[مسرور]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

لا لم أرجع الى ما كتبه سلطان عبده ناجي المقطري .... بل كانت مراجعي تلك التي ربما رجع إليها سلطان ناجي . ..!! .

أنا في إنتظار المراجع

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

وخلال الاجتماع طرح علي ناصر محمد فكرة أن يضع الأستاذ محمد عبدالقادر بامطرف كتابا عن التاريخ العسكري في اليمن . فأبدى الأستاذ والمؤرخ محمد عبدالقادر بامطرف استعداده وحدد أن يكون الكتاب يغطي الفترة من دخول الانجليز حتى الاستقلال . وطلب من وزير الدفاع علي ناصر محمد أن توفر له الدولة امكانية الاطلاع على ارشيف وزارة الدفاع القديم أي ما قبل 1967م وفتح ارشيف ادارة مستعمرة عدن ،والسفر الى بريطانيا من أجل البحث عن المصادر من مضانها وارشيفها الذي تحتفظ به لندن ليكون الكتاب مدعما بالوثائق والصور. حين عاد علي ناصر محمد الى عدن طرح فكرة الاستاذ محمد عبدالقادر بامطرف على رفاقه ، ولكن الرفاق ( الثوريين ) لم ترق لبعض منهم فكرة الاستاذ بامطرف ، وأبدوا تشككهم في اهداف بامطرف وفي وطنيته ، وانه ربما يريد الهرب الى لندن على حساب البحث عن مصادر كتابه . فدخل على الخط المزايدون من اصحاب الحجرية وتعز ... وكلفوا ( الرفيق سلطان عبده ناجي المقطري ) بالمهة وطلب منه أن يكون التاريخ العسكري لليمن بشطريه شمالا وجنوبا . وسلطان ناجي من ابناء المقاطرة - تعز - درس في عدن وأكمل دراسته في الجامعة الامريكية ببيروت وعاد في الستينيات الى عدن واشتغل فيها بالتدريس . وهو والد ( النائبة في احدى دوائر عدن الدكتورة أوراس سلطان ناجي ) . .

تذكرني بالعنصرية المقيتة التي لا يخفيها أبناء مثلّث الشر يافع / ردفان/ الضالع حيث ينسبون إخفاقات النظام السابق في جنوب اليمن إلى من يسمونهم أصحاب البرم والعصيد والمخابر من ابناء المناطق الوسطى ويتهمونهم بإشعال نار الفتنة في أوساط الجنوبيين وأنهم كانوا ينفذون مخططا مرسوما

.الجنوبيون هم من أشعلوا فتيل حرب 13 يناير 1986 وصفوا بعضهم بعضا وكان من ضمن من شملتهم التصفية عبد الفتاح اسماعيل ومحمود عبد الله عشيش ويقال : أن عبد الفتاح اسماعيل وعلي سالم البيض قد خرجا معا من مبنى اللجنة المركزية في عربة مدرعة ومن ثم افترقا ... أكدت زوجة عبدالفتاح اسماعيل أن زوجها اتصل بها في اليوم الثالث للأحداث ليطمئنها على حياته .

الرواية طويلة .... وتعد الأوثق بأن عبد الفتاح اسماعيل قتل بأيدي رفاقه .

التشكيك في أن بامطرف ( لو سافر الى بريطانيا كباحث فلن يعود ) من رسم خيالك / بنات أفكارك

السرد التاريخي لا يقبل محازي وروايات عن فلان وعلاّن ... والمصادر مهمة في البحوث .

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعوض الشبامي [ مشاهدة المشاركة ]

واثناء مرض الأستاذ محمد عبدالقادر بامطرف زاره ( عمر الجاوي ) رئيس اتحاد الأدباء ومعه مجموعة من الأدباء والكتاب ، ودار الحديث حول كتاب سلطان ناجي ، وكان عمر الجاوي على اطلاع بقصة الكتاب ، فقال الاستاذ محمد عبدالقادر بامطرف : فيه مثل حضرمي يقول : ( السيل من جعيمه والجماله لسر ) فشرح للحاضرين معنى المثل فضحك الجميع وعرفوا مغزى المثل ودلالاته .

ماهو دليلك على صحة هذه الرواية ؟


إذا كان أحد الثقاة فالتوثيق التاريخي لا يقبل الروايات ( بموجب ما أسلفنا ) .... قد نقبلها في السرد التاريخي القبلي ومن ثم نشير إلى أنها مقابلة أجريت مع المقدم فلان أو الحكم فلان أو الراوية فلان ( كما يفعل من يوثقون للتاريخ القبلي ) وبخلافه فهي غير مقبوله .


الحديث ذو شجون ويجر بعضه بضا .


ملاحظتي مهمة .... فلا تعبث بها ... وحق الرد والدفاع عن تقولاتك مكفول لك


سلام .