عرض مشاركة واحدة
قديم 04-13-2010, 09:13 AM   #12
الحضرمي التريمي
حال متالّق

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abu iman [ مشاهدة المشاركة ]
لم يكن وصفا يا جاهل بل مثلا، و الله يضرب الأمثال ،فرق بين أن يضرب الله مثلا، و بين شخص
يصف عالما من العلماء بالكلب العاوي .. و هذا يعتبر من الفحش في القول
و لا تقارن رب العالمين بتصرفات إنسان و لا تظن أبدا أن الله شرّع سب و شتم العلماء
و لكنه في نظر معصوب العينين نوع من الإبداع العلمي، فإذا كان المعلم يالدف ضارب
فشيمة طلابه الرقص، و هذا ما نلاحظه في شيعته مع أني لا أعتقد أنه شجع أتباعــــه
على تقليده ...........................و على فكرة القرضاوي ما يقرب لي و لا هو من أهلي
حتى لا تظن أننا أدافع عنه لهذا السبب.....



مزيدا من الفتاوى بجواز سب و شتم و تكفير و إخراج من الملة
من يخالفكم حتى و لو كان من العلماء المشهود لهم بالعلم هذه هي آدابكم و أخلاقياتكم


\
اللهم جنبنا قول الفحش و ثبتنا على الآداب الإسلامية الراقية

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من الجاهل ؟ الجاهل من لايعرف النصوص الشرعية قال الله قال رسوله قال الصحابة رضي الله عنهم
الجاهل من جعل المغنيين والفنانين والشعراء والمطربين علماء وجعل لهم القابا كالعلامة وهو لا يحفظ جزء عم من القرآن
الجاهل من جعل الدين مطية لمصالحه الشخصية واستكثر منها فاعمى الله بصيرته بالعلم الشرعي ؟
هذا مثل أو صف لشخص معين بعينه ياجاهل فيكون الوصف ابلغ في التعبير من المثل الذي يضرب في العموم وهذا خصوص يا000؟
عن عبد الله بن مسعود، رضي الله عنه، في قوله تعالى: { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا [ فَأَتْبَعَهُ ] } (1) الآية، قال: هو رجل من بني إسرائيل، يقال له: بَلْعم بن أبَرَ. وكذا رواه شعبة وغير واحد، عن منصور، به.
وقال سعيد بن أبي عَرُوبَة، عن قتادة، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] (2) هو صيفي بن الراهب.
قال قتادة: وقال كعب: كان رجلا من أهل البلقاء، وكان يعلم الاسم الأكبر، وكان مقيما ببيت (3) المقدس مع الجبارين.
وقال العَوْفي، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] (4) هو رجل من أهل اليمن، يقال له: بَلْعَم، آتاه الله آياته فتركها.
وقال مالك بن دينار: كان من علماء بني إسرائيل، وكان مجاب الدعوة، يقدمونه في الشدائد، بعثه نبي الله موسى إلى ملك مَدْين يدعوه إلى الله، فأقطعه وأعطاه، فتبع دينه وترك دين موسى، عليه السلام.
وقال سفيان بن عيينة، عن حُصَين، عن عمران بن الحارث، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] (5) هو بلعم بن باعر. وكذا قال مجاهد وعكرمة.
وقال ابن جرير: حدثني الحارث، حدثنا عبد العزيز، حدثنا إسرائيل، عن مغيرة، عن مجاهد، عن ابن عباس [رضي الله عنهما] (6) قال: هو بلعام -وقالت ثقيف: هو أمية بن أبي الصلت.
وقال شعبة، عن يعلى بن عطاء، عن نافع بن عاصم، عن عبد الله بن عمرو [رضي الله عنهما] (7) في قوله: { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ [ آيَاتِنَا ] } (8) قال: هو صاحبكم أمية بن أبي الصلت.
وقد روي من غير وجه، عنه وهو صحيح إليه، وكأنه إنما أراد أن أمية بن أبي الصلت يشبهه، فإنه كان قد اتصل إليه علم كثير من علم الشرائع المتقدمة، ولكنه لم ينتفع بعلمه، فإنه أدرك زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبلغته أعلامه وآياته ومعجزاته، وظهرت لكل من له بصيرة، ومع هذا اجتمع به ولم يتبعه، وصار إلى موالاة المشركين ومناصرتهم وامتداحهم، ورثى أهل بدر من المشركين بمرثاة بليغة، قبحه الله [تعالى] (9) (10) وقد جاء في بعض الأحاديث: "أنه ممن آمن لسانه، ولم يؤمن قلبه"؛ فإن له أشعارا ربانية وحكما وفصاحة، ولكنه لم يشرح الله صدره للإسلام.
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان عن أبي سعيد الأعور، عن عكرمة، عن ابن عباس في قوله: { وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا } قال: هو رجل أعطي ثلاث دعوات يستجاب له فيهن0000
ما أظنك تفقه كلام أهل العلم الا أنك تجيد 0000 والعود000و0000