[سالم علي الجرو]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعيد بن مخاشن [ مشاهدة المشاركة ]

أخي بحر ... مالك ومال الناس يا عامر الكون مهما تدّعي معمور! كل ما جاب عاشق قصيدة حب وهيام بتقول لا ما هي من قلبه وبتجيب له قصة السلطان أو الخليفة المغولي؟ يا بحر مالك؟ لا تخذبـِل بالذي هو جابها=والنار مطفيّه وحِذْرَك لا تكُن شبّابها قد قال لك بَنِّه ذكي ( في حبّها أدرى بها )=والزينه أدرى به ولا تـُحسُبْه من أترابها طبع الغواني هكذا يا الجرو فِتْقلاّبها=وإنته معك خبره في العشقه وشفت إخرابها في مبتداها يجني العاشق لذيذ أعنابها=وبعد مدّه يكفي المسكين نش إذبابها

البيت الأخير ذكّرني بقصّة ساقها معمّر وأنا صغير وبقيت عالقة في الذّاكرة . جته كحيلة موافقة في مجاعة وقدها اللا ينوش الذّبّان معاد با كمّلها ، إنّها معك خلاص وان ما هي معك تبصّر .
هذه القصيدة يا بوصالح رائعة ما أدري كيف خيّمت عندها مثل لي يطالع في أثر الحنش هي مقبلة أو مدبرة ، وقدرة علي يا ذا القبيلي حب مصّ العجم خاصّة في القصيد ، وقصيدة تمر عليها مثل ما يقرأها بنجلاديش صعبة علي . على كلّ حال أنا خلصت من تعقيب حفظته لكن فحواه إنّ قصيدة مولى الدّويلة عيار 24 وشهادة نفتخر بها في المنتدى ، أما الذين ذكرهم وخّر من قدّامهم طلّعهم العلياء وانت وأنا معنا أقاليد القصب .
وانعم بمولى الدّويلة صاحب الشروع الوافية ، ولا عزّ القصيدة إلا أن تبقى سنة مثبته وياليت حد با يلحّنها من أهل الفن عندنا في المنتدى .
شكرا أخي ابو صالح