[محمد سعيد بن مخاشن]

مشاركة على الماشي ...

1) ليس كل ما يعلم يقال!

2) لنا قرون ونحن داسين رؤوسنا في الرمل كالنعام فهل نستمر في ذلك أم لا؟

3) هناك مشكلتان طرحتهما أمون في هذه المداخلة: أ) مشكلة هذه البنت؛ ب) مشكلة التثقيف الجنسي.

4) على هذه البنت مراجعة طبيبة نساء فإن كان كل شيئ على ما يرام فكفى الله المؤمنين القتال لكن عليها التوقف الصارم. أما إن لم يكن كل شيئ على ما يرام فالترقيع أو إستخدام المنتج الصيني ضرورة قصوى

5) إن إكتشف طويل العمر الترقيع فهنا الطامة الكبرى. لن يصدق أي كلام بشأن براءة الحرم المصون.

6) لو إتبعنا نصيحة أبي فراس الهمداني بشأن الصدق وما أدراك ما الصدق فــ 100% لن يقتنع الشخص المعني. أما الترقيع فقد يصل بالزوجين إلى بر الأمان؛ وحتى لو إنفضح الترقيع فما فيش مشكلة ... ضربوا الأعور على عينه العوراء فقل خسرانه خسرانه كذا وألا كذا.

7) التثقيق الجنسي وما أدراك ما التثقيف الجنسي ... إيش نقول للعيال بالله عليكم؟ ولدت سيدة طفلا جميلا ولديها قبله طفل عمره خمس سنوات وطفله عمرها أربع سنوات. وبعد أن رأيا أخاهما ( الثالث ) سألا جدتهما من أين جاء أخونا؟ قالت السيدة العجوز التي يعتبرانها مخرفة: من ركبة ماما.

بعد دقائق ( وهما يلعبان ) سمعت جدتهما أحدهما يقول للآخر: أنقول الحقيقة لستو المخرفة أم نتركها على عماها؟ ما رأيكم الآن في التثقيف الجنسي؟