عرض مشاركة واحدة
قديم 03-04-2015, 07:40 PM   #341
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حد من الوادي [ مشاهدة المشاركة ]



الحد يث هنا عن موقع بلا د نا حضرموت والجنوب العربي ودخلو على الخط المتنطعون القادمون من اليمن ويزعمون انهم حضارم اوجنوبيون وان صح مازعموة فهم خونة لبلادهم واهلهم وهويتهم رغم انني لااتوقع ان رجل رشيد عاقل كامل ان يسعى لخدمة المستعمراليمني لبلادة مثل ما يزعم وبوقاحة يقول انا من حضرموت الاتعلم ان حضرموت هوية ووطن عظيم بتاريخة واهلة على مدارالعصور القديمة منها والحد يثة وانهم لن يتنازلو عن هويتهم ويلبسون هوية هو وجولامكان لها في التاريخ قديمة وجد يدة ان بلادنا من حوف الى با ب المندب هي اقاليم عربية اصيلة من الجزيرة العربية الأم؟

وان الهوية اليمنية هي جهه وليست هوية عبرالعصور؟

وان ماهويمين الكعبة تطلق علية عرب قريش ( يمن ) وهي دول وشعو ب وقبايل مستقلة كلا بهويتة يا حضرمي ان صدقت وان كنت من الجند اومن صنعاء اومن تهامة وحصلت على بطاقة هوية مصدرها حضرموت فنحن نعلم ان الغزاة يصرفون للمستوطنين بطاقات هوية من حضرموت وعدن ولحج ؟

ولكن ليست شرعية في ضل الاحتلال وسيعودون الى بلادهم اليمن ( ولاضررولاضراران تعود الى بلادك إن اهل الجنوب لايريدونك فهذا حقهم في بلادهم ؟

الا ان الأمام يحيى بعد سقوط الدولة العثمانية ( التركية ) اعلن المملكة المتوكلية الهاشمية؟

وكانت زبيد دولة من قبلة وبيت الفقية دولة ومخلاف تهامة دولة ومخلاف صنعاء دولة ومخلاف الجند ( تعز ) دولة؟
والبيضاء دولة وبالحررب والغزو احتلهم وغيراسم مملكتة ( الى المملكة المتوكلية اليمنية )

الخلاصة ان الموقع الأستراتيجي لجنوب الجزيرة العربية عدن ولحج وحضرموت هوالمهم وبعودة دولة الجنوب وخروج الغزاة اليمنيين؟
سيتهمش ما تسمونة باليمن والصراعات اليوم في اليمن كلها على الطمع في جيرانهم في حضرموت والجنوب العربي بعمومة؟

ان استقلال الجنوب وخروج الاحتلال اليمني المتخلف سيقفز بدولة الجنوب الى العلاء خصوصا وقد ذهبت بريطانيا وذهبت الشيوعية التي جلبوها لنا اليمنيين في السبعينات من القرن الماضي؟


(سودنة اليمن).. هل تكون آخر العلاج أم أنها مناورة سياسية؟



الأربعاء 04 مارس 06:13 2015 مساًء
صنعاء(عدن الغد)وكالات:

قالت مصادر عمانية وسعودية وغربية إن
المبعوث الأممي لليمن٬ جمال بن عمر٬ يشرف
على مفاوضات في اليمن تتضمن حل الأزمة
اليمنية من خلال الاعتراف بدولتين في الشمال
والجنوب٬ خاصة بعد خروج الرئيس اليمني
عبد ربه منصور هادي من صنعاء شمالا إلى
عدن جنوبا.

وأوضحت المصادر أن خطة المبعوث الأممي
الجديدة في اليمن٬ جاءت بعد زيارته للرئيس
هادي في عدن٬ حيث طرح عليه الرئيس هادي
تلك الخطة٬ دون أن توضح المصادر السياق
الذي قيلت فيه٬ مشيرة إلى أن بن عمر تجاوب
مع تلك الخطة نظرا لفشل جميع الخطط
والطرق الأخرى لحل الأزمة اليمنية.

هل يكون الحل في التقسيم؟
وأشار مراقبون إلى أن تلك الخطة ربما تحول اليمن إلى سودان جديد٬ حيث أدت مطالبات الجنوب السوداني بالانفصال إلى أزمة بين الشمال
والجنوب حول حقوق توزيع النفط الذي يقع معظمه في الجنوب السوداني٬ وهو الوضع المشابه للوضع في اليمن٬ حيث يحظى الجنوب اليمني
بمعظم الثروات النفطية والغازية٬ والتي تمثل المصدر الرئيسي للدخل في اليمن.

ويوضح محللون سياسيون أن الثروة النفطية في الجنوب٬ ستضعه في مواجهة مستمرة مع الشمال اليمني الذي يريد أن يحظى بنصيب من
كعكة النفظ اليمنية٬ خاصة وأنه في حال التقسيم قد تنضم محافظات أخرى غير جنوبية لدولة الجنوب نكاية في الحوثيين٬ مثل محافظتي مأرب
والبيضاء اللتين كانتا تتبعان تاريخيا اليمن الشمالي٬ إلا أنهما أقرب إلى الجنوب الآن نظرا لسيطرة الحوثيين على الشمال.

التقسيم بين الحقيقة والمناورة:
من جهتها أشارت وكالة ستراتفور للخدمات الاستخباراتية أنها تستبعد أن يقبل الحوثيون بخطة دولتي الشمال والجنوب٬ مؤكدة أن ذلك قد
يتركها في مواجهة متاعب سياسية واقتصادية كبيرة جدا٬ إلا في حالة أنها استطاعت السيطرة على محافظة مأرب بوسط اليمن٬ للتغلب على
أزمة الطاقة لديها.

وأوضح مراقبون إلى أن هذا ربما ما دفع إيران إلى التدخل بشكل سافر في الأيام القليلة السابقة لتقوية موقف الحوثيين في اليمن٬ بعد أن قررت
إيران تسيير 14 طائرة أسبوعيا إلى صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون٬ كما انها تستقبل اليوم وفدا حوثيا برئاسة صالح الصماد رئيس المكتب
السياسي للحوثيين وبشكل علني للمرة الأولى٬ حيث يشير المراقبون إلى أن إيران مستعدة لدعم الحوثيين ماليا واقتصاديا في مواجهة دولة
الجنوب٬ متسائلين عن المدى الزمني لقدرة إيران على دعم دولة الشمال الحوثية التي ستكون فقيرة في الموارد نسبة للجنوب٬ خاصة مع
الاقتصاد الإيراني الضعيف بفعل العقوبات الدولية المستمرة عليه منذ قرابة 15 عاما.

وتبرز مشكلات التقسيم أكبر مما قد تبدو الفكرة بسيطة وحلا سهلا٬ حيث إن الفكرة مرفوضة مطلقا من معظم الحركات والأحزاب السياسية بما
فيها بعض مكونات الحراك الجنوبي في اليمن٬ حيث أدت الوحدة اليمنية إلى كثير من العلاقات والارتباطات الإدارية والسياسية والاقتصادية
والمجتمعية التي يصعب تجاوزها بعد التقسيم٬ مما قد يفضي إلى يمن مشتت ومضطرب بشكل مستمر٬ يحسب آراء المراقبين.
ويوضح محللون سياسيون أن دول الجوار الخليجي تحديدا قد ترفض خطة التقسيم أيضا إلا في إطار المناورة السياسية٬ وذلك بسبب الخوف
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح