الموضوع
:
هل تريد أن تطيعك زوجتك طاعه عمياء (نصيحة هذاالموضوع لايفوت
عرض مشاركة واحدة
11-22-2007, 11:38 PM
#
3
عبدالقادر صالح فدعق
شخصيات هامه
رقم العضوية :
10012
تاريخ التسجيل :
May 2007
الدولة :
جده
المشاركات :
7,830
لوني المفضل :
Green
التقييم :
10
مستوى التقيم :
[QUOTE=مسرور]
[SIZE="5"]الشبامية
أنا معك في أغلب النقاط بإستثناء التالية :
ياعيب الشوم ...
أي استمتاع سيحققه الرجل من الطبخ مع زوجته ؟ سنعتبره مقترحا جيدا في كل الأحوال وأحسن من أن تقولي
يفضل أن يتناوبوا الطبخ
( يوم عليه ويوم عليها )
اؤكد لك أنه سيفلس قبل نهاية الشهر بعشرون يوما
وسيلجأ إلى الديون على راتب الشهر المقبل .
لا ياسيدتي ;gra كم عدد المرّات التي ترينها مناسبة لأن يحلفها خلال الشهر الواحد ؟
صحنا من شايل أبوه جانا شايل جدّه
ما باقي إلآ يبخّر البيت ... الا ترين أنك توكلين إلى الزوج مهاما من صميم مهام الزوجة وتسقطين بذلك ما يسمى بالقوامة وتهزين مكانة الزوج في نظر زوجته التي سترى فيه جانب الضعف إن هو أقدم على أفعال مثل هذه ؟
اقتباس :
سنوافقك على مسألة تسريح الشعر كمقدمة للتهيئة لما سيعقبه مصداقا للهدي النبوي ( ولاداعي للشرح والتفصيل )
لكن تدليك القدم كبيرة شوي ... ;kai من المفضل الإكتفاء بالتدليك في الكوافير ... بالمناسبة وكون الشيء بالشيء يذكر يقول العارفون بشؤون المرأة : أنها تجد متعة ما بعدها متعة في ما يسمى بالباديكير والمانيكير والحمّام المغربي والحف والتشقير وتدليلك الوجه ونتف الشعر ، وفي رأيي أن المرأة التي تدمن على الذهاب إلى الكوافير تهمل جانب العلاقات الزوجية أو تواجهه بفتور .
[/QUOT
شكرآ للشباميه على هذا الموضوع ...
أيش هذا أخي مسرور .........وين الحنيّه .. وين الدبلوماسيه ....... أعارضك بشده على ماورد أعلاه ..فأنا أفظل تدليك القدمين ..على تسريح الشعر ......... لأني مؤمن في حالة خلافنا ;kai أن لاأسحبها من ماقد أكرمها الله به وهو شعرها .. ولكن يتم سحبها من أقدامها ..عملآ بمبدأ ... من مدان لك بدين لابد أن يدفع دينه ..
ومادامت أقدامها مديونه لي من حقي عليها أن أستخدمها وقت الحاجة الماسة ..
خلاصة ماورد أعلاه ..من يريد أن يكسب ود زوجته علي بكل بساطة ... عليه أن يعطيها ضعف مايأخذه منها في كل المجالات ... الحنان .. الرحمة ... الحب ......ويتبع الخ ;gra
سلملم .....................
__
عبدالقادر صالح فدعق
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها عبدالقادر صالح فدعق