عرض مشاركة واحدة
قديم 03-13-2008, 02:15 PM   #41
مسرور
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية مسرور

Thumbs down

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجد الحسيني
لا أذكر حبيبي مسرور أنّي قلت أو كتبت ما أستحقّ عليه نقمتك أو نقمة الناس عليّ أو الثأر منّي.

وحاربني مسرور كأنّ عندي ** له ثأر فسلّ سيفا وثارا.

وعلى العموم، بالانتظار.!

تحياتي,,,,,,,,,,,

أخي نجد الحسيني

التباين في الرؤى والمواقف ظاهرة صحية ، ومن خلال التباينات تكتشف الحقيقة أو تستشف على أقل تقدير .

اقتباس :
قد اطلعت من الأخ علي السقاف عن الدعوى التي أقمناها كريمتا الراحل محمد سعد عبد الله أشواق واشتياق في جريدة الأيام، ومع الأسف الشديد أطلب الى الأختين العزيزتين سحب دعواهما فلا فائدة ترجى من ذلك، فالأغنية قد بيعت full package بكلماتها والحانها وادائها من المرحوم نفسه،


دعني أركز من جديد على الفقرة ذت الأهمية القصوى من مداختك السابقة المبينة أعلاه :

من حق أي فنان التعاقد مع شركات التسجيل لإحتكار أغانيه لمدة محددة أو غير محددة الأجل واستغلالها عن طريق التعاقد مع فنانين آخرين لأدائها ولكنها لا تستطيع الزامه بالتنازل عن نتاجه الفكري والأدبي أو اتاحة الفرص لسرقته أو التلاعب به وتحريفه ومن ثم نسبه إلى آخرين ، وبتسارع وتيرة الثورة التكنلوجية غدى الكون قرية واحدة وأصبح من اليسر والسهولة بمكان كشف السرقات الفنية والأدبية فورا واعادة كل شيء إلى نصابه ونسبه الى صاحب الحق الشرعي فيه ويوجد كم كبير من اللوائح والإتفاقيات والتشريعات واللوائح والإتفاقيات الدولية التي تحمي الحق الأدبي والفكري بقوة تك القوانين والتشريعات وتلاحق لصوص الكلمة مثل ما تلاحق لصوص التراث الإنساني ممن يستبيحون حق الشعوب والأمم ويسطون على موروثها التاريخي ويبيعونه لمتاحف معروفة تقتصر مهامها على عرضه دون تحريف أو اغفال ذكر مصدره والمضاربة به في الأسواق العالمية في حالة توفر عروض مغرية ولا يعفيها استيلائها عن طريق اللصوص على ذلك الموروث والإرث الإنساني من المساءلة واسترداد الحق المسلوب منها دون تعويض يذكر ..

كتاب الكلمة وواضعو الألحان مشمولين بالحماية الفكرية أيضا كغيرهم من المبدعين وسبق لي وأن تابعت مقابلة مطولة قبل فترة مع أحد الباحثين حول السرقات الأدبية والفكرية وكيفية اثباتها لصاحبها الذي يدعي بها ويتهم آخر من خارج محيطه الجغرافي المحلي أو الإقليمي بالسطو عليها وذكر ذلك الباحث في ما ذكره أن من الوسائل المتاحة في حالة انعدام الدليل ( والدليل موجود بين أيدينا في قضيتنا مدار البحث وهو ديوان لهيب الشوق ) التدقيق على المفردات والكلمات السارية والشائعة في مجتمعات أدعياء الحق في النصوص الأدبية عامية وفصحى وترجيح الحق في ملكيتها للمدعي الذي يحوي النص المسروق كما كبيرا من المفردات الشائعة في بيئته ، وكون المدعي ( أو السارق ان جاز الوصف ) الذي يشاع أن أغنية كلمة ولو جبر خاطر من كلماته ينتمي الى البيئة النجدية التي لها طابع خاص ومميز في الصياغة الأدبية والفكرية شعرا ونثرا فإن مفردات مثل اختيارك / ايش / ياللي / من مثل انته يقنعني /يخليني أسيبك حرام كسر الخواطر هي كلمات سائدة ودارجة وذات ارتباط وثيق بالبيئة العدنية ويستطيع أي شخص ينتمي لتلك البيئة منازعة محمد سعد عبد الله في الأحقية والسبق الإبداعي قل موته ولو مكايدة يمكن حلها بطرق أخرى في التحكيم معتمدة ومعتبرة ةونافذة في مجال القضاء بين أبناء البيئة الواحدة لا تنطبق على النجدي الذي تختلف لهجته الدارجة في الركن الشمالي القصي من جزير العرب اختلافا كليا عن بقية اللهجات الدارجة في جنوب الجزيرة العربية وثقافات عدن ولهجتها التي نشأت خصوصيتها الثقافية وغزارة ألفاظها بمصطلحات من لغات متعددة جراء المزج بين مجموعة ثقافات برزت بسبب موجات الهجرة المتتالية في عهد الستعمر الذي رضخت عدن لحكمه ما يزيد عن قرن وربع قرن من الزمان وكان للهجة اليافعية وما جاورها من لهجات النصيب الأكبر في تراكيب اللهجة العدنية ومفرداتها .


طالعتنا صفحة الفن والفنانون بجريدة الأيام في عددها الصادر يوم 18 فبراير الماضي 2008 وتحت بند الطرب الأصيل بنقل لكلمات أغنية كلمة ولو جبر خاطر المنسوبة زورا وبهتانا إلى الأمير السعودي عبد الرحمن بن سعود أعدها المدعو علي محمد يحيى ( شخص غير معروف وليس له حضور يذكر في الحقل الثقافي ، ونحن كقراء ومتابعين نبيح لصحيفة الأيام كصحيفة سياسية مستقلة لا يحكمها انتماء حزبي سياسي معين يدعي ملاكها نقل الحقيقة والإلتزام الأخلاقي مع إدراكنا لتوجهها وطبيعة المهام التي تقوم بها في خدمة الجهوية والمناطقية والخصوصية العدنية واللعب على وتر المتناقضات السياسية في الساحة اليمنية لتحقيق مردود مادي نفعي ولا نرى ضيرا من دخول صحيفة الأيام المعترك الجدلي السياسي واختيار النهج المناسب لها وتبنيها له ظاهريا أو خفية وتقديم تحليلاتها عن طريق كتابها للأحداث السياسية التي تشهدها الساحة اليمنية دون التقيد بالتزام معين تجاه الكلمة السياسية المكتوبة بها أو المواقف المناقضة لسياسات السلطات الحاكمة اليمنية ولن نعفيها أو نعفي محرريها وكل من يحرفون الكلم عن مواضعه من المسؤلية المباشرة والنشر الجزافي دون تحقق من المصدر وصاحب الأحقية في ما يخص الشأن الأدبي والفكري لإختلاف طبيعة الإبداع الفني والثقافي الصرف عن المواقف السياسية الجدلية المطاطة القابلة للجدل وفرض الرؤية والإقناع بالموقف بخلاف الجانب الثقافي الذي لا يقبل الجدل أو التحوير ولا يستطيع أي كاتب في المجال الثقافي المجادلة حول نسبة كتاب الأيام ( مثلا ) لطه حسين من عدمه أو ديوان من وحي الحرمان لعبد الله الفيصل أو تمرير شيء من هذا القبيل تحت ذريعة ومبرر الخطأ المطبعي وخلافه كون صفحة الفن والثقافة تختلف عن الصفحات السياسية والخبرية وتوجب الواقعية في طرح القضايا الفكرية والتعرض لإبداعات الكتاب والمفكرين والتجرد من أي مصلحة أو مردود مادي أو غايات أخرى تقع المكايدة أو غسل الأدمغة ضمن أبجدياتها لمسح ما علق بها والتهيئة لنقش البديل مكانه وذلك ما لانعفي جريدة الأيام من القيام به بصورة مباشرة وبتنسيق مسبق مع من يريدون تحقيق تلك الغاية علما أنها لم تقدم اعتذارا حتى اليوم يفيد بعدم صحة ما نقلته عن نسبة كلمات أغنية كلمة ولو جبر خاطر لغير قائلها ... وإذا كانت جريدة الأيام لا تقبل نداءت العون والمساعدة أو اعلانات البيع والشراء التي يقدمها لمعلنون إلآ بوثائق تثبت استحقاق المساعدة لتوجيه النداء للميسورين وادراج الإعلان لصاحب الحق الأصلي في العقار درء منها لعدم المساءلة مستقبلا أو تحميلها المسؤلية عن تبني نداءت انسانية أو نشر اعلانات لغير الملاك الحقيقيين فمن باب أولى وأجدر وجود الكادر المتخصص الذي ينقب أيضا عما تحويه الصفحات الفنية والفكرية وعدم اجازة النشر دون التحقق من صحة المضمون خاصة إذا تعلق بحق الملكية الفكرية والإبداع الفني ... إن العتب كبير واللوم أكبر على صحيفةالأيام الباشراحيلية التي جندّت الشارع للتضامن مع رئيس تحريرها ومالكها هشام باشراحيل حين تعرض منزله لإطلاق نار في صنعاء من قبل متنفذين ارداو الإستيلاء عليه عنوة وقام وقعد وأرغى وأزبد ( أي باشراحيل )وخاطب رئيس الجمهورية مباشرة واللجان الحقوقية لحمايته وحماية حقوقه وقدم من الوثائق والأدلة ما يؤكد ملكيته لذلك المنزل في صنعاء تعود إلى ما قبل الوحدة اليمنية وبروز ظاهرة الإدعاء والفيد والنهب والسرقة التي رافقت الوحدة وأتت كإحدى نتائجها المدمرة للأرض والإنسان ... فأين هم آل باشراحيل من الزيف الذي تنقله صحيفتهم وترسخ له لتغييب أصل الشيء وإحلال البديل الزائف محله ... إنه جرم ما بعده جرم وعليه نتوجه لوزير الثقافة اليمني الدكتور محمد أبوبكر المفلحي ووزير الإعلام حسن اللوزي لمساءلة صحيفة الأيام قانونيا عن هفواتها والإساءة التي لا تغتفر لـــــ محمد سعد عبد الله بنسب خلاصة فكره لآخرين وهي السابقة الأولى التي يرد فيها النشر بنسبة تلك القصيدة للأمير عبد الرحمن بن سعود وما تداولته وسائل الإعلام المرئية حول ذلك كان ضمن حديث عابر مع المطرب عبادي الجوهر لم يوثق مثلما وثقت الأيام في صفحتها الفنية سالفة الذكر للأمير السعودي عوضا عن محمد سعد عبدالله واعتبره كثيرون تملقا وتقربا من عبادي الجوهر لشخص ذلك الأمير ... النداء موجه أيضا الى اللجان الحقوقية ومدراء الصروح العلمية والفكرية في طول وعرض وطننا اليمني للوقوف وقفة جادة في وجه التزييف المتعمد واجبار صحيفة الأيام على تقديم اعتذار علني وصريح على صفحتها الألى عما نقلته دون تحقق أو عمدا ( نرجح التعمد لأسباب مادية والتزلف لبعض أمراء السعودية ) وتقديم ناشريها للمحاكمة تحت تهمة المساعدة في تزييف الحقائق وتهيئة الجماهير لتقبل السرقات الأدبية ومن عقر مدينة عدن دار صاحب ذلك الإبداع المرحوم محمد سعد عبدالله وفي صحيفة لا يزال الشارع حتى يومنا هذا يراهن على مصداقيتها وتعد الأكثر انتشار في الوطن اليمني والمهاجر مقارنة بغيرها من الصحف الحزبية والمستقلة والحكومية .

لنا وقفة لاحقة .

سلام .



http://www.yradio.gov.ye/songs/3-5-1.ra


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذا هو الزيف الذي تعمدت صحيفة الأيام نشره دون تحقق أو ( ربما ) عمدا
التوقيع :
من ذكر الله ذكرا على الحقيقة نسي في جنب ذكره كل شيء
وحفظ الله تعالى عليه كل شيء
وكان له عوضا عن كل شيء
( ذو النون المصري )


****************


سلام بني الأحقاف يامن علوتمو
على ساكني سهل الجزيرة أو نجد

( الشيخ القدّال باشا )
  رد مع اقتباس