي تفيد الأنباء عن وصول وحدات عسكرية خاصة لتعزيز التواجد الأمني في المنطقة..



وأشارت المصادر إلى أن العناصر الحوثية التي تم اعتقالها كشفت حقائقاً "خطيرة" عن حجم التحضيرات التي أعدها الحوثي للهجوم على "نجران" ليكون ذلك بمثابة "مفاجأة عيد الغدير"، وعن معلومات مهمة للغاية قالت أنها "سرية للغاية" ورفضت كشفها.



وعلى صعيد الجانب السعودي، فإن مصادر "نبأ نيوز" نقلت عن شهود عيان قيام السلطات الأمنية باعتقال أشخاص من موقع قرب منطقة "الحضن" يعتقد أنهم على صلة بالتحضيرات التي كانت تجري في "الجوف"، كما سمع صوت اشتباك بالرصاص في نقطة حدودية بنفس الاتجاه السابق لم يستمر سوى اقل من نصف ساعة، يرجح أن قوات حرس الحدود أطلقت نيرانها على عناصر حوثية حاولت التسلل.



وفيما أشارت "نبأ نيوز" في تقريرها فجر اليوم إلى وصول وحدات عسكرية سعودية إلى المناطق الحدودية لنجران، فإن المنطقة شهدت أيضاً تحركات كثيفة للجماعات القبلية المتحالفة مع الدولة.. وكانت المملكة قد باشرت خلال اليومين السابقين بعمل سياج من الأسلاك الشائكة على امتداد شريطها الحدودي لمنع أو إعاقة حركة المتسللين غير أن مشروعها لم يكتمل بعد..



إلاّ أن هذه الاستعدادات على الجانب السعودي وما قابلها على الجانب اليمني من إعلان الجوف محافظة مغلقة ومباشرة خطة انتشار أمنية واسعة تؤكد أن ثمة تنسيق عالي بين قوات البلدين، وأنهما نجحا إلى حد ما في اختراق صفوف الحوثيين استخبارياً، وبما ساعد على إحباط الهجوم الذي خطط له الحوثي على نجران..



وفي الوقت الذي يشوب مختلف المحاور أجواء من الحذر والترقب، والتكتم الشديد على المعلومات، فإن ثمة أنباء تتحدث عن قيام القوات السعودية ظهر اليوم بشن هجوم على "جبل الدخان" ، وقيام القوات اليمنية بتكثيف هجومها على "الملاحيظ"، غير أن المعلومات ما زالت شحيحة حول ما يدور على جبهات القتال بالضبط، وذلك على خلفية التوجيهات العليا التي ألزمت جميع الوحدات بتوخي أقصى درجات اليقظة والحذر، والتي تعني في جانب منها التكتم التام على المعلومات العسكرية- طبقاً لتفسير مصدر عسكري.



"نبأ نيوز" تتابع الأحداث على مدار الساعة، وستوافي القراء بأخبار أي تطورات حال وصولها.. وتدعو الجميع إلى اليقظة، والتعاون مع الجهات الأمنية، وإبلاغها بأي تحركات مشبوهة في نطاق محال سكنها أو عملها.. فأمن الوطن هو أمن أطفالنا وبيوتنا، وأمانة الله في أعناقنا..

------------------------------------------------------------

قبائل تحاصر (45- 50) حوثي بالجوف وتدعوهم للاستسلام
السبت, 05-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف -
إلحاقاً بخبرنا السابق، أكدت مصادر "نبأ نيوز" أن قوات قبلية متحالفة مع الدولة تحاصر في هذه اللحظات ما بين (45- 50) عنصراً من عناصر الإرهاب الحوثي، في منطقة (شعب سمع) من محافظة الجوف، وأنها بدأت بتوجيه نداءات بمكبرات الصوت تدعوهم للاستسلام.



