عرض مشاركة واحدة
قديم 07-20-2005, 02:18 PM   #1
الشعف
شاعر السقيفه


الدولة :  شبامي في الحديدة
هواياتي :  الهندسة_ القرأة_ تذوق الشعر
الشعف is on a distinguished road
الشعف غير متواجد حالياً
زيدّهم بارك فيك .. زيّدهمممممممممممممممممممم؟؟!!!!!!!!!!!!!!!

يرفع للمناسبة

وبالمناسبة فان الحلم قد اصبح حقيقة ملموسة على ارض الواقع آآآآآآآآآآآآآآآي ي
فهاهي منجزات الوحدة المباركة تتوالى ( تترا ) و ( نتراً ) فراداً و ( عشرا ) فيارب ( سترا ) والا ( فقبرا ) من العيش ( خيرا )

سؤال المسابقة ولمن يحلّه الجوائز التالية :
1) إعفاء ضريبي مدى الحياة على جميع المدخولات و( المخروجات ) >>> اما مصيبة لو يعملوا ضريبة مخرويات نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وععععععععععععععع
2) تعبئة مجانية لمدة سنة بالوقود على نفقة ( ؟؟؟ ) لسيارة الفائز . وان لم يكن لديه سيارة بإمكانه التبرع بالجائزة لجاره على ان يكون دار الجار بلزق الدار نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
3) إمداده بكيبل عمومي للتيار الكهربائي من المحطة المركزية الى داخل ضيقتهم >>> وعلى عينك ياحاسد
4) خصم 50% على كل دبّة غاز يشتريها لمدة ستة اشهر .
5) 10000 قرص روتي بسعر التكلفة .
6) وختاماً الجائزة الكبرى ( ولا حتى تحلم بيها ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












موكب جنائزي عظيم مدفوع الاجر سلفاً مع كافّة مراسيم الدفن والعزاء والّزي منّه واجور المعازيم >>> معازيم من ؟؟ ليه عرس نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وارضيّة ثنعشر فوت في ارقى المقابر ( الشعبيّة ) مختومة البصيرة من وزارة الاوقاف والجلوس .
وزورووونا تجدون مايسركم









يؤ يؤ يؤ !!!
نسيت السؤال ؟؟

عفواً السؤال يقول :
كثيراً ماتغنى الشعب بهذه العصيدة >>> عفواً ( القصيدة ) والتي في مطلعها البيت التالي :

وحدة وبالوحدة= لنا ( النصر ) مضمون

من قائل >> والا قولكم بلا من قائل بلا هم يحزنون اللي يقولون اليومين ذي جم ... بانبسّط السؤال وعلى سبيل البسط نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

استبدل مابين الاقواس بجملة انسب وعلى نفس الوزن وعدد الاحرف بشرط ان تكون معبّرة واربح الجوائز الآنفة الذكر بس بالنيقاتيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الجواب : في نهاية العدد .















وزيّدهم بارك فيك زيّدهمممممممممممممممممممممممممممم



الجواب :
( الفقر )
التوقيع :
يا مَنْ يَرى مَدّ البعوض جناحها = في ظلمة ِ الليل ِ البهيم ِ الأليل ِ
ويرى مناط عروقها في نحرها = والمخّ من تلك العظام النحّل ِ
ويرى خريرَ الدم ِ في أوداجها = متنقلاً من مفصل في مفصل ِ
ويرى وصول غذا الجنين ببطنها = في ظلمة الأحشا بغير تمقل ِ
ويرى مكان الوطء من أقدامها = في سيرها وحثيثها المستعجل ِ
ويرى ويسمع حس ما هو دونها = في قاع بحر ٍ مظلم ٍ متهول ِ
امنُنْ عليَّ بتوبة ٍ تمحو بها = ما كانَ مني في الزمان الأول ِ
  رد مع اقتباس