[الخليفي الهلالي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوناهد [ مشاهدة المشاركة ]

الجاحظ وما ادراك ما الجاحظ وأمثاله يظنون ان ابناء القبائل وغير ابناء القبائل لازالوا على جهلهم واعتقاداتهم فيهم . فقد تحرر الفكر والعقل الحضرمي وتعلم ابناء الطبقات الحضرمية على مستويات تعليمية عالية وميزوا الصواب من الخطأ واستفادوا في حين أن ال باعلوي مابرحوا مكانهم . ما كان يدور في جاوه قبل 90 عاما من صراع علوي - ارشادي ، يعود هذا السيناريو من جديد وبنفس اللغة ونفس الفكرة البالية التي عفا عليها الزمان . خسر آل باعلوي الصراع في جاوة وكشف الناس حقيقة خزعبلاتهم وحرصهم على عبادة القبور والادعاء با لكرامات عبر ممارسة الشعودة وعلم الطلاسم . لم يستفيدوا من الدروس الماضية وهذه جولة جديدة على النت وهنا في السقيفة سنطلق الرصاصة الأخيرة على هذا الفكر ونحررهم من فكرهم ، ونستعين بكتبهم ولا ننسى منها ( المشرع الروي ) الذي يعتبر ( فنتازيا آل باعلوي ) . اين الجاحظ الذي جنى على بني قومه وفتح عليهم النار حين حاول ان يلعب مع الأسود ؟؟

مادار في أندونيسيا ومدنها مثل جاوه وسربايا وجاكرتا وصولو حيث كان للحضارم تواجد كثيف في تلك المدن بالذات ؛أمور كثيره وقد بلغ بآل باعلوي أنهم طبقوا الفصل العنصري بينهم وبين الحضارم ومسلكهم هذا من شروع النصرانية التي طبقها الغربيون النصاري الأبارتيد ؛وقلدّها آل باعلوي بحرفيّة عاليه وتخصص بحكم خبرتهم في ممارسة السحر والشعوذه تحت مسمى الكرامات الكاذبه..وقد كانت لهم في تلك المدن الأندونوسيه مدارس خاصه لأبنائهم يمنع على بقية أبناء الحضارم الدراسه بها وكانت لهم أحتفالاتهم الخاصة التي كانت تماثل أحتفالات الهندوس ؛وكانوا ينفرون من الحضارم ويبتعدون عنهم ..وطير ياطير والحبل بيدي........

طبتم ؛؛؛؛؛