هذه حقيقه يا بن هاشم و سجيه في الرئيس علي عبد الله صالح انه لا يضيق بمن يقول له الحقيقه بصوت مسموع و هناك كثير من المواقف التي كنا حاضرينها و اخرى سمعنا بها و من يقول اليوم من اهل الحراك اننا نسينا الماضي فهو كاذب ومن يقود البشر الى المحرقه هذه اليوم الا من كانوا قيادات و كل ابناء منطقه يعرفون اصحابهم مثلا نحن في حضرموت نعرف با عوم و غيرهم وتاريخهم مسجل بدماء الابرياء من الضحايا من عام 1967 حتى طردهم بعد حرب الانفصال و اخر من قتلوه يوم دحرهم و هروبهم في يوم 7يوليو1994 هو الشهيد صالح الجرو الذي اخذ من السجن في حضرموت و هو في حماية القانون حيث كان يحاكم امام محكمه مدنيه اخذه عقداء الحزب من العسكر في العبر و ووجد ميتا في الصحراء رحمه الله. فاين سيادة القانون و حترام النظام ان الانفصال بمن نراهم من البيض الى علي ناصر و من على شاكلتهم معناه العوده الى دوامة الاقتتال الاهلي ايام 1986 و ما قبلها و الضحايا اولادنا و بلادنا و لهذا يجب على المواطنين في المهجر فضح هؤلاء في المواقع التي تتحدث عن حقوق الانسان ليعرف العالم حقيقتهم