عرض مشاركة واحدة
قديم 12-04-2012, 11:21 PM   #8
قبع سكر
حال قيادي
 
الصورة الرمزية قبع سكر

Wink

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عناقيد الروح [ مشاهدة المشاركة ]


صدقت ايها السكر والله كلامك عسل صراحة
وعلى ذكر صاحبك الذي يمشي مهرولا عندما يرى والده
كانت بتحصل مع أخوتي الشباب الصغار بيلعبون قدام البيت الكرة
عندي أختي الكبيرة أستاذة بكلية العلوم والأداب الإنسانية وكانت شديدة فينا صراحة بنقلها الجنرال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كل ماتجي من الجامعة أقسم بجلال الله تلقيهم بيجرون نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ومو ملحقين وسيبون الباب مفتوح شوي لزوم الهرب ههههههههههنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لكن بتشوفهم وهي داخلة ياويلهمنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كانت تحب تشوفنا على طول مسكين الكتاب ونعمل الواجب
والا يومنا ماراح يعدي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ماشاء الله سابت لنا ذكريات حلوة صراحة الله يطول بعمرها
الحين كبرنا وبتدينا نحكي حكوينا الله زمن الطفولة مابيتعوض ولو شو ماصار ياسكر
مدخلتك أسعدتني ومرورك فخر وشرف لي
تسلم يمناك ايها المبجل


تطمني ياعناقيد ان لكل حارة "جنرال " على قولتك , كنا اذا جاء حضرة الجنرال نتوقف عن اللعب , ونكتفي بانتظار مروره , قد نأتي للسلام عليه ونقبل يده اليمنى ( ليست لله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ), وأحيانا حتى بعد ان نقوم بالسلام عليه تنغص علينا أصوات تأتي من الركن البعيد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة حيث تكون في الحارة مربيات للاطفال الصغار متواجدات
يبلّغن ويشكين له اذا تعرضت احداهن لرمية الكرة أو غيره , "الجنرال" ...... هنا , وفي هذا المقام نكون تحت رحمة مزاجه , اذا شفناه بدأ في دلدلة لسانة تأبطنا النعال وهربنا الى أركان ومداخل البيوت نتحين أن يصل بيته وهو يولول, بعد ذلك نلتم من جديد ونوصي بعض بأن نلعب ونحن هادئين ونستأنف اللعب حينها نكون معفّرين بالتراب من ملابس
ووجوه كأنها طلعت من المقبرة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة , واحيانا نتوقف عن اللعب لفترة اذا مرّ بحارتنا ينادي بائع الآيسكريم (( الايسكريم نسميه : المصّه )) , حينها الكل يتوجه صوب الحافظة التي يضعها على الارض ويفتح مابداخلها لنرى
ألوان المصه وأشكاله التي بتأخذ العقل نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة , .... تسمعين من ينادي لاهله وأخواته ليطلّوا علينا من الشرفات ليحددوا الكمية المطلوبة لهم ايضا ههههههههه , قد يطيح المصه على احدنا !!!!! اترك لك خيالك ماذا سيكون حال طفل فقد آيسكريمه ..


وهكذا ياعناقيد كان الشارع أو الحارة بأطفالها ومربيات الاطفال و"جنرال حارتنا" تمثل رواية , بل روايات مملوءة بالحياة والحركة وعالم كبيييييييييير كبييير والله العظيم
من يكبرونا سنًا كانوا يلعبون خارج سور مدينة شبام , وهذا يعتبر دليل انهم كبار نوعا ما نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نحن كنا نتعرض لهجمات شرسة من اطفال اكبر منا واشرس حيث انهم يأخذون الكرة ويهربون ,, حينها ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

الحديث ذو شجون .........

التعديل الأخير تم بواسطة قبع سكر ; 12-04-2012 الساعة 11:27 PM
  رد مع اقتباس