وأفادت المصادر: أن المحاصرين هم من ضمن المجاميع التي كان يحشدها الحوثي لشن هجومه على "نجران"، وكانت مختبئة في جانب من "وادي سلبه"، وقد تم كشف تواجدها من قبل القوات الشعبية، التي اشتبكت معها منذ ما قبل ظهر اليوم وقتلت العديد من أفرادها، وحاول المتبقون البالغ عددهم ما بين (45 – 50) شخصاً الفرار، غير أن القوات الشعبية طاردتها ونجحت في محاصرتها من جميع الجهات الأربعة في منطقة "شعب سمع"، وما زالت حتى هذه اللحظات تضرب حولها حصاراً محكماً.



ورجحت المصادر أنه في حال رفض هذه المجموعة الاستسلام فإن القوى الشعبية عازمة على ألاّ يخرج أحد منهم حياً، غير أن هناك رغبة من قبل قيادة المحافظة بالقبض عليهم (ربما) بحثاً عن معلومات..

-------------------------------------------------------------

إحباط مخطط هجوم حوثي واسع على نجران والمطاردات مستمرة
السبت, 05-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف، جازان -
كشفت مصادر "نبأ نيوز" عن قيام القوات اليمنية بإحباط مخطط هجوم واسع على "نجران"، وأن حملة اعتقالات واسعة بدأتها الأجهزة الأمنية في محافظة الجوف في ساعة مبكرة من صباح اليوم وما زالت مستمرة حتى هذه اللحظات، وأن اشتباكات متفرقة تدور بين الأجهزة الأمنية والعناصر الحوثية، في الوقت الذي واصلت القوات السعودية حشد وحدات عسكرية وصلت حديثاً على جبهة نجران، وسط أنباء عن وقوع اشتباكات مع مجموعة حوثية، وأنباء أخرى لم تتأكد بعد عن هجوم سعودي على جبل الدخان.



وأوضحت المصادر: أن الأجهزة الأمنية بمحافظة الجوف رصدت خلال يوم أمس مجاميعاً كبيرة من العناصر الحوثية وهي تتسلل إلى مديريـة "خب والشعف" بمحافظة الجوف- شمال شرق اليمن- والمتاخمة لمنطقة نجران الحدودية، استعداداً لشن هجوم واسع ومباغت على منطقة نجران، كان مقرراً له أن يبدأ مساء اليوم السبت، وبمشاركة مئات العناصر، ممن كانوا سيتوافدون على المنطقة في وقت لاحق.



وأكدت المصادر: أن قوات أمنية كبيرة وبمساعدة قوات شعبية انقضت فجر اليوم بهجوم مفاجيء على مجاميع المتسللين، وداهمت عشرات المباني التي لاذوا فيها.. وأن المداهمات شهدت اشتباكات مسلحة سقط خلالها عدد من المتسللين الحوثيين بين قتلى وجرحى، فيما القي القبض على عشرات آخرين.



وأفادت بأن دوريات أمنية تنتشر منذ الصباح وتطارد العناصر التي نجحت في الفرار نحو القرى المجاورة.. وأن المطاردات ما زالت مستمر، في الوقت الذي تفيد الأنباء عن وصول وحدات عسكرية خاصة لتعزيز التواجد الأمني في المنطقة..



وأشارت المصادر إلى أن العناصر الحوثية التي تم اعتقالها كشفت حقائقاً "خطيرة" عن حجم التحضيرات التي أعدها الحوثي للهجوم على "نجران" ليكون ذلك بمثابة "مفاجأة عيد الغدير"، وعن معلومات مهمة للغاية قالت أنها "سرية للغاية" ورفضت كشفها.



وعلى صعيد الجانب السعودي، فإن مصادر "نبأ نيوز" نقلت عن شهود عيان قيام السلطات الأمنية باعتقال أشخاص من موقع قرب منطقة "الحضن" يعتقد أنهم على صلة بالتحضيرات التي كانت تجري في "الجوف"، كما سمع صوت اشتباك بالرصاص في نقطة حدودية بنفس الاتجاه السابق لم يستمر سوى اقل من نصف ساعة، يرجح أن قوات حرس الحدود أطلقت نيرانها على عناصر حوثية حاولت التسلل.



