عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-2007, 01:50 PM   #17
باسالم
حال نشيط

افتراضي

حتى يوافق حساب الكل في كل بلده= مع حساب الخلا

وهذا التوافق يأتي ضمن رموز و اسرار الحروف والاعداد كما هو معروف عند الصوفية. واستخدام
حساب الجُمّل، كما هو موضّح في الأسفل فإن كل حرف يقابله عدد . مثلا ( أ يساوي 1 )
( ب يساوي 2 ( ج يساوي 3 ) (د يساوي 4 ) (هـ يساوي 5 ) ( وحرف الواو يساوي 6)
( والزاء يساوي 7 ) وهكذا حتى حرف اللام والذي يساوي 10 ثم بعد ذلك يتضاعف قيمة الحرف
في حساب الأحرف فيكون الحاء 20 والطاء 30 والياء 40 والكاف 50 وهكذا تحسب ( ابجد هوز حطي
كلمن سعفص قرش ... الخ)

والمهم انهم يتخذون لكل اسمٍ من أسماء المولى جلّ وعلا عددٌ يُذكرُ به، وهذا العدد هو مجموع الأعداد
المقابلة لحروف الاسم أو ضعفه أو مقسومٌ على عددٍ كما ذكرنا سالفا .. فاسم الجلالة (الله) يُذكر
بالعدد 66 وهو مجموع عدد الحروف "الألف(1) ، اللام(30) ، اللام(30) ، الهاء(5)" أو أضعافه وهكذا...

فعندما يعطي الشيخ الصوفي تلميذه إسماً بعينه ويحدد له أعداد الذكر فهو بهذا يحسب اسم التلميذ
ويعرف الاسم الذي يوافق عدده عدد اسم التلميذ وفي الفكر الصوفي أن لكل اسمٍ من أسماء المولى
جلّ وعلا خصائص تفيض على ذاكرها من صفة الاسم، فاسمه تعالى الصبور يمد ذاكره بحبال الصبر
وسعة الصدر، واسمه الغفور يطهر من الذنوب، واسمه الرزاق يدرّ على ذاكره بالرزق الحسن، وهنا
لا يشترط أن يكون الفيض بمفهومنا، فلا يعني الرزق الأموال والبنين، وقد يكون رزق الصحة
الراحة والطمأنينة.



قشر من الموز وألقط لي من الموز وحده= ياللي تحب الحلا

لعلي قربت لأخينا باسالم المعنى ولو شرحت معاني ورموز هذه الكلمات لهذه القصيدة..
فإ ن فهم (( باسالم )) حاز المغانم .... وإن كابر ( كعادته ) فقل أن بصره وقلبه نائم ....!!!!



.[/QUOTE]


ان لله تسعاً وتسعون اسماً فادعوه بها هذا ماعرفناه وما امرنا به ومااتى بها من ارقام ابوعوض فما امربها الله ولاسوله
ولكن هي من بدع المتصوفين الساده وغيرهم
لماذا الدخول في متاهة الارقام لكي تبرر خطاء وتغطي عين الشمس بمنخال ولماذ التطبيل على طبل مخروم(مشعوق)
لماذا ابوعوض يجد التبرير للحبيب والحبابه وينسى اويتناسى ان كل مايكتب محاسباً عليه عند بني البشر في الدنيا
الذين هم على درايه بالشعر والادب والتاريخ وفي الامور الفقهيه ايضاً
وبطبع حساب الاخرة اشد واعظم
اراد ابوعوض ان يفسر ماطلبت منه ولكن ذهب بعيد ورجع بخيشة صوف لكي يدفئ بها جسده ولكن للاسف اتاه البرد من كل مكان وبقي في صوفه وفي زاويته عله يجد من يدفيه فذهب احد الجهابذله لكي يظهر شي من قديمه وينبش عليه عل وعسى ان يلهي ابن الميمون به وهذ تكتيك التصوف!!
وفي الاخير اقول لاابوعوض ماقاله لي (وإن كابر ( كعادته ) فقل أن بصره وقلبه نائم )

التعديل الأخير تم بواسطة باسالم ; 06-01-2007 الساعة 01:52 PM
  رد مع اقتباس