عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-2014, 01:48 PM   #99
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]

القاعدة يمنية بمتياز سابقا وحاضرا

ويمولهم أمراء الحرب في صنعا ء ويتحركون من اليمن ومن معسكرات آل الأحمر وان اختلفو فجميعهم لهم قواعد وليس قاعدة واحدة؟

كيف يتنقلون بطقوم وسلاح في اليمن ؟

وكيف يتحركون في حضرموت المحتلة

وكيف يتحركون في الجنوب العربي المحتل

والبلاد بيد المحتل اليمني

ولماذا المحتل واذنابة يسعون الى تصديرالقاعدة بتاعهم الى الجنوب العربي

وحضـــــــــــــــــــــــرموت


انة الخبث والفجور من اجل تشوية ثورة شعوبنا السلمية ضد المحتل اليمني القبلي الإرهابي

الهمجي

ليس كل ما قالوة حقيقة بل اكاذيب

بعد رحيل معسكرات المحتل اليمني وهي من توفرالحماية والرعاية للقاعدة والقادمة من اليمن

سترحل خلفهم قاعدتهم وبسرعة البرق


تقرير عن قاعدة اليمن وتصديرالارهاب اليمني لـ حضرموت المحتلة ؟
والجنوب العربي المحتل ؟


اللواء 27 ميكا إخطبوط التهريب والإرهاب في حضرموت

نشرت بواسطة:العصرية نت بتاريخ 31 أغسطس, 2014



العصرية نت /تقرير: جين نوفاك – محمد الهدار

لم تعان حضرموت طوال تاريخها من أي نوع من حالات التهريب للمخدرات والأسلحة والبشر والاتجار بها، مثل ما هو جار هذه الأيام.. للأسف، لم تعد حضرموت بقادرة على الحفاظ على سمعتها الشهيرة كمكان للسلامة والأمن يعتز بقيمه العظيمة.



بل صارت مرتعا لكل أنواع التهريب وكل أشكال المهربين، ونظراً لموقع حضرموت واتساع حدودها العريضة، صارت ولازالت تستخدم كمحطة تهريب نحو البلدان المجاورة.
ومع توالي الزمن، تمت إضافة هدف آخر لحضرموت يتمثل في تحويلها إلى حاضنة للجماعات المسلحة (القاعدة) خدمة لأغراض المافيا الكبيرة في الجمهورية اليمنية.

وبداية هذه القصة تعود إلى حرب 1994م، ووصول الجماعات المسلحة للمجاهدين إلى شواطئ حضرموت.. هذه الجماعات التي شاركت في الحرب على الشيوعية (القوات الجنوبية).. هذا القرار اتخذه في حينه الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وعلي محسن الأحمر، أخوه للأم من أب آخر.. ومن بعد جرى إعادة تجنيد هؤلاء المجاهدين وترقيمهم رسمياً وتحويلهم إلى لواء عسكري سمي باللواء 7 2 ميكا وعهد بقيادته منذ تأسيسه إلي الاستاف جنرال عيدالعزيز المقالح الزنداني، وهو أحد مسلحي القاعدة وصهر الشيخ عبدالمجيد الزنداني، ومع تأسيس هذا اللواء بدأت شبكات التهريب والعنف والإرهاب تنسج خيوطها بقوة، وامتدت من شواطئ حضرموت إلي البلدان المجاورة، بل إلى داخل هذه البلدان.

واللواء 27 ميكا ليس له موقع واحد، بل هو ينتشر تدريجياً من الشاطئ بامتداد الطريق إلى البلدان المجاورة لتأمين الحدود لعمليات التهريب والعنف، ويتكون هذا اللواء من خمس كتائب تتموضع في مواضع إستراتيجية، لكل منها وظيفتها، كما يلي:

1- كتيبة حرس الشواطئ: وهي التي تؤمن إنزال المواد المهربة من خارج الجمهورية. وتؤمن تهريب البنزين والديزل والوقود الخام من حضرموت عبر السفن إلى السوق السوداء العالمية.

يتبع
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس