عرض مشاركة واحدة
قديم 12-23-2012, 03:19 PM   #4
الخليفي الهلالي
شخصيات هامه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسرور [ مشاهدة المشاركة ]
يامسيكين

عويشق عسى الله يعينه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قصيدة رائعة يا أخ عبد الله لم تخرج عن الإطار المعهود لطابع الحب وكنهه في القصائد الشعبية والغنائيات تحديدا ( وأعني به الحب الجسدي ) والإنسان ابن بيئته كما وافقتني على ذلك في تعليق سابق نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .


في القبر تحـت الثرى واللبن قبل اندفـن
مالي هدف غيـر لو مرة عليك اطمئن
والا تكون انت ضمن الناس لي يدفنون
يا بخت من شم عطر ارضك وعود الدخون


ما اعلمه أنا أن اللبن ( أي المدر ) يكون فوق اللحد ( يمكنون به مع الحصى فوق راسك ) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ، ويابختك لو اندفنت في الصوط بايمكنون عليك بالصليل الذي عليه ضمان بعدم الإنهيار فوق جثمانك / رفاتك أبدا مهما تقادمت السنين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قال الشاعر أحمد أبوبكر بن مدوخ البريكي في إحدى قصائده :

لا وسدوني في اللحد الغدر في قدم
ومكنوا فوق راسي بالحصا والمدر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ترحمت عليك كثيرا وأنا أقرأ التالي من أحد مقاطع غنائيك :

ولاّ تكون أنت ضمن الناس لي يدفنون


عموما ذكرتني قصيدتك بأبيات تنسب لـــــ عنترة بن شداد العبسي شدد فيها على حبه لعبلة بنت مالك ومما جاء فيها :

وحق الركن والبيت الحرام
ومن لبى بزمزم والمقام
وحق فتور عينيك اللواتي
بها أحيا وأبرأ من سقامي
يمينا لا سلوت هواك حتى
يضم القبر لحمي مع عظامي
رضعت هواك مع لبني صغيرا
وعند منيتي يدنو فطامي



ذكرتني تخميسة غنائيتك ايضا بقول يحيى عمر اليافعي ( ابو معجب ) :

وفك صدرك انا شاشم صدرك شم / باموت ما بين هذا النهد والثاني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة .... ويابخت من شم عطر أرضه وعود الدخون نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

خالص تقديري .





أنت مثل الفار يا مسرور

تعض وتشب (تقرض وتنفخ)على الجرح حتى لا يشعر المجروح بالألم ..... لك رصاصه مبروده (دم دم ) في نافوخك يابيه ولكن بعد عمر طويلنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أحبكم في الله؛؛؛؛؛
  رد مع اقتباس