كثر هم قضــاة الحب لكثرة شكاوى الحب . نحن نشكو من ثقافة الكراهيّة فأين قضاتها؟؟؟؟؟
القضــاة القائمون الآن باسم منظمات حقوق الإنسان وما أدراك رماد يذر على العيون يسعون إلى توسيع دائرة الكراهية ، والباحثون عن الحب في عرفهم:
يجب أن يظلوا فقراء وإلا:
حوصروا من قبل القضاة . رحم الله أبا الطيّب المتنبّي:
يــا أَعـدَلَ النـاسِ إِلاَّ فـي مُعـامَلَتي = فيـكَ الخِصـامُ وأَنـتَ الخَـصْمُ والحَكَمُ
سَــيَعْلَمُ الجَـمْعُ مِمَّـن ضَـمَّ مَجْلِسُـنا = بِــأنَّني خَـيْرُ مَـن تَسْـعَى بِـهِ قـدَمُ