[الدكتور عبدالرحمن باذيب]

سمع حمدان صوت طلقة بندقيتة

فعاد الى المنزل ليعرف من أطلقها

و على من من الناس عدوا" أو صديق

ز فلما دخل البيت و جد ابنه الوحيد مسجى في دمه

لقد انطلقت الرصاصة اثناء تنضيف البندقية و ذهب دم ابنه سدى

.لم تكن هذه الا ثالثة الأثافي فقد اصيبت بنته بصرع

و اوضحت الأشعة وجود ورم في المخ

لكن بحمد الله تم اجراء عملية لها و اعطيت العلاج الأشعاعي مع الكيماوي

و لا تزال حية الى الآن عشر سنوات

ولكن فقد زوجته لأصابتها بورم سرطاني في الثدي

لم تفصح عنهاأثناء علاج بنتها و انتشر الى الدماغ

و لم يستجب للعلاج.

عنوان الأب معي لمن يريد مواساته