وفيما أشارت "نبأ نيوز" في تقريرها فجر اليوم إلى وصول وحدات عسكرية سعودية إلى المناطق الحدودية لنجران، فإن المنطقة شهدت أيضاً تحركات كثيفة للجماعات القبلية المتحالفة مع الدولة.. وكانت المملكة قد باشرت خلال اليومين السابقين بعمل سياج من الأسلاك الشائكة على امتداد شريطها الحدودي لمنع أو إعاقة حركة المتسللين غير أن مشروعها لم يكتمل بعد..



إلاّ أن هذه الاستعدادات على الجانب السعودي وما قابلها على الجانب اليمني من إعلان الجوف محافظة مغلقة ومباشرة خطة انتشار أمنية واسعة تؤكد أن ثمة تنسيق عالي بين قوات البلدين، وأنهما نجحا إلى حد ما في اختراق صفوف الحوثيين استخبارياً، وبما ساعد على إحباط الهجوم الذي خطط له الحوثي على نجران..



وفي الوقت الذي يشوب مختلف المحاور أجواء من الحذر والترقب، والتكتم الشديد على المعلومات، فإن ثمة أنباء تتحدث عن قيام القوات السعودية ظهر اليوم بشن هجوم على "جبل الدخان" ، وقيام القوات اليمنية بتكثيف هجومها على "الملاحيظ"، غير أن المعلومات ما زالت شحيحة حول ما يدور على جبهات القتال بالضبط، وذلك على خلفية التوجيهات العليا التي ألزمت جميع الوحدات بتوخي أقصى درجات اليقظة والحذر، والتي تعني في جانب منها التكتم التام على المعلومات العسكرية- طبقاً لتفسير مصدر عسكري.



"نبأ نيوز" تتابع الأحداث على مدار الساعة، وستوافي القراء بأخبار أي تطورات حال وصولها.. وتدعو الجميع إلى اليقظة، والتعاون مع الجهات الأمنية، وإبلاغها بأي تحركات مشبوهة في نطاق محال سكنها أو عملها.. فأمن الوطن هو أمن أطفالنا وبيوتنا، وأمانة الله في أعناقنا..

-------------------------------------------------------------



قبائل تحاصر (45- 50) حوثي بالجوف وتدعوهم للاستسلام
السبت, 05-ديسمبر-2009
نبأ نيوز- خاص/ الجوف -
إلحاقاً بخبرنا السابق، أكدت مصادر "نبأ نيوز" أن قوات قبلية متحالفة مع الدولة تحاصر في هذه اللحظات ما بين (45- 50) عنصراً من عناصر الإرهاب الحوثي، في منطقة (شعب سمع) من محافظة الجوف، وأنها بدأت بتوجيه نداءات بمكبرات الصوت تدعوهم للاستسلام.



وأفادت المصادر: أن المحاصرين هم من ضمن المجاميع التي كان يحشدها الحوثي لشن هجومه على "نجران"، وكانت مختبئة في جانب من "وادي سلبه"، وقد تم كشف تواجدها من قبل القوات الشعبية، التي اشتبكت معها منذ ما قبل ظهر اليوم وقتلت العديد من أفرادها، وحاول المتبقون البالغ عددهم ما بين (45 – 50) شخصاً الفرار، غير أن القوات الشعبية طاردتها ونجحت في محاصرتها من جميع الجهات الأربعة في منطقة "شعب سمع"، وما زالت حتى هذه اللحظات تضرب حولها حصاراً محكماً.



ورجحت المصادر أنه في حال رفض هذه المجموعة الاستسلام فإن القوى الشعبية عازمة على ألاّ يخرج أحد منهم حياً، غير أن هناك رغبة من قبل قيادة المحافظة بالقبض عليهم (ربما) بحثاً عن معلومات..
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس