اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سنظلّ نطلب حوارا إسلاميا ، ولا نزال في روسيا
ساتاني قازانوفا
تقول أنّها تعرف أنّها مسلمة بالولادة سمعت ذلك من والديها وكانت تشاهد دائما الطقوس الدينية من صلوات وأدعية وأذكار وغيرها وتعتبرها مهمّة ، غير أن لها طقوسها الخاصة ، فهي متحررة ، مغرية في شبه عريّ وتثنّي ، يظهر أنّها مممثّلة ، وهذه ظاهر متفشّية حتى في ديار الإسلام المنبع والأصالة ، لكن أن تقول بثقة أنّها غير مكترثة بكل ذلك وتكترث بطهارة القلب والنفس وفعل الخير والإبتعاد عن الشر ، مشيرة إلى أنّها تلتقي مع الإسلام هنا وهذه يكفي ، فهذه مسألة تحتاج إلى نقاش . لا أحد سيقر لها بعدم الإكتراث
نريد حوارا حقيقيا يدل على معرفة وطهارة قلب ونفس ، فهل نستطيع؟
سؤالي:
ماذا لو دخلنا معهم في اختبار طهارة القلوب والأنفس وحب فعل الخير والإبتعاد عن أفعال الشر ونجحوا ورسبنا نحن؟
وإلى الرّابط:
روسيا اليوم - الاسلام في روسيا صورة ام فسيفساء
|
سراقة بن عمرو
و من يكُ سائلاً عنّي فإنّي = بأرض لاَ يُؤاتِيها القَرارُ
بِبابِ التُركِ ذِي الأبوابِ دارٌ = لَها في كُلِّ ناحية مَغارُ
نذودُ جُموعَهم عَمَّا حَوينا = ونَقتُلهم إذا باحَ السرارُ
سَدَدْنا كلَّ فَرج كانَ فِيها =مُكابرةً إذا سَطعَ الغُبارُ
وألْحَمْنا الجِبالَ جِبالَ قَبْج =و جَاورَ دُورَهم مِنَّا ديارُ
وبَادَرنا العَدُوَّ بكُلِّ فَج =نُنابِههُم وَ قَد طَارَ الشَّرارُ
على خَيل تَعادَى كُلَّ يوم =عِتاداً ليسَ يَتبعُها المِهارُ