اللهم أحفظ أبناءنا وأبناء المسلمين :
أيها الإتحادي العنيد / أسعد الله أوقاتك بكل خير
أود أن أضيف معلومة مهمة في اعتقادي أن بعض العامة لا يعرفونها ، مازن عبد الجواد يستحق ما حصل له ولكن
بعض من زملائه ما زالوا في السجن ، وكانت هناك خديعة من ( ال بي سي ) حيث أن كل ما شاهدناه لا يعرفوا عنه شيئاً ما يعرفوه أنهم طرقوا الباب وفتح مازن الباب ، وقام بتعريفهم ، هذا فلان ، وهذا فلان ، فقط تلك الفترة البسيطة التي حضروا تصويرها ، ولكن الشيطان مازن عبد الجواد قد صور مسبقاً وتباهى بالمفسدة كما شاهدناه ، وهؤلاء الشباب شاهدوا البرنامج بعد عملية المونتاج ، وهم لا يعلمون ، وجرهم مازن إلى ويلات السجون ، ذنبهم الوحيد هو معرفتهم لهذا القذر مازن عبد الجواد الذي أساء لبلدٍ كريم مثل المملكة العربية السعودية ، وترسيخ صورة ذهنية غير صحيحة عنها لكن القضاء لن يترك مازن أو غيره يعيث فيها فساداً .
اللهم استرنا في الدنيا والآخرة ولا تِؤاخذنا بما فعل السفهاء منا