وامعتصمــــــــاه
هانت الأمة ونست قصة المرأة التي استنجدت بالمعتصم بكلمة واحدة وامعتصماه فزلزل المعتصم قلاع بيزنطة، ونست خصلات شعر الفلسطينيات التي كانت كفيلة بجعل الناصر صلاح الدين يدّك معاقل الصليبيين علي أرض الأنبياء، أما اليوم حيث لا صلاح الدين ولا المعتصم ولا هارون الرشيد، فطوبي للصهاينة الذين وجدوا في تصريحات عباس وتواطؤ مبارك وغض طرف عبد الله ما لم يجدوه في دباباتهم وطائراتهم وصواريخهم?
جعله الله في ميزان حسناتك استاذ سالم .