عرض مشاركة واحدة
قديم 07-07-2010, 03:43 AM   #29
ابو حمزة
حال جديد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هوكاجي الزامل [ مشاهدة المشاركة ]
""ردي على ابن شمال المملكة""

اليس قبر النبي علية السلام اولى من قبر هود علية السلام ؟

عليهم صلاة الله أجمعين ,, ومن قال بعدم جواز زيارة قبر الرسول غيركم ؟
هل تقومون بزيارة قبر الرسول بنية الزيارة يامدعين


هل فعل الصحابة مايفعل الان عند قبر هود المزعوم علية السلام

وهل فعل الصحابه أو تركهم لأي عمل يستدل به ؟؟؟ سؤال فقهي لا أريد صغار المفتيين الجواب عليه.

هل جهل الصحابة والسلف الصالح هذة الاعمال المخزية ؟

أعطني دليل من الكتاب أو السنه على حرمة الزيارة والاجتماع بغرض الذكر واستذكار فضائل ومناقب أهل التقى والصلاح ..


وهل وهل وهل

بدأت تتخبط أخي الفاضل حاول التركيز على ماتكتب


هل يريد الاخون الغبة وابو حمزة الافاضل الخير للناس ام الغواية ؟


وهل مشاركتك الغرض منها اصلاح وضع الأمه ..
الأمه في حضيض حضيضها .. مهرجانات الانحلال تعم بلداننا .. البارات ودور الزناء في كل مكان .. الرباء في كل مؤسسة
وانتم لا شغل لكم سوى العلويين أهل البيت السادة المتصوفة
ارتقوا بعقولكم وفكركم حتى يحترمكم الاخرين واتركوا الغواية والتحريش

مشكور اخي الكريم وعندي استدلال بسيط علي جواز زيارة النبي في حديث لا تشد الرحال الا 00000الحديث اذا نظرنا الي هذا الحديث وجدنا انة قد جاء فية التصريح بذكر المستثني وهو قولة ( الا ثلاثة مساجد ) وهو ما بعد الا ولم ياتي بذكر المستثني منة وهو ما قبل ( الا ) فلا بد من تقديرة فاذت فرضنا ان المستثني منة قبر كان اللفظ المسوب لرسول الله علية الصلاة والسلام لاتشد الرحال الي قبر الا الي ثلاثة مساجد وهذا السياق ظاهر في عدم الانتظام وغير لائق بالبلاغة النبوية فالمستثني غير داخل ضمن المستثني منة والاصل ان يكون المستثني من جنس المستثني منة ولا يطمئن قلب عالم يتحرج من نسبة كلام للمصطفي لم يقلة الي نسبة هذه اللفظة ( قبر ) وهي لا تتفق مع الاصل في الاستثناء الي رسول الله فلا تصلح ان تكون هي المستثني منة فلنفرط انها لفظ مكان فيكون السياق المنسوب لرسول الله علية الصلاة والسلام علي هذا الفرض لا تشد الرحال الي الا الي ثلاثة مساجد ومعني هذا الا تسافر الي تجارة او علم او غيرة وهذا ضرب من الهوس ظاهر البطلان فالحديث ذكر المسيثني وليس فية ذكر المسيثني منة فلابد من تقدية باتفاق اهل اللغة و تقديرة لا يحتمل الا ثلاثة وجوة لا رابع لها الاول ان يكون تقديرة بلفظ قبر فيكون اللفظ المقدر لا تشد الرحال الي قبر الا الي ثلاثة مساجد وهذا التقدير مبني علي راي من يستدل بالحديث علي منع السفر للزيارة وانت تري انة تقدير بارد مسجوج لا يستثيغة من عندة ادني المام باللغة العربية وهو لا تليق نسبتة الي افصح من نطق بالضاد علية الصلاة والسلام فحاشا ان يرضي بهذا الاسلوب الساقط والثاني ان يكون تقدير المستثني منة في الحديث بلفظ عام وهو لفظ مكان وهذا باطل كما تقدم بلا خلاف ولا قائل بة والوجو الثالث ان يكون تقدير المستثني منة في الحديث بلفظ مسجد فيكون سياق الحديث بلفظ لا تشد الرحال الي مسحد الا الي ثلاثة مساجد فنري ان الكلام قد انتظم وجري علي الاسلوب اللغوي الفصيح
وروي الزار في مجمع الزوائد ( انا خاتم الانبياء ومسجدي خاتم مساجد الانبياء احق المساجد ان يزار وتشد الية الرواحل المسجد الحرام ومسجدي صلاة في مسجدي افضل من الف صلاة فيما سواة من المساجد الا المسجد الحرام ) رواة البزار في مجمع الزوائد ج 4 ص 3 وايضا حديث من زار قبري وجبت لة شفاعتي
اتمن ان اكون قد اوفيت اسال الله الهداية ومحبة المصطفي علية الصلاة والسلام وال بيتة الكرام وعدم الطعن في زيارة قبرة لانة هو شفيعنا يوم القيامة وليست اهوائنا او شيوخنا عندهم الشفاعة الكبري او من هم من رعاع الامة الذين لا يفهمون سوي كفر وبدعة وشرك علي حسب عقولهم والله ثم والله انا اغلب من يحقد علي ال بيت النبي هم الرعاع وليسوا اهل الاصول لانهم يعرفون ما هو مقامهم من مقام ال البيت الذي سيظهر اخر الزمان من يصلح بة اللة الامة وهو الامام المهدي اسال الهداية لي ولكم
  رد مع اقتباس