[الخليفي الهلالي]

	السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أوجه تحيّتي الى كل الأخوه والأخوات الذي شاركوا بردودهم الرائعة في متصفح أخوهم الفقير لله الخليفي أقول لهم شكرأ لكم من القلب ..جميعأ ونزولأ عند رغبتكم سوف أكمل بقية القصة لأنني كنت أرغب في التاخير حتى يكون هناك تشويق حقيقي للقرائه ..لأن هدفي الأول هو التحفيزعلى القرائه فالكتاب خير صديق ...كما أن سقيفة الشبامي خير سقيفه محبتي لكم ؛؛؛؛؛ الآن هيا بناء نكمل بقية القصة يأ سادة ياكرام والخاتمه تاتي على النحو التالي ..................! بعد سماع الشيخ لما قالوه ضيوفه أثناء تناولهم وجبة العشا لم ينم طوال ليلته ..حيث ذهب غاضبأ الى الراعي وسئله ؟ ..الكبش ( الخروف ) اللي ذحبته للضيوف ايش فيه وكان كلامه ينم عن غضب شديد رد عليه الراعي وهو يرتجف أبدا مافي شئ ؛ بس عند ولادته ماتت أمه ولم أجد نعجة ترضعه فأرضعته من الكلبـــــــــــــــــــــــــه .....! قال الشيخ ..هذه الأوله ............. ثم ذهب لزوجته ..وسئلها ..عندك الدوره الشهريه ( الحيظ)..قالت ليش ياشيخ ...قال الشيخ بحده جاوبي علي ؟ قالت زوجته ..نعم ..........! قال الشيخ في نفسه وذه( هذه) الثانيه ...............! بقي السؤال الأخير الذي يعنيه هو ....!! لأن كلام مسرور الصغير موجة له شخصيأ (( بأنه أبن حرام )) فكر وضرب أخماس بأسداس ..كيف يواجهه أمه بالسؤال الخطير؟؟ الأم عزيزه وغاليه ولكن الأمر أصعب وما كان عليه سوى الأتجاه الى أمه لكي يسئلها السؤال الكبير ..وهذا ماكان .. شد حزامه وأتجه إلى والدته وسئلها أخطر واصعب سؤال قد يواجه أنسان في حياته ... أمي أنا أبن من ؟؟!! ردت أمه عليه بالقول أنته ولد فلان أبن فلان شهم أبن شهم أبن كريم ..! لم يقتنع بالأجابه ....ثم سئلها مره أخرى وبحده صارخأ في وجهها وأخرج (( جنبيته )) وقال لها أنا أبن من ؟ وما كان عليها أمام التهديد بالجنبيّه سوى الرضوخ ....فقد خيرها بين الموت أو قول الحقيقه ..وقالت ياولدي أبوك هاجر فتره طويله وقد أغواني الشيطان لعنة الله عليه وزليت مع شخص آخر ..قال أنا ابن حرام قالت نعم ياولدي............!! قال الشيخ وهذه الثالثه لقد أكتملّت.. نعم أن الضيوف صدقوا فيما قالوه .........!! لم يصدّق الشيخ بزوغ ضو الفجر حتى أمر بالقهوة والصبوح( الأفطار) للضيوف وبعد أن اخذوا حاجتهم من الأكل والقهوه ..دخل عليهم وسلم وجلس ..ثم قال لهم لقد سمعت ما قلتوه ليلة البارحه اثناء العشا وأريد هنا أن اسئلكم .. قالوا في حياء تفضل ..ياشيخ قال لهم ...........من قال منكم أن الخروف راضع من كلبه ؟ قال مسرور الكبير ..أنا ياشيخ .. قال الشيخ ؟كيف عرفت أن اللحم لحم كلب ..قال مسرور الكبير .به رائحة شناص الكلاب.. قال صدقت ثم وجهة سؤاله الثاني ..ومن قال منكم أن ..التي طبخت العشاء حيظ ..؟ رد عليه مسرور الأوسط ..نعم أنا من قال ........... ثم قال الشيخ لمسرور الاوسط كيف عرفت أن التي طبخت حيظ .قال مسرور الاوسط .الأكل سمج بالا طعم ..قال الشيخ صدقت ثم توجّه مباشره بكلامه الى (مسرور الصغير ) كيف عرفت أن الذي ذبح الكبش أبن حرااااااااااااام ..قال الذبيحه مخنوقه ولازال الدم في اللحم وفي عروقها لم يسال لأنه لم يذبحها بل خنقها .. .. وقال له صدقت يامسرور الصغير ..ما يعرف أبن الحرام إلا أبن الحرام ...........!!! وردف الشيخ قآئلأ .أنا أقول لكم ..أن مسرور الكبير ومسرور الأوسط ..يورثوووووووووووووووون ؛؛ أما مسرور الصغير ..ما يورث لأنه أبن حرام وأبن الحرام لايرث من أبيكم ..ابحثوا عن أبيه الحقيقي .. هذا اللي حصل ...وقد خرجت من عندهم ولأ ادري ايش حدث بعد خروجي ....!! ولنا لقاء في قصة جديد بأذن الله ....تمت ؛؛؛؛؛