[محمد سعيد بن مخاشن]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنطبه [ مشاهدة المشاركة ]

ماحد يكلم سعد لاشفته عبر = لاوي صنيفه ماسك الخط السريع ومن تعرض له وع رده صبر = يسكت ولايخبر بهرجه للجميع ذا هرج من مخلوق ماله شي بصر = ساعة في الواطي وساعه في الرفيع كلما قرب عند المنبه للخطر = يصبح نظامي محترم راقي مطيع مخطر بطي في طول سبعه انتشر = وجاء زيارة شاف بومنذر يبيع انذره من بيع الميبس والخضر = وطلب دلاله قبل ماالمكسب يضيع وكان هرجه بالمفيد المختصر = وكأنه إلا شيخ متأدب وديع يجاري الواقع وله بعد النظر = والضيق يحسب له ويحسب للوسيع وفي الحقيقة ماتجد له شي أثر = لاقد الميازر رجت الحيد المنيع ويمترش لاحس بشيء في الحبل زر = والصيف مايجي به ولافصل الربيع لاجيت باكلمه صنقر واعتكر = وبعد مايهذوي لقى نفسه صريع كلما دحق ع الجاده منها شتر = بلا سبب مقنع ولامنطق بديع عنده الرمادي مثلما اللون الحمر = وحسين عنده مثلما عبدالسميع يابه عمى الوان يافقد البصر = صابه وفي تمييزكم مايستطيع السن له دوره عليه العمر مر= شيبه عسى مثواه يوقع في البقيع!

في قصيدته المقتبسة أعلاه يشير حنطبة إلى مداخلة الخليفي الهلالي المقتبسة أدناه وهي:

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

مادام شرعكم يحكم على الظاهر ...تموا عليه وأسجدوا أيش ما عندكم عقول تحكم وتوزن وتقيس وتشبر المكان ما سمعت يالمخشني...أن من ما شبرها ماعبرها.........؟ سلام؛؛؛؛؛

ومن رجع إلى مداخلة الخليفي الهلالي هذه سيجد فيها إسمي بصريح العبارة. لذا أضطررنا للرد إهتجاسا على حنطبة:




ما تفتهم أقوال شيخ البلجَهَر = ضارب صقع في الراس نا منّه وجيع
نثره كما شِعْره زُقُل به في الوصر = لا يا محازم طمل كسبش في وضيع
ما شي معه عكظه رواها ماء المطر = ما شي عكيمي من سُمُر شعب النفيع
كلامه إمشوقن ولا شي في الكمر = عنده دراهم أو ذهب قصد المبيع
وجاه من شبوه مضيّع ... نص نفر = قصده يعاون دُعْر متمحذق لكيع
عنده أسامي واجده ... عامر ... عمر = عمرين ... بن معْمَر ... وعايض بن بزيع
ما نهمر الإثنين بيّاعة بشر = ما دامهم ما قدّروا حُسْن الصّنيع
دام العداوه قصدهم ... كِبْدي بِشَر = على الكلام الزّين قلته في وضيع
إنته أبي قد قلت لك يا بانخر = ظنيتكم سيّد في أصحابك قريع
يا بن مخاشن خل وضَرْهم والزّقَر = وإحذر من الضارب يقع لك داء شنيع
دُغْش الزّغيويّه عساهم لا سقر = وإن شي أخس منها فزدهم يا السّميع