[أبومحمد]

. ولايتحدّى غيره طالما لم يأتي بدليل وانما ....................إلا من رحم الله وكما قال الشاعر :

[لو شئ رجوله ونخوه في أهالي شبـام
ماكان خذلوك يا ( معروف ) يابن الكرام
المرجلـه ضيعوهـا يحكمـون الكـلام
........................................
ماغير فيها المشايـخ راعييـن الذمـام

لهم محبه لهـم مـن باربـود السـلام لاحظ ماقال : المرجله ضيعوها يحكمون الكلام[/color] (يعني القائل هذا الحدث )

ا**********************

أعتقد أن من كتب هذا الموضوع أراد أن يوصل الفكره المغلوطة المقتبسة أعلاه فقط ..بأختصار هنا في السقيفة "الشبامية" من من يدس السم في العسل والملاحظ ان كل مواضيع هؤلاء الأعضاء تصب في هذا الأتجاه وهو التقليل من قدر وقيمة أهل شبام ووصمهم بأقذع النعوت والتهم والشبهات(مثل ماورد أعلاه)..متناسين أن شبام مدينة كغيرها من سائر المدن الحضرمية فيها أهل المرؤة و الفضل والصلاح وفيها غير ذلك أيضا ، وهؤلاء يظهرون أحتكارهم للمثل الجميلة مثل النخوة والشهامة وكرم الأصل لهم فقط دون غيرهم من الناس وهذا غير مقبول ومرفوض بكل المعايير الدينية والخلقية والأنسانية و "ألأدبية" أيضا ، من حق كل أنسان أن يفتخر بنسبه أو اصله أو عمله ولكن لا يصل الى درجة أزدراء الاخرين واقصائهم ، نعم قد نلتمس العذرلمن يصر على ترويج وأظهارمدينة شبام واهلها بهذه الصورة الخاطئة التي فيها الكثير من التعميم والجهل أحتكاكهم وتعاملهم مع شخصيات معينة أمتهنت بعض ا المهن الدونية ( وهنا يجب الا ننتقص من قدر أصحاب تلك الأعمال أو المهن )وقدخلقت لديهم تلك التجارب والمعاملات هذه المفاهيم الخاطئة، ولكن لايفسر من يهمز ويلمز بمثل هذه الأباطيل والدعاوي على الدوام وفي غالب مشاركاته تقريبا الا أنه يبن مدى الجهل المركب .......لاأقل ولااكثر..لذا نرجو من الأخوان جميعا الترفع عن تحقير وتسفيه الآخرين أيا كانوا ، وأن كان هناك أي أختلاف "فكري أو أدبي" في وجهات النظر فيجب أن يبقى الحوار في حدودالأدب وان لا يدعونا أي خلاف التعيير بالمثالب والمساوئ ، ان الأنجراف الى مثل هذه الأمور لايخلق الا العداوات والضغائن وكسب الآثام وغضب الله وذلك -للأسف الشديد - لن يزيدنا لاأدبا ولا تراثا ولاحضارة ننشدها من انتجاعنا هذا الموقع المبارك "سقيفة الشبامي "

قال التابعي الجليل عبدالله بن المبارك رضي الله عنه "نحن الى قليل من الأدب أحوج منا الى كثير من العلم ".

هذا والعفو والمسامحة منكم ياأخواني ، والله من وراء القصد