الموضوع: خطرفات الصباح
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-16-2013, 01:46 AM   #331
عناقيد الروح
حال قيادي
 
الصورة الرمزية عناقيد الروح


الدولة :  السعودية مقر السكن بجدة
هواياتي :  شاعرة في ضلمات التاريخ
عناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond reputeعناقيد الروح has a reputation beyond repute
عناقيد الروح غير متواجد حالياً
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم علي الجرو [ مشاهدة المشاركة ]

هي خطرفات غير أنك حولتيها إلى صلب القضية المركزية
هل تتوقعين أن أجيال العرب سينسون القضية؟
لذلك سيبقى الصراع...............

خطرفاتك جميلة وإسمح للمغربية أن تكتب مافي جعبتها من حزن عميق
لما يحصل في الميدان السياسي هذه الأيام
أكيد أستاذي القضية الفلسطينة في الوجدان
كما أحلم بالحرية العربية للشعوب
فلسطين لم تنجب سوى الأبطال وسيدة إن وضعت من رحمها طفلا
قالت هيا ياولدي للنزال فأنت لم تخلق لتحيى إنما خلقت لتشقى
وتموت شهيدا تفجر أعداء الإحتلال
أتعلم سيدي أن الكثير من مفكرينا يبتعد قصداً عن الحديث عن ضرورة المقاومة والجهاد لتحرير المسجد الأقصى وفلسطين
أو الكتابة عن إسرائيل كعدوٍ استراتيجى للمصالح العربية
أو عن عداء السياسة الأمريكية للمصالح العربية
وأصبحت إسرائيل تتحرك لتهويد القدس ومشاريع الاستيطان بوتيرة متسارعة المفوضية الأوربية ويومياً
تنقل لنا وسائل الإعلام عدد المنازل التي تم هدمها بالقدس
والمنازل التي يتم تسليم أهلها اقرارات إخلاء
وبعضها يحتلها الصهاينة بالقوة، بينما مفكرونا ومثقفونا ووسائل إعلامنا وشعوبنا وحكوماتنا كأنها لا ترى ولا تسمع ولا تعقل ولا تتكلم
بما أنها ضمت الحرم الإبراهيمي ومسجد بلال إلى ما يسمى بـالتراث اليهودى
وكان البعض يتوقع أن الحكومات والجيوش والشعوب العربية ستنتفض
ولكن لم يحدث شيئاً من هذا؟؟؟؟؟؟ يا للكارثة
إنه الموت الفكري والسياسي والوجداني والاجتماعي لأمتنا واليوم ينددون بالجهاد لسوريا ياعجبي
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس