عرض مشاركة واحدة
قديم 10-09-2014, 03:22 PM   #244
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]
المجهول عن الثورة اليمنية.. كيف انقذ السوفيت حياة الإمام أحمد بن يحيى ثم حياة الرئيس عبد الله السلال
تاريخ النشر:04.10.2014 | 20:05 GMT |


الإمام يحيى موسس المملكة المتوكلية الهاشمية في مخلاف ( صعدة )
وبعدها غزا مخلاف صنعاء واحتلة ونهبت القبائل اهلها؟


ومن ثم توسط سلطان لحج العبدلي بينة وبين اعيان مخلاف ( الجند ) تعزوماجاورها ليقبلو بة دون غزو وحرب ونهب وكان ذالك ؟
مخلاف زبيد ونهامة اجتاحة بهدؤ؟

سلطنة البيضاء آخرمن غزاها واحتلها واشبعهم قتل ونهب؟
حول المملكة الهاشمية الى ( اليمنية ) هواختارتلك الهوية ولاول مرة في التاريخ؟

كانت عرب قريش في مكة تسمي شمال الكعبة ( شام ) وهي جهه بها شعوب وقبائل؟
وكذالك يمين الكعبة ( يمن ) وهي شعوب وقبائل ؟

وكما وردت الآية الكريمة في المصحف ( يا ايها الناس انا خلقناكم من ذكرا وانثى ؟
وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفو صدق الله العظيم؟

قامت الدولة الاسلامية في المدينة المنورة بعد الرسالة وحكمت عموم شعوب الجزيرة العربية؟
وتوسعت الى الشام والعراق ومصروغيرها؟
-------------------------------------
انقلاب السوفييت واستخدامهم لعبدالناصروالمصريين في 26 سبتمبر1962م طمعا في عموم الجزيرة العربية ؟
جعل ماسمي باليمن يدخل حروب وصراعات ونهب ومظالم لها اول ومالها تالي؟

بل ووصل بلاهم الى دولة اتحاد الجنوب العربي ؟
وسلطنات حضرموت ؟

والكل في زمهريرحتى الساعة؟
-
ثورة 26 سبتمبر: إنقلابات تتلو أخرى…وهلمجرا !!
في كتابات حرة, منبر الطيف


أسقط الحوثيون قبل أسابيع قليلة الدولة الهشة والفاشلة في العربية اليمنية التي أوقعت نفسها بقنعها ورضاها تحت الوصاية الدولية بالتزامن مع الذكرى الـ 52 لما يسمى بثورة 1962 (والأصح التاريخي كانت انقلاب على قصر الأئمة) والتي ما أن اندلعت حتى انقلعت، وذلك بعد ارتدادها 360 درجة عدمية وارتطامها بانقلاب آخر في 5 نوفمبر من عام 1967 ضد السلال إثناء زيارته للعراق. ثم انقلب الحمدي إبراهيم على هذين الانقلابين ليتم الانقلاب عليه عشية زيارته المقررة إلى عدن، لتصبح حصيلة الانقلابات ثلاثة!! أحفظوا ثلاثة انقلابات.!

وطالما لم تكتمل فصول (ثورة) 1962عندما أصرت وتصر اليوم النخب الإقطاعية والقبلية والسياسية المتعاقبة على أن تبقى ناقصة منقوصة غير مكتملة، فمن البديهي والطبيعي أن تتوالى فيها الانقلابات وما تؤدي إليه بالضرورة والصيرورة من عدم الاستقرار المجتمعي والسياسي والتشرنق في شرانق المجهول والعدمية القوية.

وبدون الدخول في التفاصيل لأنكم تعرفونها، انقلب من انقلب على الحمدي، وبعد خلو العرش لفترة قصيرة جاء علي عبدالله طالح والذي تم بمقدمه رفع حصيلة الانقلابات إلى (4)، ثم لترتفع هذه المحصلة إلى (5) انقلابات عندما تم قلب ما سميت بثورة “الربيع اليماني”. والآن نشهد ونتابع الانقلاب رقم (6) على هادي حتى ولو لم يستوعب ابن منصور ولم يهضم حتى الآن إنه مقلوب عليه وإنه يعيش في جو انقلابي مألوف في صنعاء، لا أقول تسوده الضبابية والغموض، بل إنه واضح للعيان، فهو مولود طبيعي لما سبقه من انقلابات.

وبالنظر للستة الانقلابات اعتقد إن الانقلاب (7) – رغم تشاؤم الناس من الرقم 7 – سيلد من بطن الانقلاب 6 لا محالة ولا مهرب منه، لأن ما بني على ثورات/ انقلابات غير مكتملة الأركان فهو ناقص، تماماً مثل “ما بني على باطل هو باطل “!

وفاقد الشيء لا يعطيه!

أحمد الشمسي

الصعيد/ محافظة شبوه
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح