عرض مشاركة واحدة
قديم 10-09-2010, 06:13 PM   #7
الغبه
حال نشيط

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر من دموع [ مشاهدة المشاركة ]
العنوان ما هوريّض ، سؤال يحاكم الإسلام ، لكنّ الموضوع جدّا قيّم إلا أنه لم يخرج عن إطار السّرد المكرر في حين أنّ المطلوب تحديد سقف لحريّة الرجل أوّلا في التّعاطي والتعامل مع المرأة ، ولا أقصد هنا الرجل المفرد في بيته أو في الشارع فقط وإنما الرجل المجتمع والأمّة الذين تولّوا مقاليد الأمور وقننوا الحريات على من يتولون أمورهم: نساء وأبناء .

" ولهنّ مثل الذي عليهنّ "
إنني أسأل: إلى من يتوجّه هذا الخطاب القرآني؟
يبدو لي ، بل حقيقة ، أنّه موجّه إلى كلّ مسلم ومسلمة كخطاب تشريع ولكنّه موجّه إلى الرّجل كآلية تنفيذ . هل نفّذ الرجل ما ثبت في القرآن الكريم من حقوق للمرأة؟ .

المرأة متّهمة ، تعيش في دائرة ضيّقة ، خياراتها قليلة ، والرّجل في فضاء واسع ، خياراته كثر فيها منتفس ومرونة ، لا تهمّه التّهمة ولا تؤثّر فيه لأنه قابض بالنّاصية . كيف نلزم الرجل بالإنصاف ، ونلزم المرأة بالإذعان لمطالب الحرّية؟؟؟!!! ، فلا الرجل منصفا بالممارسة العملية ، ولا مرأة ونالت حقوقها بالفعل.

كيف؟ أمّا النصوص فحفظناها .
ـــــــــــ

على الهامش:
أين أنت يالغبّة؟
جالس في المحراب ما شاء الله تبارك الله من الذين يقتاتون على الجبن وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما وعباد الله في الميدان مشغولة برزقها وبكلمة تجي وبكلمة تروح ..
( شفها الا مزحة بغينا منك قفشة من قفشات المرحوم ).


والله ياصاحبي بالنسبه للمراه المسيكينه مظلومه في كل الازمنه ولانستطيع الجزم انها كرمت في وقت وكان عصرها الذهبي
بقي للفلاسفه واهل اللطعوجيا والكلاموجياء ان يقولوا لي في كوارهم
الامر صعب جدا هذي علاقة الزواج ووجود المراه مثله مثل الصوم شي بينك وبين ربك
هناك امور لايعلمها الاالله اما الظاهر فالظلم المتسيد في كل وقت
ولو تذكر الشيبان يقولون لي يضرب حرمته تطلق . وفي هذا حكمه كبيره من اهلنا في حضرموت وبهذا نرى ان ظاهرة ضرب النساءفي حضرموت معدومه
ولم نسمع بها الافي فيماندر واحيانا من دخلا نسميهم الحلان ( السكان الجدد )
على كل حال توك بالبحر لي بغيته لقه
التوقيع :
قايس وعادك في النفس ماشي في الغبه مقاييس
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

التعديل الأخير تم بواسطة الغبه ; 10-09-2010 الساعة 06:15 PM
  رد مع اقتباس