- عــمــــ وادي ـــر :
- سلمت أناملك يا وادي عمر على هذا الطرح التاريخي الحضرمي العريق الذي نقلنا
- من حضرموت إلى فرنسا , وترعرع هناك من صغر سنه حتى شخوخته ,
- وعاش أكثر العمر خارج الوطن ولكن الأنتماء الوطني وغريزته دفعته لأحياء التراث
- الحضرمي بدايةً بالمطعم ونهايةً بالرقص والأغاني .
- لن يكتفي بالهوية الفرنسية والتجنس وترك بلاده ولن تمسح الذاكرة مكان الولادة والأم
- والوطن هي الأم الأخرى . يعيش بباريس وحضرموت تعيش في ذاكرته ,
- متابعين بلهفة وشوق هذه القصة الجميلة بجمال نقلها لنا من أخينا وادي عمر
- شكراً لك من وادي عمر إلى وادي باريس ( يا باعبود )
- كل عام والجميع بألف صحة وعافية ,,, // تحياتي وودي ,,,