[الواقعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

أبشر بسعدك وياعونك يا أبو الجويد جاك الخير والمطر وقد شفنا وسمعنا المحوّل يحوّل بالسيول العارمه( الواقعي) وكما قال لوّل ,,المحوّل يحوّل والسواقي ملانه طبتم؛؛؛؛؛

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

قال فضل محسن اليافعي بعد محاولة الأنفصال ( فصل جنوب اليمن عن شماله) عام 1994م قال للسيد الرئيس الزعيم علي عبدالله صالح أقطع ذراعي واياسيدي أن أنا غلك أو شاركتوا بالأنفصال..!! وأنا أقول أقطع ذراعي أن كان عبدالعزيز بن شريشر قائل هذه القصيده واسألوا أهل الذكر أن(..........)أملؤ الفراغ..!! بن شريشر نشاء شاباّ وعاش في رغد من العيش لأنه أعتمد على أهله المهاجرين في العربيه السعوديه وهم من أكتسبو جنسيتها (سعودي) وهذا يعني أنه لا يجيد الشعر ولا حتى الألمام به..؟! الرجل درس في ريجل وفي الشموع والعروسه وعلى سواحل جولد مور..قد يعلم ماضيه ولكنه .لا ولن يعلم ماضي أهله ولا تاريخ الوطن درست الهوى نوياك من ألف باء وكل من دعاء صاحبه لباء.... وذي تحت الشطره أكثر؛؛؛؛؛

هلا وغلا ابوجمال والله زمان ((يا وااد)) -

ابو جمال لا شك ان مداخلاتك المتعدده على هذا المتصفح اسعدتني كثيراً وكما يعلم الجميع ان مداخلاتك دائماً لها ((نكهتها)) الخاصه المشابهه لنكهة اللخم المحببه لدى الكثير من الجماعه في ديار (باشقابه)

اخي ابا جمال دعني اروي لك هذه القصه من (بوادي باشقابه)!!!!!

كما يعلم الجميع ان الشبان والشابات من الرعيان والرواعي في بوادي وطننا العزيز كانو في الزمان السابق يعيشوا حياة جميله السمه الغالبه على تفاصيلها كانت (الطهوريه والعفاف) قبل ان تهب رياح الضلاميه على عالمنا في هذا الزمان مدفوعه بطاقة البترودولر للاسف الشديد ..

لاحظت والدة احد الشبان ان ابنها لا يمزح ولا يتكلم مع الرواعي رغم ان سنه تجاوز العشرين وكان من الشباب الذي يطلقون عليهم اهل بلادنا ((الصمرات)):FRlol: اخذت والده توبخه وتسدي اليه النصائح بانه لو (يطمح في ان يكون مثل الرجال) وان يتزوج عليه ان يبتدي بممازحت الرواعي حين يردن بمواشيهن الى الماء

سمع الصمره نصيحة امه واستعد في اليوم الثاني بكامل هندامه ممتشقاً جنبيه ((ورثها عن ابيه)) وبالقرب من مكان الماء انتظر حتى حضور الرواعي فا نطلق نحوهن وهو في قمة الحماس والابتسامه تعلو محياه وحين صافحته احداهن امسك بيدها واخرج الجنبيه بيده الاخرا وقال لها ممازحاً ((ايش ذا لي في شواش)) ووجه طعنه نافذه اخترقت احشاء المسكينه

(ارجو ان تكون الرساله قد وصلت وحيابك الوعد بعدين)