12-03-2012, 09:49 PM
|
#7
|
حال قيادي
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبع سكر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ورد في الحديث النبوي الذي رواه الشيخان عن السيدة عائشة وهي لنا أسوة التي كانت تلعب ببنات لها مع صويحباتها ( البنات هي اللعب المصنوعة من الخشب ) , ولم تكن - حينها- طفلة انما كانت امرأة بالغة ومتزوجة
ذات مسؤوليات , ومع ذلك لم يَعِبْ النبي صلى الله عليه وسلم عليها لعبها , بل كان يتركها لتشبع حاجتها الى اللعب ويشجعها هي وصاحباتها على المضي في اللهو كما ورد في الحديث الذي رواه الشيخان : (( كنت ألعب بالبنات عند النبي - صلى الله عليه واله وصحبه وسلم - في بيتــــــــــــــــــــــــــــــــه , وكان لي صواحب يلعبن معي , وكان النبي اذا دخل ينقمعن منه " أي يتغيبن ويذهبن وراء الستارة" فيسرّ بهن , فلبلعبن معي )) ....
هذا الامر يدل على وجوب الاهتمام بالرغبات الفطرية .
أحمد الله انني لعبت حتى تعبت في كل مراحل عمري ولازلت ,
لكل مرحلة عمرية ألعاب مناسبة وهذا ماكنا نمارسه من لعب ولهو مباح , نعم لقد استفدنا كثيراااا , لم يقولوا لنا والدينا دعوا اللعب فقد كبرتوا !!! قد يكونوا انذاك "" يبغون الفكاك منّا )) ومن ازعاجنا
وفي هذا المقام الطفولي وبرغم مانحمل من ذكريات ايجابية لازالت عالقة في ذهني ذكريات سلبية لاطفال كانوا لايلعبون معنا كثيرا في حالة غياب الاب عن البيت , او السفر فإنهم يقضون وقت في اللعب معنا
أكثر , كذلك لا زالت اتذكر ابن حارتنا اذا رآى والده قادما من بعيد فإنه ينسحب من اللعب ويهرب الى البيت !!!!!!!!!!!
كذلك من الذكريات اننا نرى بعض الفتيان يميلون الى ممارسة اللعب مع البنات , والعكس ...... على سبيل المثال , اذا لعب طفل مه البنات يقولون "ينشدون له " : (( زقر بين البنات شلّوا برجله ومات )) هههههههههههه
وللحديث بقية ان شاء الله .
تحياتي .
|
صدقت ايها السكر والله كلامك عسل صراحة
وعلى ذكر صاحبك الذي يمشي مهرولا عندما يرى والده
كانت بتحصل مع أخوتي الشباب الصغار بيلعبون قدام البيت الكرة
عندي أختي الكبيرة أستاذة بكلية العلوم والأداب الإنسانية وكانت شديدة فينا صراحة بنقلها الجنرال
كل ماتجي من الجامعة أقسم بجلال الله تلقيهم بيجرون
ومو ملحقين وسيبون الباب مفتوح شوي لزوم الهرب هههههههههه
لكن بتشوفهم وهي داخلة ياويلهم
كانت تحب تشوفنا على طول مسكين الكتاب ونعمل الواجب
والا يومنا ماراح يعدي
ماشاء الله سابت لنا ذكريات حلوة صراحة الله يطول بعمرها
الحين كبرنا وبتدينا نحكي حكوينا الله زمن الطفولة مابيتعوض ولو شو ماصار ياسكر
مدخلتك أسعدتني ومرورك فخر وشرف لي
تسلم يمناك ايها المبجل |
|
|
|
|
|
|