عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-2011, 02:54 PM   #38
محمد سعيد بن مخاشن
نائب مشرف عام قسم الأدب والفن

افتراضي

ياخليفي ياهلالي


الظاهر انك من ذي يعجبهم الحدلجي بدلّجي سبعه حيود تلتقي عند شجيرة النبي الــــــــــخ ...........


اختلطت عليك المسميات ياحبيب الشعب ولم تستطع فرزها ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على قصور في فهمك وعدم معرفك بمن هم في جوارك ومن يبعدون عنك .... بن عمرو هذا من آل مخاشن ( ويقال أن أصله حمومي وكل شيء معقول ومقبول إلا فراق عدن ) ويحب الأبقار الجيرسي ... أما بن عمرنا ... جارك فهو من قبائل بلعبيد وما ترك قبيلي في بلعبيد وخارجها إلاّ وأنشب كلاّبه فيه وذاع صيته وعم الآفاق .... ففرق هداك الله وألجأ إلى أهل العلم وخصوصا الراسخون فيه منهم إذا واجهت إشكالية
( مسرور )


أولا يا مسرور أنا لست خبيرا مثلك في الأنترنت ونقل الصور ... ألخ. بل حتى مشاركتك أعلاه لم أستطع إقتباسها إلا عن طريق النسخ واللصق. يبدو أنك مسوّي فيها شيئ يخليها غير قابلة للإقتباس وهذا يعتبر هروب منك من المواجهة.

ثانيا المثل الحضرمي يقول ( البياع باخيضر والمشتري باخيضر ) وليس باخضير كما تقول وهذا يدل فعلا أنك من الحجرية.

ثالثا لا تظن أنك تستطيع دق إسفين بين القبائل. حتى القتل والموت لا يجعل القبائل يخرجون عن أعرافهم وشهامتهم. أنظر:


شددنا شدةً فقتلت منهم = ثلاثة فتيةٍ وقتلت قينا
وشدُّوا شدة أخرى فجرُّوا= بأرجُل مثلهم ورَمَوْا جُوَينا
وكان أخي جوينٌ ذا حفاظٍ = وكان القتلُ للفتيان زينا
فآبوا بالرماح مكَسَّراتٍ = وأبنا بالسيوف قد انحنينا

العربي الأصيل لا ينتقص من قيمة وشجاعة ورجولة أعدائه. هذا الشاعر يقول أنه قتل ثلاثة من القبيلة المعادية عندما إلتقى الجمعان وقتل أيضا قين ( ربما يكون جدك نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة )
وما هي إلا لحظات حتى قتلت القبيلة المعادية ثلاثة من قبيلة الشاعر وأصابوا أخاه جوين
ثم يقول الشاعر إن القتل زين للفتيان
ويقول أن القبيلة المعادية عادت إلى مضاربها ورماحهم مكسّرة من كثر ما ضربوا بها قبيلة الشاعر وفي نفس الوقت عادت قبيلة الشاعر إلى مضاربها وسيوفهم قد إنحنت برضه من كثر ما ضربوا بها أعداْءهم

والنعم والسبعة أنعام بآل عمرو بلعبيد لا نذمّهم ولا يذمّوننا وأنت تذم الطرفين بحقدك على القبائل

تقدر تقول لي أنت من أي القبائل؟


رابعا أنت أفلست يا مسرور ما معك غير الصور والتنابذ بالآلقاب. كنت كاتبا ممتازا وأصبحت الآن مبتذلا.
تماما كتجار وبيوتات جده القدامى. دارت الأيام وأصبحوا نكرة وحل محلهم تجار جدد ولا داعي لذكر أي من الفريقين